اكتشاف طبي جديد سيغير شكل علاج السمنة.. استشاري تغذية يكشف التفاصيل
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
قال الدكتور محمد ذكري، استشاري التغذية العلاجية، إن هناك تطورات جديدة في علاج السمنة، التي أصبحت خلال السنوات الأخيرة تصنف كمرض بعدما كان يُعتبر عرضًا لمرض وليس مرضًا مستقلاً.
الدراسات أظهرت أن السمنة قد تكون ناتجة عن عطل في جين معينوأكد استشاري التغذية العلاجية في مداخلة هاتفية على شاشة قناة «TeN»، أن الدراسات أظهرت أن السمنة قد تكون ناتجة عن عطل في جين معين في الجسم، وهو الجين المسؤول عن فعالية حرق الدهون، مشيرًا إلى أن هذا الجين تم تحديده بالفعل، وهناك دراسات وأبحاث جارية لتنشيطه وعلاجه ليتمكن من القيام بمهمته الطبيعية.
وأضاف استشاري التغذية العلاجية أن هذه الدراسات قد تستغرق سنوات، ولكن هناك تفاؤل كبير بين الوسط العلمي على مستوى العالم بهذا الاكتشاف، حيث من المتوقع أن يسهم في علاج السمنة بشكل طبيعي دون الحاجة إلى اتباع نظم غذائية صارمة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التغذية استشاري التغذية التغذية العلاجية
إقرأ أيضاً:
لتعزيز ربط المملكة بموانئ العالم.. “موانئ” تجتمع مع كبرى شركات سفن التغذية
عقدت الهيئة العامة للموانئ “موانئ” اجتماعًا إستراتيجيًا مع كبرى شركات سفن التغذية العالمية تحت شعار “أبحر إلى موانئ المملكة”، في مدينة دبي بهدف تعزيز وزيادة ربط الموانئ السعودية بالموانئ العالمية، مما يسهم في زيادة تنافسية الموانئ السعودية على المستوى الإقليمي والدولي.
وتطرق الاجتماع الإستراتيجي إلى التطورات الملحوظة التي شهدتها موانئ المملكة، شملت تطوير البنية التحتية ومعدات المناولة في محطات الحاويات، وما تم من استحداث لسفن تقديم الخدمات البحرية لتعزيز الكفاءة التشغيلية، وتم تسليط الضوء على أحدث التقنيات المستخدمة في الموانئ وزيادة الطاقة الاستيعابية؛ بهدف تمكين الموانئ من تقديم خدمات تشغيلية عالية الكفاءة، كما عُرض عن أبرز المبادرات لدعم وتمكين أعمال الخطوط الملاحية في الموانئ.
اقرأ أيضاًالمملكةشراكة إعلامية سعودية صينية تطلق برامج تنفيذية مع القطاعين العام والخاص
وناقش الاجتماع أهمية فرص التعاون وزيادة الشراكة الإستراتيجية مع كبرى شركات سفن التغذية، وتطوير خطط عمل مشتركة تهدف إلى تحسين زيادة ربط الموانئ السعودية، وتقديم الخدمات اللوجستية، وتيسير حركة التجارة.
وتأتي هذه الخطوة في إطار دعم الاقتصاد الوطني وترسيخ مكانة المملكة مركزًا لوجستيًا عالميًا، ومحور ربط للقارات الثلاث، وفق مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية ورؤية المملكة 2030.