التراس الفيصلي في قطر لدعم منتخب الأردن اليوم أمام كوريا الجنوبية
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
أكد التراس الفيصلي في بيان رسمي عبر حسابه على منصة "إكس" توجه أعضاء رابطته التشجيعية إلى قطر لقيادة جماهير النشامى في المدرجات خلال مباراة منتخب الأردن اليوم أمام كوريا الجنوبية في نصف نهائي كأس آسيا 2023.
اقرأ ايضاًوتتجه الأنظار مساء اليوم إلى واحدة من المواجهات الاستثنائية على صعيد القارة الآسيوية، حيث سيقود المدرب المغربي الحسين عموتة لاعبي المنتخب الأردني ضد الكوري الجنوبي بعد تحقيق إنجاز تاريخي غير مسبوق بالوصول للمرة الأولى إلى المربع الذهبي.
نشر التراس النادي الفيصلي الأردني مؤخرًا بيانًا رسميًا يوضح خلاله طبيعة تواجده في مدرجات مباراة الأردن وكوريا الجنوبية في نصف نهائي كأس آسيا 2023 والمقرر أن تحتضنه أرضية ملعب "استاد أحمد بن علي المونديالي".
وجاء في البيان الخاص بالنسور الزرقاء والذي ننقله لكم بشكل مختصر: "لطالما كانت ولا زالت التراسنا العظيمة الصيت المشرّف للعقليّة التشجيعيّة الأردنيّة ومضربِ الأمثال في العالم عن حركيّة آسيا لتزعّمنا إيّاها".
وتابع: "ولهذا تلقينا نحن التراس الفيصلي العديد من العروض والدعوات من جل الجهات المؤسسية والخاصة في الأردن لنذهب كـ ممثلين عن الجماهير الأردنية وقيادتهم في موقعة منتخبنا العظيم القادمة".
ونوّه البيان أن أعضاء الالتراس لن يتواجدوا في الدوحة بصفة رسمية وأوضح: "التراس الفيصلي كيان وجد لخدمة زعيم الكرة الأردنية النادي الفيصلي، وانطلاقًا من النظام الداخلي والمبادئ الخاصة بالحركية فإنه لا يمكننا الذهاب لتشجيع المنتخب تحت مسمانا".
واختتم: "من المؤكد بأنه لن يتوانى أي عضو قادر من أعضاء الألتراس عن الزحف خلف المنتخب ومؤازرته وننوه بأن رجالنا ان انطلقوا لدولة قطر فهم خارجون من نزعتهم وواجبهم الوطنيان وبمسمياتهم الشخصية لا ممثلين عن الالتراس ومن نفقتهم الخاصة".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: منتخب الأردن کأس آسیا
إقرأ أيضاً:
إطلاق سراح رئيس كوريا الجنوبية
غادر الرئيس الكوري الجنوبي يون سوك يول مركز احتجاز في سول، اليوم السبت، بعد أن قرر الادعاء العام عدم استئناف قرار المحكمة إلغاء مذكرة الاعتقال بحقه بتهمة العصيان.
لا يزال «يون» موقوفاً عن أداء مهامه، وتستمر محاكماته الجنائية ومحاكمات المساءلة بسبب فرضه الأحكام العرفية لفترة وجيزة في الثالث من ديسمبر.
ألغت محكمة كورية جنوبية، أمس الجمعة، أمر اعتقال «يون»، إذ تقول إن قرارها استند إلى أن توجيه الاتهام جاء بعد انتهاء مدة الاحتجاز الأولى، وأشارت إلى «شكوك حول قانونية» حول إجراءات التحقيق.
وقال يون في بيان: «أود أولاً أن أشكر محكمة المنطقة المركزية على شجاعتها وتصميمها على تصحيح هذا الانتهاك للقانون».
وقال محاموه: إن قرار المحكمة «أكد وجود مشكلات في عملية احتجاز الرئيس من الناحيتين الإجرائية
والموضوعية»، ووصفوا الحكم بأنه «بداية رحلة لاستعادة حكم القانون».
ولم يتسن التواصل مع ممثلي الادعاء بعد للتعليق.
ومن المتوقع أن تبت المحكمة الدستورية في الأيام المقبلة بشأن إعادة تعيينه أو إقالته من منصبه.
وأصبح «يون» في 15 يناير أول رئيس يتم إلقاء القبض عليه وهو في السلطة بتهم جنائية.
وذكرت وكالة يونهاب للأنباء أن نحو 38 ألفاً من أنصار يون تظاهروا في سول اليوم، بينما تظاهر 1500 شخص ضده، وذلك استناداً إلى تقديرات غير رسمية من الشرطة.
أخبار ذات صلة