شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن قائد فاغنر ما يحدث على الجبهة في أوكرانيا عار ولا يجب أن نشارك فيه، قائد فاغنر ما يحدث على الجبهة في أوكرانيا عار ولا يجب أن نشارك فيه،بحسب ما نشر وكالة خبر للأنباء، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قائد فاغنر: ما يحدث على الجبهة في أوكرانيا عار ولا يجب أن نشارك فيه ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

قائد فاغنر: ما يحدث على الجبهة في أوكرانيا عار ولا...
قائد فاغنر: ما يحدث على الجبهة في أوكرانيا عار ولا يجب أن نشارك فيه

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قائد فاغنر

إقرأ أيضاً:

سر الحقائب السبع في كربلاء… ماذا يحدث خلف أبواب المحافظة؟

بقلم : تيمور الشرهاني ..

هل تساءل أحدنا يوماً عن حجم الضغوط والمسؤوليات التي يواجهها المسؤول التنفيذي الأول في كربلاء المقدسة؟ أثناء تواجدي في مبنى المحافظة، فوجئت بمشهد قد يبدو عابراً للوهلة الأولى، لكنه يحمل بين طياته رسالة عميقة عن حجم العمل والالتزام في إدارة شؤون المحافظة بكامل مفاصلها.
رأيت سبع حقائب متوسطة الحجم مصطفة في ركن من أركان الإدارة. للوهلة الأولى، ظننت أن هناك سفراً مرتقباً لأحد كبار المسؤولين. لكن فضولي الصحفي دفعني للسؤال عن سر هذه الحقائب. كانت الإجابة صادمة: “هذه الحقائب تحتوي على البريد اليومي الخاص بالسيد المحافظ نصيف الخطابي”، كما أوضح لي أحد موظفي إدارة المحافظة.
كل دائرة من دوائر المحافظة ترسل بريدها ومراسلاتها الرسمية، ليجري جمعها وتوحيدها، ثم تُرسل دفعة واحدة إلى مكتب المحافظ في وقت محدد يومياً، ليقوم بنفسه بمراجعتها وتوقيعها. ولا يُسمح لأي شخص بالتوقيع بدلاً عنه، مهما كان حجم العمل أو ضغوط الوقت.
بيد أن المشهد لا يتوقف عند هذا الحد. فقد نقل لي أحد المسؤولين قصة تلخص حجم الجهد المبذول. يقول: “ذات يوم، رافقنا السيد المحافظ في جولة ميدانية امتدت من السادسة مساءً حتى الثانية والنصف بعد منتصف الليل، متنقلين بين مشاريع الأقضية والنواحي. عدت إلى منزلي مرهقاً، وفي الصباح الباكر، وقبل أن ألتقط أنفاسي، اتصل بي المحافظ في الساعة السابعة والنصف، يطلب مني الحضور مجدداً لمتابعة ذات المشاريع”.
إنها صورة واقعية لتفانٍ قلّ نظيره، وعمل دؤوب لا يعرف الكلل. لو اطّلع المواطن الكريم على حجم الجهد الذي يبذله المحافظ وفريقه، لعذرهم بل وساندهم. فالمسؤولية هنا ليست مجرد منصب أو توقيع، بل تضحية يومية من أجل كربلاء وأهلها.
بين سبع حقائب ثقيلة وأيام عمل لا تعرف التوقف، هناك رجال يعملون بصمت، يستحقون منا كل تقدير، ودعم، حيث إن تفاني المحافظ الخطابي وفريقه مثال يُحتذى به في العمل الإداري الجاد. فلنكن جميعاً عوناً وسنداً لهؤلاء الجنود المجهولين في سبيل خدمة محافظتنا العزيزة.

تيمور الشرهاني

مقالات مشابهة

  • النوم المتأخر يضر بالصحة.. وهذا ما يحدث لك
  • يحدث في أرقى العائلات: لا يوجد عالم بلا جريمة
  • ماذا يحدث لجسمك عند تناول المشروم
  • (نسيان ما لم يحدث)..!
  • صعود الإمبراطورية الروسية في أفريقيا
  • اكتشاف عشرات الجثث بالقرب من معسكر كوالا غربي مالي
  • يحدث الآن.. طيران العدوان الأمريكي يشن سلسلة غارات على اليمن (أماكن الاستهداف)
  • ذعر وإغلاق مدارس و51 هزة ارتدادية.. ماذا يحدث في إسطنبول؟
  • بوتين يعرض تجميد خط الجبهة لوقف الحرب في أوكرانيا.. على ماذا سيحصل بالمقابل؟
  • سر الحقائب السبع في كربلاء… ماذا يحدث خلف أبواب المحافظة؟