«خشونة في الركبة».. حجز استئناف مرتضى منصور على حكم حبسه بتهمة سب الخطيب للحكم
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
قررت محكمة جنح مستأنف الاقتصادية، حجز الاستئناف المقدم من مرتضى منصور، رئيس نادي الزمالك السابق، وذلك على حكم حبسه 3 أشهر لاتهامه بسب وقذف محمود الخطيب رئيس النادي الأهلي، لـ6 مارس المقبل للحكم، وشهدت الجلسة تغيب مرتضى منصور.
«خشونة في الركبة».. حجز استئناف مرتضى منصور على حكم حبسه بتهمة سب الخطيب للحكموسبق أن قدم دفاع مرتضى منصور لهيئة المحكمة شهادة مرضية لتخلفه الحضور بسبب معاناته من خشونة في الركبة، وقررت المحكمة التأجيل لحضوره بشخصه.
وكانت قد قضت محكمة جنح الاقتصادية حضوريا، بحبس مرتضى أحمد منصور 3 شهور وكفالة 10 آلاف جنيه وتغريمه 20 ألف جنيه وإلزامه بتعويض مؤقت 10 آلاف جنيه.
كما تضمن الحكم وألزمته بالمصاريف وأتعاب المحاماة فى القضية رقم 728 لسنة 2023 جنح اقتصادية القاهرة المرفوعة من المحامي محمد عثمان لصالح محمود الخطيب رئيس مجلس إدارة النادى الأهلى، يتهم فيها المذكور بالسب والشتم وإساءة استخدام وسائل التواصل والإزعاج.
مصرع شقيقين وإصابة والدهما إثر انفجار أنبوبة غاز بمعرض للأثاث المكتبي بـ شبين القناطر
السجن المشدد مدد تتراوح بين 3 إلى 6 سنوات لمتهمين بالاتجار في المخدرات بالمنيا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مرتضى منصور سب الخطيب استئناف مرتضى منصور خشونة في الركبة مرتضى منصور
إقرأ أيضاً:
اليوم.. نظر استئناف المخرج عمر زهران على حكم حبسه عامين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنظر محكمة جنح جنوب الجيزة، اليوم الأربعاء، أولى جلسات استئناف المخرج عمر زهران، على حكم حبسه سنتين مع الشغل، في قضية اتهامه بالاستيلاء على مشغولات ذهبية مملوكة للفنانة التشكيلية شاليمار شربتلي، زوجة المخرج خالد يوسف.
وكانت المحكمة قضت بمعاقبة عمر زهران بالحكم السابق ذكره، وبراءة المتهم الثاني “مساعده الخاص”.
وكشف المخرج عمر زهران أمام المحكمة، تفاصيل اتهامه في واقعة سرقة مجوهرات شاليمار شربتلي، مقدمًا تبريراته حول القضية التي أثارت جدلًا واسعًا.
وقال زهران: “أنا يا فندم راجل مريض سكر وقلب وضغط، وتم ضبطي بطريقة غريبة في الشارع، ولم أكن أفهم ما يحدث.. بعد ذلك تم تحويلي إلى النيابة بعد يوم كامل دون نوم".
وأضاف: “أنا صديق المخرج خالد يوسف منذ 30 سنة، وصديق لشاليمار منذ 14 سنة، لدينا ذكريات وصور وفيديوهات كثيرة معًا، هل من المنطقي، بعد كل هذه السنين من الصداقة، أن أتحول فجأة إلى لص؟ عمري الآن يتجاوز الستين، وليس لدي أولاد ولا ورثة ولا أملك فيلا، أعيش بمفردي في شقتي، هل من المنطقي أن أسرق مجوهرات قيمتها 250 مليون جنيه؟ ماذا سأفعل بها وأين أخفيها؟ هل أنا ساذج لهذه الدرجة؟”.