الفرق بين علبة التروس الأوتوماتيك والـCVT | تفاصيل
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
ناقل الحركة الأوتوماتيك عبارة عن تطوير حديث لعلبة التروس العادية ليقوم بنقل الطاقة الناتجة من المحرك الي المحور الدوار بالعجلات، إما بالنسبة الي ناقل الحركة من فئة CVT فـ هو عبارة عن ناقل حركة مصنوع من بكرتين متصلتين بحزام مطاطي، وهو دائم التغير من الأول إلى الخامس بشكل لا يشعر به السائق .
. وسعرهم الرسمي الآن
1- علبة التروس الأوتوماتيك تستخدم نظام معقد من التروس لتغيير السرعات .
2- يعمل ناقل الحركة الأوتوماتيك بشكل تلقائي حسب سرعة السيارة ، وحمل المحرك .
3- تجربة قيادة ناقل الحركة الأوتوماتيك مريحة ولا تحتاج إلى تدخل السائق .
4- ناقل الحركة الأوتوماتيك يستهلك طاقة إضافية نتيجة للفقد في نقل الحركة.
- ناقل الحركة CVT المتغير باستمرار :1- يعتمد ناقل الحركة CVT المتغير علي نظام من الأحزمة لتوفير نطاق لانهائي من النسب.
2- السيارات التي تعمل بـ ناقل الحركة CVT تتسارع بسهولة وبدون تقطع بين السرعات .
3- ناقل الحركة CVT يستخدم نسب أقل من الوقود مقارنة بـ نواقل الحركة الأخرى .
4- يتعرض ناقل الحركة CVT الي العديد من مشاكل المتانة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الطاقة ناقل الحركة الأوتوماتيك ناقل الحرکة الأوتوماتیک الفرق بین
إقرأ أيضاً:
بحث آفاق التعاون لدعم الحركة السياحية الوافدة من الإمارات إلى مصر
خلال زيارته الحالية إلى إمارة دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة للمشاركة في فعاليات معرض سوق السفر العربي (ATM 2025)، التقي شريف فتحي، وزير السياحة والآثار، مع الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس هيئة الطيران المدني والخطوط الجوية الإماراتية، لبحث آفاق التعاون المشترك لدعم الحركة السياحية الوافدة إلى مصر.
وتناول اللقاء سبل تعزيز التنسيق بين الجانبين لزيادة تدفق الحركة السياحية الوافدة إلى المقصد المصري، خاصة من دول مجلس التعاون الخليجي وآسيا، من خلال الاستفادة من شبكة خطوط الطيران الإماراتية الواسعة. وأكد الجانبان خلال اللقاء على أهمية قطاع الطيران كأداة رئيسية لتعزيز التواصل بين الشعوب وتنشيط حركة السياحة الدولية.
كما بحث الطرفان إمكانية زيادة عدد الرحلات الجوية التابعة لطيران الإمارات إلى بعض المدن السياحية المصرية مثل الغردقة والعلمين، بالإضافة إلى مناقشة فرص التعاون في ربط هذه الوجهات السياحية بخطوط تشغيل متكاملة تخدم السائحين من الأسواق البعيدة، بما يسهم في تسهيل الوصول إلى المقصد المصري وتنويع مصادر السياحة.
وتطرق اللقاء أيضاً لاستعراض التطورات الجارية في منطقة الساحل الشمالي، لاسيما في مدينة العلمين الجديدة، باعتبارها من أبرز المقاصد السياحية الواعدة في مصر، وما تشهده من طفرات في البنية التحتية والتنمية الحضرية. كما تم استعراض الفرص الاستثمارية المتاحة في القطاع السياحي، وبالأخص في مجال إنشاء وتطوير الفنادق، بهدف دعم الطاقة الاستيعابية الفندقية وتعزيز جاهزية القطاع السياحي المصري للنمو المستدام.
وقد شارك في حضور هذا اللقاء المهندس أحمد يوسف مساعد وزير السياحة والآثار لشئون الإدارات الاستراتيجية والقائم بأعمال الرئيس التنفيذي للهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي، والأستاذ أحمد نبيل معاون الوزير للمتابعة والطيران.