بوابة الفجر:
2024-11-22@04:09:00 GMT

ديبالا يتحدث عن الفرق بين دي روسي ومورينيو

تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT

تحدث الأرجنتيني باولو ديبالا لاعب فريق روما الإيطالي عن الفرق بين المدرب الجديد للفريق دانييلي دي روسي والمدرب البرتغالي جوزيه مورينيو الذي غادر مؤخرا.

وغادر جوزيه مورينيو عن تدريب فريق روما الإيطالي في الفترة الأخيرة وتولى أسطورة النادي السابق دانييلي دي روسي تدريب الفريق خلفا له.

نجم مانشستر سيتي يخطط للانضمام إلى ريال مدريد تصريح قوي من بواتينج تجاه بايرن ميونيخ بعد انتقاله إلى ساليرنيتانا ديبالا يتحدث عن الفرق بين دي روسي ومورينيو

واكتسح فريق روما نظيره فريق كالياري مساء أمس الإثنين بأربعة أهداف نظيفة في الجولة الثالثة والعشرين من عمر بطولة الدوري الإيطالي هذا الموسم وسجل ديبالا هدفين.

وأكد ديبالا في تصريحات له عن الفرق بين طريقة دي روسي ومورينيو:" دي روسي ومورينيو مختلفان، لم نكن سعداء بالطريقة التي انتهت بها الأمور مع مورينيو، ولكن لقد جاء دي روسي إلى هنا وتمكن من إخراج شيء ما منا، شيء لم نعتقد أننا نمتلكه".

وأتم:" مورينيو كان أحد أفضل المدربين ولكن الفرق أنك تحتاج أحد ليؤمن بقدراتك ويساعدك على اكتشافها".
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الدورى الايطالى روما مانشستر سيتي ريال مدريد مورينيو فريق روما الايطالى عن الفرق بین دی روسی

إقرأ أيضاً:

شاهد بمقتل الباحث الإيطالي ريجيني في مصر: رأيت أهوالا

قدم شاهد كان معتقلاً في أحد سجون جهاز الأمن المصري بالقاهرة، شهادة صادمة أمام قضاة محكمة الجنايات الأولى في روما، حيث إنه كشف تفاصيل عن الأيام الأخيرة للباحث الإيطالي جوليو ريجيني، الذي تعرض للتعذيب والاحتجاز قبل وفاته.

وخلال جلسة المحكمة، عُرض مقطع فيديو يوثق شهادة الشاهد، التي سبق أن بُثت في فيلم وثائقي على قناة الجزيرة. وأشار الشاهد إلى أنه التقى بريجيني يومي 28 و29 كانون الثاني/ يناير 2016، داخل السجن، وذلك بعد أيام من اختفاء الباحث في إحدى محطات مترو الأنفاق بالقاهرة.

وتسلط هذه الإفادة الضوء على جانب جديد من القضية التي أثارت اهتماماً دولياً واسعاً، وسط مطالبات بمحاسبة المسؤولين عن الجريمة.

وأفاد الشاهد، الذي أدلى بشهادته أمام محكمة الجنايات في روما، بأنه رأى الباحث الإيطالي جوليو ريجيني في سجن أمني بالقاهرة وهو مقيد اليدين ومعصوب العينين، ويرافقه حارسان.

وأوضح أن ريجيني كان منهكًا نتيجة التعذيب، لدرجة أن الحراس اضطروا لحمله إلى زنزانته.

وبحسب الشهادة، فقد استمرت التحقيقات مع ريجيني لساعات، حيث إنه تعرض لصدمات كهربائية وأساليب تعذيب قاسية، بينما كان المحققون يكررون عليه سؤالاً حول مهارته في التغلب على تقنيات الاستجواب.

وأشار الشاهد إلى وجود ضباط وأفراد أمن لم يتعرف عليهم، بالإضافة إلى العقيد أحمد، وهو طبيب نفسي حضر استجوابات ريجيني بشكل متكرر.

ويضيف الشاهد أن الباحث كان يرتدي ملابس داكنة وقميصًا أبيض أثناء احتجازه.

تأتي هذه التفاصيل ضمن الجهود المستمرة لتسليط الضوء على ملابسات قضية مقتل جوليو ريجيني، التي أثارت جدلاً واسعاً على المستوى الدولي.


وأوضح الشاهد أنه، رغم عدم مشاهدته آثار التعذيب على جسد ريجيني، فقد لاحظها على معتقل آخر في نفس السجن. وأضاف أن الزنازين كانت ضيقة جدًا، باردة ورطبة، وتفوح منها روائح كريهة.

