نزيف بالمخ.. وفاة مُسن أثناء سيره بالشارع في بورسعيد
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
توفى مُسن بمحافظة بورسعيد، اليوم الثلاثاء، أثناء سيره في الشارع فسقط على الأرض وسط هلع المواطنين.
واستقبل مستشفى السلام بورسعيد محمد حسين محمود، 60 عامًا، جثة هامدة، بادعاء سقوطه أثناء السير نتيجة اشتباه نزيف بالمخ، وجار اتخاذ الإجراءات اللازمة.
كما استقبل مستشفى النصر، محمود فتحي محمد 32 عامًا، جثة هامدة، بادعاء تعرضه لماس كهربائي في موقع بناء المول الجديد تقاطع ش النصر وشارع 23 ديسمبر، ووضعت الجثة بالمشرحة تحت تصرف النيابة العامة لمباشرة التحقيقات، واتخاذ الإجراءات اللازمة والتصريح بالدفن.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بورسعيد مسن مستشفى نزيف محافظة بورسعيد
إقرأ أيضاً:
وفاة فتاة متأثرة بإصابتها في حادث تصادم بالفيوم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
توفيت، منذ قليل، حنين طارق 13 عامًا، والمصابة في حادث سقوط دراجة نارية من أعلى الكوبري العلوي بالفيوم، وذلك نتيجة إصابتها بنزيف بالمخ ونزيف بالبطن وكسر بالركبة اليسرى وتدهور حالتها الصحة داخل مستشفى الفيوم العام.
وكشف مسؤول في مستشفى الفيوم العام، أن المصابة تم استقبالها منذ ساعة، هي وآخر مُصاب بكسر مضاعف بالساق اليسرى، في تصادم سيارة كارو ودراجة نارية أدى إلى سقوط الدراجة من أعلى الكوبري العلوي، وكانت حالتها خطيرة حيث كانت تعاني من نزيف بالمخ ونزيف بالبطن، وبذل الأطباء كل ما في وسعهم في محاولة لتوقف النزيف وإنقاذها، لكن حالتها كانت خطيرة وتدهورت وفي اللحظات الأخيرة، ولفظت أنفاسها الأخيرة منذ قليل.
بدأت الواقعة عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الفيوم بلاغا من مأمور قسم شرطة أول الفيوم يفيد بورود اشارة من شرطة النجدة تفيد بتلقيه بلاغ غرفة بوقوع حادث مروري اعلي الكوبري العلوي.
وعلى الفور، تم انتقال قوات الأمن وسيارات الإسعاف إلى مكان الحادث، حيث تبين من الفحص والمعاينة أن الحادث وقع نتيجة تصادم بين السيارة الكارو والدراجه النارية على الكوبري العلوي، ما أسفر عن إصابة كل من" محمد سيد ذكي خالد " 17 عاما، مصاب بكسر مضاعف بالساق اليسرى، و"حنين طارق رمضان حسين " 13 سنة، مصابة باشتباه نزيف بالمخ ونزيف بالبطن، وكسر بالركبة اليسرى، وتم نقل المصابين إلى مستشفى الفيوم العام.
وتم تحرير محضر بالواقعة وأخطرت الجهات المختصة التي تتولي التحقيق للوقوف على أسباب وملابسات الحادث.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