التؤام الأشهر في عالم الساحرة المستديرة؛ فالتطابق الكبير بين حسام وإبراهيم حسن جعلهم موضع اهتمام، ففي فترة من الفترات كان الثنائي قدوة لجيل كامل، لدرجة أن قصة شعرهما كانت موضة رائجة بسبب محبة الجمهور لهما، لكن إلى الآن لم يعرف أحد من فيهم أكبر من الثاني لأنهما ليسا تؤمان متطابقان في نفس وقت الولادة، ويفرق بينهما توقيت صغير صرحت به الأم لهما لكنها لم تخبرهما من الأكبر.

لغز محير في عمر التوأمان

في تصريحات تلفزيونية مع «صاحبة السعادة» قال الكابتن حسام حسن، إن هناك فرق 5 دقائق فقط، لكن لم تخبرهما الأم بمن الأكبر:«الناس عايزين يعرفوا مين الأكبر فينا، احنا الاتنين كل واحد عايز يبقى هو الأكبر الفرق 5 دقايق، ساعات أقول أنا الأكبر وساعات إبراهيم، الحاجه الله يرحمها مرضيتش تزعل حد فينا كانت حريصة أنها تراضينا والبيت كله بيحاول يوازي في معاملتنا والحب وكل حاجة، مقالتش مين الأكبر ومش معروف بس هما 5 دقايق وخلاص».

وخلال حديثه، قال الكابتن ابراهيم حسن وهو يداعب شقيقه: «أنا الأكبر» ليرد عليه حسام حسن قائلًا: «هعديها بس عشان خاطر حضرتك» موجهًا حديثه لشقيقه والإعلامية إسعاد يونس.

معاملة الناس لهم في الحياة الإجتماعية

وخلال اللقاء السابق مع «صاحبة السعادة»، تحدث الكابتن ابراهيم حسن عن معاملة الناس لهم قائلًا:«الوحيد اللي كان بيعرفنا في المقالب الحاجة، بس أصحابنا وأخواتنا مكنوش بيعرفوا يفرقوا، لكن الناس برا لو حد ندهلي حسام برد عادي، كان متسلط علينا ضوء شوية الناس حولينا عايزين يعرفونا مين حسام ومين إبراهيم».

وكان الكابتن حسام حسن وافق على تدريب المنتخب الوطني لكرة القدم بعد لقاء مع وزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحي.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حسام حسن ابراهيم حسن كابتن حسام حسن

إقرأ أيضاً:

دليل الأم الذكية في التعامل مع غضب الأطفال

الغضب من أكثر المشاعر الإنسانية تأثيرا وتعقيدا، ويزداد التحدي عند التعامل مع الأطفال الصغار الذين يفتقرون للقدرة على التعبير عنه بشكل متوازن. قد يجد الأهل أنفسهم أمام مواقف صعبة، مثل غضب طفل في الثالثة من عمره يظهر انزعاجه بملامح عابسة وصوت غاضب. وعلى الرغم من أن هذا السلوك قد يبدو مزعجًا، فإنه يمثل خطوة إيجابية نحو تعلم الطفل كيفية التعبير عن مشاعره دون إيذاء نفسه أو الآخرين.

لماذا يصعب تعليم إدارة الغضب؟

تختلف تجربتنا مع الغضب بناء على تجارب طفولتنا. فقد يكون بعض الآباء قد نشؤوا في بيئات يميل فيها الكبار إلى الانفجار غضبا أو على العكس، تجنبوا إظهاره تمامًا. هذه الخلفية تؤثر على كيفية تعامل الأهل مع غضب أطفالهم، مما يجعلهم يشعرون بعدم الراحة عند مواجهة هذا الشعور لدى أطفالهم.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2متى وكيف يبدأ تعليم أطفالك فنون الطهي؟list 2 of 2منصة ألعاب الأطفال "روبلكس" تُحدّث أدوات الرقابة الأبويةend of list

ومع ذلك، إدراك أن الغضب شعور طبيعي يساعد في تغيير هذا التصور. من خلال فهم أن الغضب لا يجب قمعه أو تفجيره، يمكن للأهل تعليم أطفالهم كيفية قبوله والتعامل معه بطرق صحية.

