بوابة الفجر:
2025-02-22@20:37:59 GMT

ديبالا يتحدث عن الفرق بين دي روسي ومورينيو

تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT

تحدث الأرجنتيني باولو ديبالا لاعب فريق روما الإيطالي عن الفرق بين المدرب الجديد للفريق دانييلي دي روسي والمدرب البرتغالي جوزيه مورينيو الذي غادر مؤخرا.

وغادر جوزيه مورينيو عن تدريب فريق روما الإيطالي في الفترة الأخيرة وتولى أسطورة النادي السابق دانييلي دي روسي تدريب الفريق خلفا له.

نجم مانشستر سيتي يخطط للانضمام إلى ريال مدريد تصريح قوي من بواتينج تجاه بايرن ميونيخ بعد انتقاله إلى ساليرنيتانا ديبالا يتحدث عن الفرق بين دي روسي ومورينيو

واكتسح فريق روما نظيره فريق كالياري مساء أمس الإثنين بأربعة أهداف نظيفة في الجولة الثالثة والعشرين من عمر بطولة الدوري الإيطالي هذا الموسم وسجل ديبالا هدفين.

وأكد ديبالا في تصريحات له عن الفرق بين طريقة دي روسي ومورينيو:" دي روسي ومورينيو مختلفان، لم نكن سعداء بالطريقة التي انتهت بها الأمور مع مورينيو، ولكن لقد جاء دي روسي إلى هنا وتمكن من إخراج شيء ما منا، شيء لم نعتقد أننا نمتلكه".

وأتم:" مورينيو كان أحد أفضل المدربين ولكن الفرق أنك تحتاج أحد ليؤمن بقدراتك ويساعدك على اكتشافها".
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الدورى الايطالى روما مانشستر سيتي ريال مدريد مورينيو فريق روما الايطالى عن الفرق بین دی روسی

إقرأ أيضاً:

نائب وزير روسي سابق: تنازلات ترامب لبوتين تفوق توقعات الكرملين

قال نائب وزير الطاقة الروسي السابق، فلاديمير ميلوف، إنّ: "الكرملين يبدو مندهشا من السرعة التي قدم بها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، التنازلات، لنظيره الروسي، فلاديمير بوتين، حتى قبل بدء المفاوضات من أجل إنهاء حرب موسكو في أوكرانيا".

وأوضح ميلوف، وهو أيضا المستشار السابق لزعيم المعارضة الروسية الراحل، أليكسي نافالني، أنّ: "الكرملين كان يتوقع أن يقدم ترامب مطالب معينة لروسيا"، مردفا: "كانت موسكو تعد بعض العروض هنا وهناك لإبرام ما يسمى بالصفقة".

وفي السياق نفسه، أضاف ميلوف، في حديثه لشبكة "سي إن إن" الأمريكية، من منفاه في فيلنيوس عاصمة ليتوانيا، أنه بناء على ما سمعه فإن "الجميع في موسكو مندهشون تماما الآن لأنهم حصلوا على كل التنازلات التي أرادوها، حتى قبل بدء المفاوضات".


واستقال الخبير الاقتصادي، ميلوف البالغ من العمر 50 عاما، من الوزارة الروسية خلال عام 2002 عندما استخدم بوتين حق النقض، ضد خططه الرّامية إلى تفكيك شركة النفط والغاز العملاقة "جازبروم". ومنذ ذلك الحين، كرّس حياته من أجل ما يوصف بـ"فضح الفساد وإدخال الإصلاح الديمقراطي في روسيا".

تجدر الإشارة إلى أن  فلاديمير ميلوف، قد عمل قبل استقالته، عن كثب مع ثلاثة من أبرز السياسيين المعارضين الروس، ممّن يوصفون بكونهم قد "دفعوا ثمن جرأتهم على تحدي بوتين". وبعد الغزو الشامل لأوكرانيا ، تمت إضافة ميلوف إلى قائمة المطلوبين لدى وزارة الداخلية الروسية.

وفي الوقت الحالي، تقول عدد من التقارير الإعلامية، المُتفرّقة، إنّ: "ميلوف يحاول إلحاق الضرر ببوتين من لاتوانيا حيث أصبح أحد أكثر منتقدي النظام حدة، وذلك من خلال كتابة التقارير والمقالات، وكذا التحدث في المؤتمرات واستضافة البرامج الحوارية على قناة Navalny Live على YouTube".

مقالات مشابهة

  • نائب وزير روسي سابق: تنازلات ترامب لبوتين تفوق توقعات الكرملين
  • تورينو يفوز على ميلان بثنائية في الدوري الإيطالي
  • برلماني عراقي يتحدث عن اجتثاث طائفي للسُنّة
  • تشكيل هجومى لـ ميلان أمام تورينو في الدوري الإيطالي
  • دبلوماسي روسي: واشنطن لم توافق بعد على تعيين السفير الجديد لموسكو
  • موسكو: واشنطن لم توافق بعد على تعيين سفير روسي جديد
  • سقوط قتيل بعد هجوم روسي بطائرات دون طيار خارج كييف
  • انتقادات مورينيو تسهم في قرار تاريخي بالدوري التركي
  • ديبالا يقود روما إلى ثمن النهائي.. وتأهل صعب لأياكس المنقوص
  • انطلاق منتدى الأعمال الليبي الإيطالي في روما