شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن استنفار سعودي في سيئون، YNP _ خاص حضرموت شهدت مدينة سيئون، بمحافظة حضرموت، شرقي اليمن، الأربعاء، استنفاراً كبيراً للفصائل السعودية.جاء ذلك، .،بحسب ما نشر البوابة الإخبارية اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات استنفار سعودي في سيئون، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
YNP _ خاص #حضرموت :
شهدت مدينة سيئون، بمحافظة حضرموت، شرقي اليمن، الأربعاء، استنفاراً كبيراً للفصائل السعودية.
جاء ذلك، تزامناً مع انتشار عسكري غير مسبوق للفصائل الإماراتية في مناطق الوادي والصحراء.
وقالت مصادر محلية إن المئات من عناصر قوات المنطقة العسكرية الأولى الموالية للإصلاح والمدعومة من السعودية، انتشرت في عموم مداخل ومخارج مدينة سيئون.
كما وصلت تعزيزات عسكرية جديدة لقوات الإصلاح إلى مديرتي ساه وغيل بن يمين، حسب المصادر.
وتأتي التطورات، مع تصاعد التحشيدات العسكرية بين قطبي التحالف في الهضبة النفطية، بعد دفع السعودية بنحو 500 مقاتل إلى سيئون، فيما حشدت الهبة الحضرمية الثانية التابعة للإنتقالي، المئات من مقاتليها، ما ينذر بانفجار مواجهات مسلحة بين الطرفين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
استنفار إسرائيلي قرب الحدود الأردنية وعمليات تمشيط واسعة
نفى جيش الاحتلال الإسرائيلي، الأحد، وقوع أي حادث أمني أو محاولة تسلل جنوب البحر الميت، بعد ساعات من استنفار عسكري واسع النطاق وإجراء عمليات تمشيط وتحليق للطائرات المروحية قرب الحدود مع الأردن.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي إن قواته نفذت عمليات بحث مكثفة في المنطقة بعد الاشتباه بوجود تحركات مشبوهة قرب السياج الحدودي، لكن بعد الفحص، تبيّن أن الأمر لا يشكل أي تهديد أمني.
وفي وقت سابق، أفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي بأن قوات عسكرية كبيرة انتشرت صباح الأحد في منطقة البحر الميت، خاصة قرب مستوطنة "نئوت هكيكار"، بعد بلاغات عن تحركات غير اعتيادية، وهو ما أثار مخاوف من عملية تسلل محتملة.
من جهته، ذكر موقع "والا" العبري أن قوات الاحتلال تلقت بلاغًا عن رصد أشخاص مشبوهين بالقرب من المستوطنة، ما دفع الجيش إلى تعزيز وجوده العسكري، حيث وصلت قوات مشاة ووحدات خاصة مدعومة بآليات عسكرية لتمشيط المنطقة.
كما أفاد موقع "سروغيم" العبري بأن طائرات هليكوبتر قتالية تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي حلّقت في سماء المنطقة لساعات، بينما أجرت وحدات من حرس الحدود والشرطة العسكرية عمليات بحث موسعة، تحسبًا لوجود مسلحين.
وتشهد الحدود بين الأردن والأراضي الفلسطينية المحتلة توترات متزايدة، حيث سبق أن أعلن جيش الاحتلال عن إحباط عدة عمليات تهريب من الأردن خلال الأشهر الماضية، كان بعضها يُشتبه بارتباطه بجماعات مسلحة.
ورغم النفي الرسمي من الجيش الإسرائيلي لوجود أي تهديد أمني في هذه الحادثة، إلا أن الاستنفار الواسع والمشاركة الجوية تعكس حجم القلق الأمني لدى الاحتلال، وسط تصاعد التوترات في المنطقة.