السلطات التركية تكشف من وراء الهجوم على اسنبطول
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
كشف وزير الداخلية التركي علي يرليكايا أن حزب التحرير الشعبي الثوري اليساري يقف وراء عملية إطلاق النار، التي وقعت، الثلاثاء، أمام محكمة في إسطنبول.
وقال يرليكايا، في تغريدة على حسابه الرسمي في منصة "إكس":
جرت اليوم محاولة هجوم إرهابي على نقطة تفتيش أمام البوابة C في محكمة تشاغليان.
تم تحييد المهاجمين "EY" و"PB"، وهما عضوان في حزب التحرير الشعبي الثوري اليساري.
في الهجوم، أصيب 6 أشخاص، بينهم 3 شرطيين و3 مواطنين.
ماذا نعرف عن حزب التحرير الشعبي الثوري اليساري؟
حسب الورقة التعريفية، المنشورة على موقع وزارة الخارجية التركية، بشأن هذا الحزب:
DHKP-C هي منظمة إرهابية.
تم تصنيف حزب جبهة التحرير الشعبي الثوري (DHKP/C) كمجموعة إرهابية من قبل تركيا والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة.
تشكل الحزب في الأصل في عام 1978 باسم Devrimci Sol، أو Dev Sol. لقد كان فصيلا منشقا عن حزب/جبهة تحرير الشعب التركي.
تمت إعادة تسميته باسم DHKP-C في عام 1994 بعد الاقتتال الداخلي بين الفصائل.
أيديولوجية الحزب ماركسية لينينية، ويهدف إلى الإطاحة بالدولة التركية من خلال العنف وإزالة الوجود الأميركي وحلف شمال الأطلسي في تركيا.
تكتيكات DHKP/C هي الهجمات المسلحة والاغتيالات والتفجيرات الانتحارية والقنابل المفخخة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزير الداخلية التركي عملية إطلاق النار محكمة في إسطنبول
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يستقبل أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية
استقبل د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، اليوم، وفداً فلسطينياً برئاسة حسين الشيخ أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية و عضوية د. مجدي الخالدي مستشار الرئيس الفلسطيني للشئون الدبلوماسية.
متى يزور وزير الخارجية سوريا؟.. بدر عبدالعاطي يكشف وزير الخارجية: علاقة مصر بالاتحاد الأوروبي "صحية"وصرح السفير تميم خلاف المتحدث الرسمي باسم الخارجية والهجرة، بأن وزير الخارجية حرص على استعراض جهود مصر الرامية لتنفيذ كافة بنود اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بمراحله الزمنية الثلاث، مؤكداً على استمرار اتصالات مصر بهدف تثبيت الاتفاق وضمان الالتزام ببنوده. وأكد د. عبد العاطي على وحدة الضفة الغربية وقطاع غزة، مشدداً أيضاً على دعم مصر للحكومة الفلسطينية وخططها الإصلاحية، وأهمية تمكين السلطة الفلسطينية سياسياً واقتصادياً.
كما حرص وزير الخارجية والهجرة على الاستماع لتقديرات الوفد لتداعيات التطورات الراهنة في الضفة الغربية وقطاع غزة، مشدداً على دعم مصر لحقوق الشعب الفلسطيني الرافض للتهجير أو النقل خارج أراضيه، ومؤكداً على ضرورة السعي نحو التوصل لحل دائم وعادل للقضية الفلسطينية من خلال حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على خطوط ٤ يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية. ومن جانبه، حرص حسين الشيخ على نقل تحيات الرئيس الفلسطيني محمود عباس لأخيه الرئيس عبد الفتاح السيسي، معربا عن الشكر لمواقف وجهود مصر في دعم الشعب الفلسطيني ونصرة قضيته العادلة.