أيمن ممدوح عباس: الزمالك مثل "الألماس" وأوجه التحية لمجلس "لبيب"
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
أكد أيمن ممدوح عباس: " أن نادي الزمالك علامة تجارية كبيرة جدا في منطقة الشرق الأوسط ولديه شعبية كبيرة في العالم وليس في مصر فقط ".
وقال عباس في تصريحات خاصة "لبوابة الوفد :" لابد من تحية مجلس إدارة نادي الزمالك برئاسة الكابتن حسين لبيب عما قاموا به من مجهود كبير خلال الفترة السابقة لصالح القلعة البيضاء ".
وأضاف:" مجلس الإدارة يهدف لإظهار الزمالك بشكل عالمي ويعمل بطريقة إحترافية عل "قلب رجل واحد ".
وأكمل: " الزمالك مثل ألماس محتاج إزالة الغبار عليه لكي يظهر بالشكل الجميل، والزمالك سوف يعمل بشكل مؤسسي أفضل خلال الفترة المقبلة ".
وفي سياق مٌتصل، حرص الكابتن حسين لبيب رئيس نادي الزمالك في ختام المؤتمر الصحفي لتقديم الصفقات الجديدة، على توجيه الشكر لمحمود عبد الرازق " شيكابالا" قائد الفريق الأول لكرة القدم على حضوره للمؤتمر ودعم زملائه، مشددا على أن اللاعبين القدامى هم الأساس.
وفي نفس الوقت وجه هشام نصر نائب رئيس النادي الشكر لأحمد الأحمر قائد فريق كرة اليد على تواجده في المؤتمر موضحا أنه من أساطير كرة اليد المصرية، بالإضافة إلى توجيه الشكر لأحمد يوسف قائد فريق الكرة الطائرة وعمر هشام قائد فريق كرة السلة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الزمالك نادي الزمالك أيمن ممدوح عباس ممدوح عباس اخبار الزمالك
إقرأ أيضاً:
أيمن أبو عمر: بر الوالدين عبادة وقربى إلى الله
أكد الدكتور أيمن أبو عمر، من علماء وزارة الأوقاف، أن بر الوالدين من أعظم العبادات التي أمر بها الله سبحانه وتعالى، حيث قرنها بعبادته في قوله تعالى: "وَقَضَىٰ رَبُّكَ أَلَّا تَعۡبُدُواْ إِلَّآ إِيَّاهُ وَبِٱلۡوَٰلِدَيۡنِ إِحۡسَٰنًا"، مشيرًا إلى أن الوالدين هما السبب في وجود الإنسان بعد إرادة الله، وهما السند الحقيقي في الدنيا.
وأوضح خلال حلقة برنامج "رحماء بينهم"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأحد، أن الرحمة بالوالدين ليست مجرد مشاعر، بل سلوك عملي يظهر في المعاملة اليومية، من خلال الكلمات الطيبة، والرعاية، والحرص على قضاء احتياجاتهما، خاصة في كبر سنهما، لافتًا إلى أن النبي ﷺ أكد على عِظم حق الأم حينما سُئل عن أحق الناس بحسن الصحبة، فقال: "أمك، ثم أمك، ثم أمك، ثم أبوك".
وشدد على ضرورة اغتنام وجود الوالدين بالدعاء لهما، والاهتمام بهما، والصبر على ما قد يطرأ على طباعهما بسبب كبر السن، مؤكدًا أن رضا الوالدين من أسباب رضا الله عن العبد، وأن من أراد الخير في الدنيا والآخرة، فعليه بالإحسان إلى والديه، مستشهدًا بقول النبي ﷺ: "رضا الله في رضا الوالد، وسخط الله في سخط الوالد".
ودعا إلى استشعار أن بر الوالدين ليس مجرد واجب، بل هو باب إلى الجنة، وحثّ كل ابن وابنة على المسارعة إلى احتضان والديهم، وإسعادهم بكلمة طيبة، وزيارتهم والجلوس معهم، لأن ذلك مما يرفع الدرجات في الدنيا والآخرة.