شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الصحة الجزائرية تنفي وجود أي إصابة بفيروس إيبولا وحمى ماربورغ النزفية، Globallookpressالجزائر أكدت وزارة الصحة الجزائرية أنه لم يتم تسجيل أي حالة إصابة بفيروس إيبولا وحمى ماربورغ النزفية في .،بحسب ما نشر روسيا اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الصحة الجزائرية تنفي وجود أي إصابة بفيروس إيبولا وحمى ماربورغ النزفية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الصحة الجزائرية تنفي وجود أي إصابة بفيروس إيبولا...

Globallookpress

الجزائر

أكدت وزارة الصحة الجزائرية أنه لم يتم تسجيل أي حالة إصابة بفيروس إيبولا وحمى ماربورغ النزفية في البلاد وكل ما يشاع مجرد أكاذيب.

وقالت الوزارة في بيان على إثر استمرار تداول بعض المعلومات غير الصحيحة والمتعلقة بوجود حالات إصابة بفيروس إيبولا وحمى ماربورغ النزفية في الجزائر، لم يتم لحد اليوم تسجيل أي حالة من هذه الأمراض على المستوى الوطني.

وأشارت إلى أن "التعليمات التي تم إرسالها إلى الولايات ذات نقاط دخول دولية (جوية ومينائية وأرضية) كانت تهدف إلى إعلام مهنيي الصحة على هذا المستوى لتعزيز اليقظة، نظرا للانتشار المتكرر لهذين المرضين في بعض الدول".

وذكرت الوزارة أن "البروفيسور علي عبد الكريم أستاذ الأمراض المعدية بالمستشفى الجامعي بتيزي وزو، كان قد أكد أنه لم تسجل أي حالة من هذا المرض وتبقى مصالح المستشفى متأهبة بالخصوص لمواجهة موجة الحرارة التي يعرفها الوطن والنتائج المترتبة عنها".

كما أوصت وزارة الصحة بضرورة أخذ كل الاحتياطات وعدم التعرض لأشعة الشمس وكثرة شرب الماء والبقاء في مناطق الظل بعيدا عن الحرارة، خاصة بالنسبة للمسنين والأطفال.

المصدر: وسائل إعلام جزائرية

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أی حالة

إقرأ أيضاً:

روسيا تطرد دبلوماسييْن بريطانييْن.. ولندن تنفي تهمتهما

اتهمت روسيا دبلوماسيين بريطانيين بالتجسس وأمهلتهما أسبوعين لمغادرة البلاد، في استمرار لتراجع العلاقات الدبلوماسية مع أوروبا، رغم تفاوض موسكو لاستعادة العلاقات مع الولايات المتحدة.

ونفت وزارة الخارجية البريطانية صحة الاتهامات الموجهة لدبلوماسيَّيها، ووصفتها بأنها "لا أساس لها".

وتسبب دعم بريطانيا المتواصل للجيش الأوكراني، وتصريحات أدلى بها في الآونة الأخيرة رئيس الوزراء كير ستارمر بشأن إرسال محتمل لقوات بريطانية وطائرات لأوكرانيا في إطار قوة قد تتشكل لحفظ السلام، في إثارة غضب موسكو.

وجاء طرد الدبلوماسيين بعد أيام من إدانة محكمة في لندن لثلاثة من بلغاريا بالانتماء إلى وحدة تجسس روسية.

ويبدو أن البريطانيين سيكونان أول من يطرد من الدبلوماسيين الغربيين من روسيا، منذ بدأت موسكو وواشنطن محادثات بشأن عودة موظفي سفارة كل منهما لدى الأخرى بعد طردهم في إجراءات متبادلة من منطلق المعاملة بالمثل.

وتأتي محادثات موسكو وواشنطن في إطار تقارب الرئيس الأميركي دونالد ترامب مع الكرملين، وهو أمر أثار قلق حلفاء أوروبيين.

وأدت عمليات طرد مماثلة للدبلوماسيين إلى الحد بشدة من نطاق عمل السفارات الروسية في الغرب وعمل البعثات الغربية في روسيا، منذ بدأت موسكو غزو أوكرانيا في 2022.

وقال جهاز الأمن الاتحادي إن الدبلوماسيين البريطانيين قدما معلومات مزيفة عند حصولهما على إذن بالدخول إلى روسيا.

وذكر الجهاز أنه رصد ما قال إنه "مؤشرات على أنشطة استخبارات وتخريب منهما تضر الأمن القومي الروسي".

وقال الكرملين إن أجهزة الاستخبارات الروسية تبذل كل ما في وسعها لحماية الأمن القومي.

وردا على قرار موسكو، قالت وزارة الخارجية البريطانية في بيان: "هذه ليست المرة الأولى التي توجه فيها روسيا لموظفينا اتهامات خبيثة لا أساس لها من الصحة".

واستدعت وزارة الخارجية الروسية ممثلا للسفارة البريطانية فيما يتعلق بطرد الدبلوماسيين وقالت إنهما موظفين لدى أجهزة استخبارات بريطانية "دون إبلاغ" بذلك وأضافت أن موسكو لا تتسامح مع ذلك.

وقالت الوزارة إنها "سترد بالمثل" إذا قررت لندن الآن "تصعيد الوضع".

مقالات مشابهة

  • العراق ينتهي من الحمى القلاعية ويبدأ باحتواء مخاطر النزفية
  • الرشتة الجزائرية.. أكلة رمضانية من المطبخ الأندلسي إلى السفرة العربية
  • مسؤول نيجيري: تفشي التهاب السحايا يحصد أرواح 26 شخصا شمال غرب البلاد
  • الطبعة الثانية للأولمبياد الجزائرية للرياضيات..تصحيح الأوراق غدا
  • روسيا تطرد دبلوماسييْن بريطانييْن.. ولندن تنفي تهمتهما
  • إيران تنفي التدخل في الشأن السوري
  • الحكومة اللبنانية تنفي مناقشة إلغاء بعض المؤسسات العامة
  • إصابة 5 أشخاص في انقلاب ميكروباص بمحور المحمودية شرقي الإسكندرية
  • الجوية الجزائرية تُوقع شراكة مع CPaT Global لتطوير تدريب الطيارين 
  • وزير الثقافة: المرأة الجزائرية لا تزال تمثل حجر الزاوية في مختلف الميادين