#سواليف
دعت دائرة #ضريبة_الدخل والمبيعات أصحاب الشركات والمنشآت والأفراد الملزمين بنظام الفوترة الوطني الإلكتروني إلى ضرورة التأكد من تسجيل شركاتهم ومنشآتهم ونشاطهم بنظام #الفوترة وذلك لتوفيق أوضاعهم قانونيا.
وأشارت الدائرة بأن التسجيل بنظام الفوترة الوطني الالكتروني يمكن من استفادة المسجلين بالنظام من المزايا التي توفرها الدائرة لهم ومنها سرعة إنجاز معاملاتهم الضريبية وتسريع الحصول على براءة الذمة، وكذلك تأجيل دفع الضريبة والتخلص من أعباء نقل دفاتر الفواتير والبيانات المالية من الشركات والمنشأت إلى مكاتب مدققي الدائرة ومعاملة الإقرارات التي يتم تقديمها من الملتزمين معاملة خاصة عند اختيار عينة التدقيق.
وأكدت الدائرة على الملزمين كافة في حال عدم قيامهم بالتسجيل حتى الآن على سرعة التسجيل في نظام الفوترة الوطني الإلكتروني وتوفيق اوضاعهم حسب متطلبات النظام بأسرع وقت ممكن تجنبا للمساءلة القانونية والتعرض للغرامات القانونية.
علما بانه يمكن التسجيل بالنظام من خلال الرابط التسجيل الآن في نظام الفوترة الوطني الإلكتروني:
https://portal.jofotara.gov.jo/ar/login
وأوضحت أنه يمكن لجميع المكلفين التواصل مع مركز خدمات المكلفين في الدائرة من خلال الهاتف أو تطبيق الواتس آب على هاتف رقم 062222130 أو من خلال مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة للإرشاد وتلقي المساعدة المطلوبة والإجابة على استفساراتهم وملاحظاتهم وكذلك مساعدتهم بسير إجراءات معاملاتهم إلكترونيا والرد عليها في أقصر وقت ممكن.
هاتف: -062222130 واتسآب: -062222130
البريد الإلكتروني: istd@istd.gov.jo فيس بوك: /ISTDJordanOfficial
إنستغرام: : /jordantax2/ تويتر /istdjordan: يوتيوب: /@jordanistd4449
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ضريبة الدخل الفوترة الفوترة الوطنی
إقرأ أيضاً:
«الوطني» يواصل مناقشة سياسة الحكومة في تعزيز اللغة العربية
واصلت لجنة شؤون التعليم والثقافة والشباب والرياضة والإعلام في المجلس الوطني الاتحادي، خلال اجتماعها الذي عقدته أمس، في مقر الأمانة العامة للمجلس في دبي، برئاسة الدكتور عدنان حمد الحمادي رئيس اللجنة، مناقشة موضوع سياسة الحكومة في تعزيز دور ومكانة اللغة العربية كلغة رسمية للدولة، ومكون أساسي للهوية الوطنية.
وجرى خلال الاجتماع مناقشة تحديات اللغة العربية في قطاع التعليم، والمقترحات التي من شأنها أن تسهم في حل هذه التحديات في العملية التعليمية بالمدارس والجامعات، وتأكيد أهمية التعاون مع المؤسسات الحكومية والخاصة المعنية بتعزيز استخدام اللغة العربية في الهوية الوطنية والمجتمع بشكل عام.