الجيش الإسرائيلي يعلن إصابة جنديين بسقوط صاروخ أطلق من لبنان
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الثلاثاء أن جنديين أصيبا بجروح طفيفة نتيجة سقوط صاروخ في بلدة مرغليوت قرب الحدود مع لبنان.
بالفيديو.. "حزب الله" يستهدف ثكنة راميم الإسرائيليةوأفاد المجلس الإقليمي للجليل الأعلى بأنه تم إطلاق صاروخين مضادين للدبابات من لبنان على منطقة مفتوحة في منطقة موشاف مرغليوت، في الجليل الأعلى.
وقال الجيش الإسرائيلي إنه قصف مواقع الإطلاق، ونفذ غارات جوية إضافية ضد أهداف لـ"حزب الله"، من بينها مبنى يستخدمه "حزب الله" في قرية مروحين، وموقعا آخر للحزب في ميس الجبل.
מטוסי קרב תקפו מוקדם יותר היום מבנה צבאי ששימש את ארגון הטרור חיזבאללה במרחב מרווחין שבדרום לבנון. בנוסף, במהלך הלילה הותקפה על ידי מטוסי קרב תשתית מבצעית של ארגון הטרור חיזבאללה במרחב מיס אל ג'בל בדרום לבנון.
כמו כן, צה"ל תקף בארטילריה להסרת איום במספר מרחבים בדרום לבנון >> pic.twitter.com/HwxrkRhHro
وأعلن "حزب الله" مسؤوليته عن الهجوم حوالي الساعة الثامنة صباحا، قائلا إنه استهدف "ثكنة راميم بصاروخي بركان وتمت إصابتها إصابة مباشرة".
وقال "حزب الله" إنه "عند الساعة 10:00 تم استهداف انتشار لجنود الجيش الاسرائيلي في محيط موقع جل العلام بصاروخ فلق واحد وتمت إصابته إصابة مباشرة. وعند الساعة 11:20 تم استهداف تجمع لجنود الجيش الإسرائيلي في محيط ثكنة راميم بالأسلحة الصاروخية وتمت إصابته إصابة مباشرة".
المصدر: "تايمز أوف إسرائيل" + RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار لبنان الجيش الإسرائيلي تل أبيب حزب الله طوفان الأقصى حزب الله
إقرأ أيضاً:
جنوب لبنان.. معارك بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله في الخيام وشمع
تستمر المعارك بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله، وتحديدا بمحيط قرية الخيام في القطاع الشرقي وبلدة شمع في القطاع الغربي جنوب لبنان.
وشن الجيش الإسرائيلي غارات جوية عنيفة وقام بقصف مدفعي مكثف استهدف، الأربعاء، الخيام في القطاع الشرقي للجنوب على وقع محاولات تقدم لقوات من أطرافها الجنوبية والشرقية والغربية.
ويحاول الجيش الإسرائيلي منذ مساء الثلاثاء الالتفاف بقوات كبيرة على الخيام من جهة منطقة نبع ابل السقي، وفقا لمراسلة "الحرة".
وكان الجيش الإسرائيلي كثف قصفه في الساعات الماضية على الخيام ومحيطها في محاولة للتقدّم باتجاهها بعد فشل محاولته الأولى قبل أكثر من 10 أيام، رغم محاولاته الوصول إليها من الجنوب، ومن الجنوب الغربي (المشرف على مرجعيون) ومن الجنوب الشرقي (المشرف على المجيدية والغجر وغيرهما).
وبدأت قوات إسرائيلية، الثلاثاء، محاولة جديدة للتوغل من الأطراف الشمالية للخيام تحت غطاء ناري من الطائرات والدبابات والقصف المدفعي، ورُصد تحرك لدبابات قرب نبع إبل السقي باتجاه الحي الشمالي للقرية، قبل أن تتراجع وتيرة الاشتباكات، وأعاد الجيش الإسرائيلي حصر محاولات التقدم في الأطراف الشرقية والجنوبية فقط للخيام.
وفي القطاع الغربي للجنوب تدور اشتباكات عنيفة عند أطراف بلدة شمع ويحاول الجيش الإسرائيلي تحت غطاء ناري كثيف التقدم إلى منطقة البياضة بعد محاولته إسقاط بلدة شمع في مسعى للسيطرة والالتفاف حول البياضة ومنها الوصول إلى بلدة الناقورة وعزلها وقطع طريق الإمداد عليها.
ومنطقة البياضة تعتبر مهمة بالنسبة للجيش الإسرائيلي لتطويق بلدة الناقورة ويُسمع هناك منذ صباح الأربعاء أصوات انفجارات ناجمة عن تبادل القصف المدفعي والصاروخي بين حزب الله والقوات الإسرائيلية.
ويحاول الجيش الإسرائيلي التموضع غربي تلة ارمذ، وهي النقطة الأعلى عند الأطراف المتصلة بين شمع والبياضة في القطاع الغربي للجنوب.