الداخلية التركية تعلن هجوم إسطنبول عمل إرهابي نفذه حزب العمال الكردستاني
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
ذكرت قناة “القاهرة الإخبارية” أن وزير الداخلية التركي قال إن هجوم إسطنبول إرهابي نفذته منظمة إنقاذ الشعب الثوري التابعة لحزب العمال الكردستاني، وهو أمر معتاد يظهر قبل كل انتخابات، لإثارة هذا النوع من العمليات الإرهابية في الأراضي التركية.
التضخم في تركيا يشهد أكبر قفزة شهرية وصول 53 طن مساعدات من تركيا إلى مطار العريش استنهاض حزب العمال الكردستانيوقال مراسل قناة “القاهرة الإخبارية" من أنقرة، إنهم في الداخل التركي يقولون إن هناك عملية لإعادة استنهاض حزب العمال الكردستاني بعد الضربات التي تلقاها من جانب الجيش والمخابرات التركية، وهذا ما أدى إلى عمليات قام بها حزب العمال الكردستاني ضد مواقع الجيش التركي في شمال العراق نهاية ديسمبر، وفي يناير الماضي أيضا أدت إلى مقتل نحو 20 عسكريا تركيا.
وتابع أن العمليات الإرهابية عندما تبدأ داخل المدن التركية فهو مؤشر سلبي، موضحا أن العمليات التي يقوم بها الحزب داخل المدن التركية كانت قليلة جدا، وكان دليل على عدم تكنها من الوصول إلى أهدافها ولكن الوصول حاليا إلى مكان حساس كمحكمة العدل في اسطنبول هو أمر سلبي للغاية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تركيا بوابة الوفد الوفد انقرة إسطنبول حزب العمال الکردستانی
إقرأ أيضاً:
مصدر برلماني: حراك برلماني لإخراج القوات التركية من العراق
آخر تحديث: 3 مارس 2025 - 2:15 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر برلماني، اليوم الاثنين (3 آذار 2025)، عن حراك لإصدار قرار يتضمن ثلاثة أبعاد بعد دعوة رئيس حزب العمال الكردستاني، عبد الله أوجلان، لوقف القتال والانخراط في عملية سياسية في تركيا.وقال المصدر، إن “رئيس لجنة الأمن والدفاع النيابية طالب بعقد جلسة تصدر قرارا يتضمن ثلاثة أبعاد هي: دعوة حكومة بغداد للضغط على أنقرة من أجل إغلاق القواعد والثكنات العسكرية التركية في العراق، وبدء الانسحاب منها، بالإضافة إلى منع أي نشاط لحزب العمال الكردستاني ومسلحيه، وضمان إعادة انتشار القوات العراقية ومسك الأرض”.وأشار إلى أن “الدستور العراقي واضح في منع نشاط أي جماعات مسلحة بغض النظر عن تسمياتها داخل حدود العراق، واستخدام أرض العراق كنقطة انطلاق لأعمالها. وبالتالي، وجود حزب العمال الكردستاني في العراق غير قانوني وغير مشروع. كما أن وجود القوات التركية لا يحمل أي ذريعة قانونية”.وأكد المصدر، أن “اللجنة الأمنية ستدعو إلى عقد جلسة بهذا الخصوص من أجل المضي قدمًا في التصويت على هذه القرارات، لأنها تصب في صالح الأمن والاستقرار”. وأضاف أن “بعد دعوة أوجلان، لم يعد هناك مبرر لوجود القوات التركية في العراق، والتي كانت تبرر توغلاتها وعمليات القصف بأنها تواجه تنظيمًا مسلحًا انفصاليًا. وبالتالي، باتت الأمور أكثر وضوحًا، وحان الوقت لبغداد للقيام بآليات مسك الأرض وضمان أمن الحدود بين العراق وتركيا”.