وأشار إلى أن المعتقلين كانوا في عزلة تامة عن العالم الخارجي، وشعروا وكأنهم "في قبر". وأكد أن فترات الاستجواب كانت خالية من تقديم أي طعام، في حين كانت وجبات الطعام خلال فترة السجن سيئة للغاية من حيث الجودة.

وتحدث الشاهد عن عمليات اعتقال تعسفية في مصر، قائلاً: "تم اختطافي واحتجازي ثم إطلاق سراحي دون أي سبب أو ضمانات قانونية".

وخلال الجلسة، تحدثت إيرين ريجيني، شقيقة الباحث الإيطالي، التي تأثرت بشدة أثناء استرجاعها ذكريات اختطاف شقيقها والعثور على جثته. وأشارت إلى أنها سمعت عن تعرضه للتعذيب لأول مرة عبر الأخبار، ووصفت جوليو بأنه شاب عادي، محب للحياة، وملهم بالنسبة لها، مشيرة إلى أنه كان كالأخ الأكبر الذي يقدم النصائح.

وأضافت أن جوليو كان شغوفًا بالتاريخ والبحث الميداني، ودرس اللغة العربية قبل أن يسافر إلى مصر لأول مرة. وأكدت أنه كان منفتحًا على التعرف على الثقافات المختلفة، وخاصة الثقافة المصرية، وكان متحمسًا لإجراء أبحاثه هناك.


تأتي هذه الشهادات كجزء من التحقيقات الجارية في قضية مقتل ريجيني، التي أثارت جدلاً دولياً حول الانتهاكات الحقوقية والممارسات الأمنية في مصر.

سير القضية؟
في 3 شباط/ فبراير 2016، تم العثور على جثة طالب الدكتوراه الإيطالي جوليو ريجيني في مصرف بمدينة 6 أكتوبر على أطراف القاهرة، بعد اختفائه لمدة تسعة أيام.

وأظهرت التحقيقات الطبية في كل من إيطاليا ومصر أن جثة ريجيني كانت مشوهة بشكل كبير نتيجة تعرضه لتعذيب وحشي قبل وفاته، وقد أفادت التقارير الشرعية بكسر عنقه كأحد أسباب الوفاة.

وفي 20 شباط/ فبراير الماضي، استأنفت إيطاليا محاكمة أربعة من رجال الأمن المصري المتهمين باختطاف وتعذيب وقتل طالب الدكتوراه الإيطالي في القاهرة.

وجاءت هذه الجلسة بعد توقف دام أكثر من عامين ونصف، منذ تشرين الأول/ أكتوبر 2021، حين قرر القاضي أن المحاكمة ستبطل في حال عدم إثبات علم المتهمين بالتهم الموجهة إليهم.


وعلى الرغم من جهود الادعاء، فإنه لم يتمكن من تحديد مكان المتهمين المصريين أو إصدار أوامر استدعاء بحقهم، ما أدى إلى محاكمتهم غيابيًا.

وفي محاولة النظام المصري تبرئة ساحته من تهمة القتل، فإنه قام في آذار/ مارس 2016، بالإعلان عن تصفية خمسة أشخاص، متهما إياهم باختطاف وقتل ريجيني. وادعت العثور على جواز سفره ووثائق تخصه في منزل أحدهم، مشيرة إلى أنهم كانوا جزءًا من "تشكيل عصابي" متخصص في اختطاف الأجانب وسرقتهم.

مقالات مشابهة

  • مورينيو يجري مكالمة هاتفية مع رونالدو.. ما القصة؟
  • وزير الدفاع الإيطالي: سنعتقل نتنياهو إذا زار روما
  • وزير الدفاع الإيطالي: سنعتقل نتنياهو لو زار روما بعد قرار المحكمة الجنائية الدولية
  • برشلونة يقترب من إنهاء صفقة نجم ميلان الإيطالي
  • مفوضية حقوق الإنسان في ذي قار تؤشر خللاً بعملية التعداد: الفرق لم تصل الى بعض المناطق
  • مورينيو يرغب في التعاون مع رونالدو من جديد
  • شاهد بمقتل الباحث الإيطالي ريجيني في مصر: رأيت أهوالا
  • الإيطالي جاوديانو يتوج بكأس وزارة الرياضة لقفز الحواجز
  • ضبط عمالة مخالفة تغش في المنظفات.. فيديو
  • «التموين» توضح الفرق بين حصة الفرد في نظام الدعم العيني والنقدي