“أحتاج أن أكون عارية”.. ميغان فوكس بإطلالة هي الأجرأ لها
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: ربما تكون الممثلة، البالغة من العمر 37 عامًا، قد اختارت مظهرها الأكثر جرأة والأكثر عريا حتى الآن عندما ارتدت ملابسها (أو لم ترتدي ملابسها) لحفلة غرامي لعام 2024، ليلة الأحد، وفق ما نقل موقع PEOPLE.
وخرجت وهي ترتدي فستانًا قصيرًا شبكيًا معدنيًا بالكاد يوجد به عدد قليل من الدوائر المتناثرة حول الوصلات.
وكانت ترتدي زوجًا من السراويل الداخلية المثيرة تحت فستانها الصغير وحذائها ذو الكعب العالي وشعرها الوردي الزاهي في أمواج ناعمة.
وشاركت فوكس إطلالتها على إنستغرام قبل قضاء ليلتها في الخارج، بعدسة جاكوب ويبستر، وكتبت: “فتاة، تمت مقاطعتها”.
ومن المنطقي أن تطل فوكس بهكذا صورة ، حيث أخبرت WWD في تشرين الثاني الفائت أن لديها أيامًا تريد فيها أن تكون عارية فقط.
“هناك جزء مني يقول: “لا، أحتاج إلى أن أكون عارية هذا اليوم”، وأوضحت أيضًا أنها “ليس لديها أسلوب واحد ثابت”، لأن أي زي تختار ارتداءه يعتمد ببساطة على ما تشعر به في هذه اللحظة.
View this post on InstagramA post shared by Megan Fox (@meganfox)
main 2024-02-06 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري لـ "العاصمة": شرف لي أن أكون عميلاً للمجلس العسكري المصري
قال الإعلامي والنائب مصطفى بكري: "أنا وشقيقي محمود بكري كنا جسدين في روح واحدة.. وشرف لي أن أكون عميلاً لـ'المجلس العسكري المصري '، وهجوم السوشيال ميديا لا أنظر إليه، فالناس في الشارع هم عنوان الحقيقة".
وتحدث الإعلامي والنائب مصطفى بكري في لقاء خاص عبر برنامج «العاصمة» على قناة «الشمس»، تقديم الإعلامي تامر عبد المنعم، عن رحلته في عالم الصحافة، مشيرًا إلى نشأته البسيطة في محافظة قنا، وتحديدًا في قرية المعنا، حيث بدأت أحلامه منذ الصغر بأن يكون صحفيًا مؤثرًا. كما تطرق إلى حياته الشخصية، وكيف كان زواجه، وعادات الصعيد في حفل الزفاف
بدايات مصطفى بكري في الصحافةأوضح مصطفى بكري أنه منذ صغره كان شغوفًا بالصحافة، وكان يراسل العديد من الصحف حتى وجد نفسه جزءًا من هذا المجال، مؤكدًا أنه خاض معارك كثيرة في مشواره الصحفي وتمكن من الانتصار في معظمها دون الوقوع في أخطاء جسيمة.
كما شدد على التزامه بنقل الحقيقة وعدم ترويج الأخبار الكاذبة، حيث كان دائمًا مدفوعًا بإحساسه بالمسؤولية تجاه وطنه.
الولاء للدولة وثوابتهاأكد بكري أن مواقفه كانت ولا تزال ثابتة، مستمدة من مبادئ الدولة الوطنية التي ترسخت بعد ثورة 23 يوليو.
وأضاف أن رحلته الصحفية والسياسية لم تكن سهلة، بل شهدت العديد من التقلبات، إلا أنه ظل متمسكًا بمواقفه الداعمة للدولة والمواطنين.
الحياة الشخصية وبساطة البداياتتطرق مصطفى بكري إلى جانب من حياته الشخصية، مشيرًا إلى أنه اختار زوجته بعناية لتكون قريبة من فكره وتعمل محاسبة في دار المعارف قبل أن تتفرغ للأسرة.
كما استعاد ذكريات زواجه، حيث أقيم الحفل في بلدته بقنا وسط حضور ضخم من الأهالي، في وقت لم تكن فيه الطرق ممهدة، ولم تتوفر حتى الورود للزينة.
وأضاف مصطفى بكري أن ليلة زفافه كانت مليئة بالتقاليد الصعيدية، حيث رفض الحضور مصافحة العروس احترامًا للعادات.
العمل أولوية رغم الالتزامات الأسريةاختتم بكري حديثه بالتأكيد على التزامه التام بعمله، حيث لم يحصل سوى على يوم واحد راحة بعد الزفاف، ثم استكمل حياته المهنية، معتبرًا أن العمل يمثل جزءًا أساسيًا من هويته، إلى جانب مسؤوليته تجاه أسرته.