شهد محافظ كفر الشيخ اللواء جمال نور الدين، واللواء أركان حرب هشام حسني حسن، قائد المنطقة الشمالية العسكرية، اليوم الثلاثاء، الإحتفال الذي نظمته قيادة المنطقة الشمالية العسكرية، لتوزيع الأجهزة الكهربائية والأدوات المنزلية، للأسر الأولي بالرعاية، من محافظات" كفر الشيخ والإسكندرية والغربية والبحيرة"، بالتعاون مع المجتمع المدني، وذلك بحضور اللواء محمد الشريف، محافظ الإسكندرية، والدكتور طارق رحمى محافظ الغربية، علاء فاروق، رئيس مجلس إدارة البنك الزراعي المصري، وعدد من قادة القوات المسلحة والقيادات التنفيذية.

قال المحافظ، إن الحفل يعكس المسؤولية المجتمعية النابعة من الدور الريادي الوطني التي تقوم بها القوات المسلحة تجاه أبناء الشعب المصري بمختلف فئاته، وتنفيذًا لتوجيهات فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، بدعم الأسر الأولي بالرعاية وتوفير حياة كريمة لهم ولتخفيف الأعباء عن كاهل البسطاء.

وأكد  نورالدين، روح التعاون البناء والمستمر بين محافظة كفرالشيخ والمنطقة الشمالية العسكرية، مشيدًا بالدور الوطني الذي تقوم به القوات المسلحة ووقوفها بجانب أبناء محافظة كفرالشيخ واستمرار دعمها في العمل العام ودعم المشروعات الخدمية والتنموية التي تمس المواطن البسيط وتحقق أهداف التنمية المستدامة والشاملة.

وأعرب الحضور عن تقديرهم البالغ لما تقوم به القوات المسلحة من جهود لتقديم جميع أوجه الدعم والرعاية لأبناء الشعب المصري.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: اللواء جمال نور الدين للأسر الأولى بالرعاية القوات المسلحة

إقرأ أيضاً:

جيش الشعب.. القوات المسلحة تحتفل بالذكرى الـ 43 لتحرير سيناء

نشرت القوات المسلحة عدة فيديوهات بمناسبة الذكرى الـ 43 لتحرير سيناء.

وتحتفل مصر والقوات المسلحة بالذكرى الـ 43 لتحرير سيناء بعد أن تم تحريرها من الاحتلال الإسرائيلي عام 1982، واكتمل التحرير بعودة طابا عام 1988.

عيد تحرير سيناء

ويظل يوم تحرير سيناء يجسد ذكرى خاصة في وجدان كل مصري، فملحمة استرداد الأرض تخطت كونها انتصارًا عسكريًا ودبلوماسيًا، بل امتدت لتصبح نموذجًا خالدًا لقهر اليأس والإحباط من أجل استرداد الكرامة عسكريًا وسياسيًا.

وبعد نصر السادس من أكتوبر قررت مصر في خطوة شجاعة التوجه إلى السلام والمفاوضات لاسترداد أرضها ولكنها مفاوضات المنتصر الذي يملي شروطه فكانت مفاوضات السلام التي كللت في 25 أبريل عام 1982 برفع العلم المصري على سيناء.

وفي عام 1989 كانت ملحمة استرداد طابا آخر نقطة فى الحدود المصرية بسيناء، بعد أن قام المفاوض المصرى بجهود مضنية وشاقة، وتحكيم دولى ليثبت أحقية مصر فى منطقة طابا مقدمًا البراهين والأدلة التى تؤكد ملكية الدولة المصرية لها.

وبعد عشرات السنوات واجهت سيناء حربا ضروسا ولكن كانت أشد قوة وهدما وهي الإرهاب التي واجهته القيادة السياسية بكل شراسة لتحمي كل ذرة تراب من أرض الفيروز، فصارت سيناء منذ عام 2011 مستهدفا رئيسيا للجماعات الإرهابية، بهدف نزعها عن سياقها المصرى، ومحاولة استغلالها كى تكون بؤرة إرهابية تنطلق منها الجماعات المسلحة بعد ذلك فى جميع ربوع مصر، وبفضل شعبها وتماسك جيشها ووطنية قبائل وأهالي سيناء كانت ملحمة مواجهة الإرهاب والتطرف الذي دفع ثمنه آلاف الشهداء من المصريين.

مقالات مشابهة

  • مليشيتك المفضلة شنو؟ الشعب السوداني بعد الحرب
  • محافظ الإسكندرية يُهنئ الشعب المصري بالذكرى الثالثة والأربعين لعيد تحرير سيناء
  • فتح بانوراما حرب أكتوبر والمتاحف العسكرية مجانا للجمهور بمناسبة عيد تحرير سيناء
  • فتح المتاحف العسكرية مجانًا احتفالًا بذكرى تحرير سيناء
  • تركيب 8688 وصلة مياه مجانية للأسر الأولى بالرعاية ببني سويف
  • تضامن الفيوم: تركيب 16،397 وصلة مياه مجانية للأسر الأولى بالرعاية
  • جيش الشعب.. القوات المسلحة تحتفل بالذكرى الـ 43 لتحرير سيناء
  • تركيب 16397 وصلة مياه مجانية للأسر الأولى بالرعاية بالفيوم
  • مليشيا الانتقالي تمنع أبناء المحافظات الشمالية من دخول عدن عبر أبين
  • أبناء المديريات الشمالية بالحديدة يعلنون النكف لمواجهة العدوان والبراءة من الخونة