العالمي DMC يقدم «المستحيل» في «قصر الإمارات»
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
يستضيف «قصر الإمارات» في أبوظبي لاعب الخفة البريطاني، وخبير التلاعب الذهني المشهور عالمياً دروموند موني كوتس الملقب بـ DMC، بعدما اكتسب شهرة عالمية من خلال مسلسله الموت السحري على «نتفلكس». ويقيم DMC أحدث عروضه المسرحية الحية والحصرية «المستحيل» في دولة الإمارات عبر أداء باهر وجديد في عاصمة الإمارات ولأول مرة في المنطقة.
يتميز عرض «المستحيل» بمزيج آسر من خدع اللعب والخفة والتلاعب البصري والذهني وخدع الأفكار، وهي العروض المؤثرة نفسها التي رفعت مكانة DMC كواحد من أكثر الأسماء شهرة في هذا المجال. يتم تقديم العروض داخل مسرح DMC المتفرد، والذي يحتوي على 3000 مجموعة من وسائل اللعب التي جمعها، خلال رحلاته على مدى أكثر من 20 عاماً أمضاها في تقديم عروضه حول العالم.
ويسجل حضور DMC ضيفاً دائماً في «قصر الإمارات»، بصمة ترفيهية تضاف إلى العاصمة أبوظبي لاستقطاب عروضه الاستثنائية، ليكون أول لاعب خفة عالمي في منطقة الخليج، بحيث يلهم جيلاً جديداً من لاعبي الخفة الشباب. ويقدم دروموند موني كوتس عروضه أيام الجمعة والسبت والأحد الساعة 7:00 مساءً. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: قصر الإمارات قصر الإمارات
إقرأ أيضاً:
«إكبا» يودع بذوره في «القبو العالمي» في سفالبارد
دبي: «الخليج»
في رحلة غير مسبوقة عبر القارات والزمان، وصلت بذور إماراتية، جُمعت وخضعت للدراسة والبحث في المركز الدولي للزراعة الملحية (إكبا)، إلى القطب الشمالي، حيث تحفظ في أكثر «كبسولة زمنية زراعية» أماناً في العالم—القبو العالمي للبذور في سفالبارد.
ويمثل هذا الإيداع إنجازاً تاريخياً هو الأول من منطقة الخليج العربي، في خطوة محورية لحماية مستقبل الزراعة وضمان استدامة المحاصيل المقاومة للمناخ للأجيال القادمة.
لأول مرة، تحفظ بذور مستخلصة من الأبحاث الزراعية الرائدة في الإمارات داخل التربة الصقيعية لأرخبيل سفالبارد في النرويج. ويشمل هذا الإيداع 315 عينة وراثية تنتمي إلى 110 أنواع نباتية، بما فيها شجرة الغاف، الشجرة الوطنية لدولة الإمارات، اختيرت بعناية لقدرتها الاستثنائية على تحمل الجفاف والحرارة والملوحة— وهي سمات أساسية للزراعة في البيئات القاسية. هذه البذور، التي تنتمي إلى 24 جنساً و61 نوعاً نباتياً، تعد ثمرةً لجهود «إكبا» البحثية المكثفة في الحفظ الوراثي، وهي الآن جزء من أهم الموارد الوراثية النباتية على مستوى العالم.
وأكّدت الدكتورة طريفة الزعابي، المديرة العامة ل«إكبا»، الأهمية الاستراتيجية والعلمية لهذا الإيداع، قائلة: هذه البذور تمثل عقوداً من الأبحاث في مجالات تربية النباتات، والتكنولوجيا الحيوية، والتكيف البيئي».