الغضب وتطور الدماغ عند الأطفال

أدمغة الأطفال الصغيرة قادرة على الشعور بالمشاعر القوية، لكنها لم تطور بعد المهارات اللازمة للتحكم بها. الطفل الغاضب غالبًا ما يواجه صعوبة في التعبير عن مشاعره بالكلمات. هذا يعود إلى عدم نضوج أجزاء الدماغ المسؤولة عن المراقبة الذاتية والتعبير.

إعلان

 

كيف تساعدين طفلك؟ 1. التنظيم العاطفي المشترك

عندما يعاني الطفل من مشاعر قوية مثل الغضب، يحتاج إلى مساعدة من البالغين لتهدئة جسمه وعقله. يمكن تحقيق ذلك من خلال الهدوء الجسدي (مثل الجلوس بجانب الطفل أو الإمساك بيده) والتواصل اللفظي الهادئ. على سبيل المثال، يمكنكِ وضع يد طفلك على قلبه لتشجيعه على ملاحظة سرعة نبضاته وتهدئتها.

2. تقبل الغضب كمشاعر مشروعة:

أظهري لطفلك أن الغضب شعور طبيعي ومقبول. يمكنك القول: "أنا أرى أنك غاضب لأنك لم تحصل على ما تريد، وهذا شيء صعب". هذا يعزز لديه الشعور بأنكِ تتفهمين مشاعره، مما يسهل عليه تجاوزها.

3. تعليم إستراتيجيات للتعبير الصحي:

بمجرد أن يهدأ الطفل، شجعيه على وصف ما شعر به وكيف تجاوز تلك المشاعر. يمكن أن يكون ذلك من خلال الرسم، أو الكلمات البسيطة التي تناسب عمره، مثل: "كنت غاضبًا لأنني أردت تلك اللعبة".

نتائج مثبتة

تشير الأبحاث إلى أن تدريب الأطفال على التنظيم الذاتي للمشاعر منذ الصغر ينعكس إيجابيًا على صحتهم النفسية والاجتماعية. أظهرت دراسة نشرت في مجلة "علم النفس التنموي" أن الأطفال الذين يتعلمون إدارة مشاعرهم يطورون مهارات أعلى في حل المشكلات، وتقل لديهم المشكلات السلوكية في المستقبل.

التعامل مع غضب الطفل ليس تحديا فقط، بل هو فرصة لتطوير مهاراته العاطفية. من خلال تقبّل الغضب كعاطفة طبيعية وتعليم الأطفال طرقًا صحية للتعبير عنها، يمكن إعدادهم للتعامل مع مشاعرهم بثقة. كوني نموذجًا إيجابيًا لطفلكِ، ولا تنسي أن الأطفال يتعلمون أفضل من خلال مشاهدتهم لكِ وأنتِ تديرين مشاعركِ بهدوء واتزان. كوني صبورة. فتطوير مهارات التحكم بالمشاعر رحلة طويلة، لكن ثمارها تستحق الجهد.

مقالات مشابهة

  • جيهان خليل تنضم إلى محمد هنيدي في مسلسل “شهادة معاملة أطفال” الرمضاني
  • أم بريطانية تترك طفلها في حديقة مع الحيوانات.. «تحول لونه إلى الأزرق»
  • قرار عاجل من المحكمة ضد عامل شرع في إنهاء حياة شقيقه
  • ألمانيا: منفذ حادث ماجديبورج لم يكن راضيا عن معاملة اللاجئين السعوديين
  • جيهان خليل أحدث المنضمين لأبطال مسلسل شهادة معاملة أطفال مع محمد هنيدي
  • مسلسلات رمضان 2025.. جيهان خليل تنضم لـ فريق «شهادة معاملة أطفال»
  • جيهان خليل تنضم إلى أبطال مسلسل شهادة معاملة أطفال مع محمد هنيدي
  • أيمن بهجت قمر : محمد هنيدي سبب خسارتي للوزن.. خسيت 60 كيلو بدون رجيم
  • دليل الأم الذكية في التعامل مع غضب الأطفال
  • د. حسام صلاح عميد كلية طب قصر العينى لـ«الوفد»:الدولة تتحمل عبء الفاتورة اليومية لعلاج الوافدين بسبب الحروب والصراعات