انتهاء لقاء الرئيس السيسي ووزير خارجية أمريكا.. وبلينكن يغادر القاهرة
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
انتهت قبل قليل مباحثات الرئيس عبد الفتاح السيسي مع وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، حيث غادر بلينكن القاهرة عقب اللقاء.
واستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن لاستعراض أوجه العلاقات الثنائية وآفاق التعاون المشترك، بالإضافة إلى بحث تطورات الأوضاع الإقليمية وخاصة تطورات الأوضاع في قطاع غزة والجهود المبذولة تجاهها بما يحقق الأمن والاستقرار.
وفي سياق آخر استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي مؤخرا وزير الخارجية الفرنسي "ستيفان سيجورنيه"، بحضور سامح شكري وزير الخارجية.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية المستشار الدكتور أحمد فهمي، أن اللقاء تناول العلاقات الثنائية بين البلدين، حيث نقل الوزير الفرنسي تحيات الرئيس "إيمانويل ماكرون" إلى الرئيس، وتم تأكيد أهمية استمرار التنسيق والتعاون واسع النطاق بين البلدين، بما يعكس تقارب الرؤى والمصالح ويعزز العلاقات الاستراتيجية بين مصر وفرنسا، خاصة في ضوء تعدد مجالات التعاون الاقتصادي القائمة حاليًا، في قطاعات النقل والتصنيع والتجارة وغيرها، بالإضافة إلى العلاقات الثقافية التاريخية بين الشعبين الصديقين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس عبد الفتاح السيسي السيسي أنتوني بلينكن وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي ونظيره الأنجولي يشهدان توقيع عدد من الاتفاقيات بين البلدين
شهد الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره الأنجولي توقيع عدة مذكرات تفاهم بين البلدين .
قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، :" يسعدنى أن أرحب بفخامة الرئيس "جواو لورينسو"، فى زيارته الكريمة إلى بلده الثانى "مصر" .. متمنيا لفخامته والوفد المرافق له، إقامة طيبة وزيارة مثمرة.. حيث تأتى هذه الزيارة، لتؤكد العلاقات التاريخية الراسخة التى تربط مصر وأنجولا، والتى تعود جذورها إلى ستينيات القرن الماضى، وشكلت أساسا قويا، لشراكة بناءة نعتز بها، والحقيقة اننا سنحتفل في نوفمبر القادم بمرور ٥٠ عاما على إقامة العلاقات بين البلدين".
أضاف الرئيس السيسي في كلمته في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الانجولي:" لقد عقدت وفخامة الرئيس "لورينسو"، جلسة مباحثات ثنائية مثمرة وبناءة، عكست تطابقا فى الرؤى، وإرادة سياسية مشتركة نحو الارتقاء بعلاقاتنا الثنائية إلى آفاق أرحب.. بما يسهم فى تعظيم الاستفادة من إمكانات بلدينا".