أحمد موسى: الدولار لن يرتفع لـ100 جنيه في السوق السوداء
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
أكد الإعلامي أحمد موسى أن أسعار الدولار والذهب غير حقيقية، معلقا: «الدولار لن يرتفع لـ100 جنيه في السوق السوداء؛ لأنه سيستمر في الانخفاض الفترة المقبلة ونحتاج للقضاء على السوق الموازية».
وقال أحمد موسى خلال تقديمه برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن مصر استوردت بـ83 مليار و900 مليون دولار في عام 2022، وانخفض الرقم لـ72 مليار دولار في 2023، «يعني أكثر من 11 مليار دولار فارق في الفاتورة الاستيرادية».
ولفت إلى أن الدولة تمكنت من الحفاظ على الصادرات، بتخطي رقم 35 مليار دولار، عدا المواد البترولية، مشيرا إلى أن السلع المصرية مطلوبة في الخارج، علاوة على أن فاتورة الاستيراد لابد أن تنخفض كثيرا.
وتابع أحمد موسى: «تقليل فاتورة الاستيراد يعني مواجهة أزمة الدولار في السوق، ومواد البناء تحتل المرتبة الأولى في الصادرات المصرية للخارج بـ8 مليارات و807 ملايين دولار».
وقال أحمد موسى: «السوق السعودي والإماراتي والتركي والأمريكي والإيطالي هم أكبر الأسواق التي تصدر لها مصر منتجاتها، وارتفعت صادرات مصر للسوق الإفريقي لـ7% ويمكن أن تصل لـ50%».
وتابع أحمد موسى قائلا: «السوق الإفريقي أصبح مقصدا لمصر؛ لأن التصدير لإفريقيا سيحل أزمة الدولار، وهناك طلب عالمي ملحوظ على المنتج المصري بمختلف القطاعات».
الوطن نيوز
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
برنامج الأغذية العالمي يدعو لتمويل بقيمة 16.9 مليار دولار لمعالجة أزمة الجوع المتصاعدة
المناطق_متابعات
أكد برنامج الأغذية العالمي، التابع للأمم المتحدة، أنه بحاجة إلى تمويل يقدر قرابة 16.9 مليار دولار لمعالجة أزمة الجوع العالمية المتصاعدة.
وذكر برنامج الأغذية العالمي أن التمويل البالغ 16.9 مليار دولار من شأنه أن يسمح للمنظمة بإطعام 123 مليون شخص من أكثر الناس جوعًا على مستوى العالم في عام 2025.
أخبار قد تهمك برنامج الأغذية العالمي يعلّق أنشطته في قطاع غزة 29 أغسطس 2024 - 9:24 صباحًا الأغذية العالمي: 4 ملايين عراقي بين نازح وبحاجة لمساعدة إنسانية 22 ديسمبر 2023 - 4:36 مساءًوبحسب تقرير برنامج الأغذية العالمي، فإن 1.9 مليون شخص على شفا المجاعة، مع تسجيل جوع كارثي في مناطق مثل غزة والسودان وجنوب السودان وهايتي ومالي.
وقالت المديرة التنفيذية لبرنامج الأغذية العالمي سيندي ماكين : “تتزايد الاحتياجات الإنسانية العالمية، بسبب الصراعات المدمرة، والكوارث المناخية الأكثر تكرارًا، والاضطرابات الاقتصادية واسعة النطاق “.