إمارة منطقة نجران تدعو الراغبين للمشاركة في فعاليات مبادرة كات ووك 2024
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
دعت إمارة منطقة نجران الراغبين في المشاركة في فعاليات مبادرة كات ووك 2024 التابعة لمنظمة "كاتموسفير" (Catmosphere) غير الربحية، والتي تنطلق، السبت المقبل، في متنزه الملك فهد بغابة سقام.
وتهدف الفعالية التي تنظم سنوياً بالمشي لمسافة 7 كيلومترات مع العديد من الفعاليات المصاحبة إلى حماية القطط البرية "السنوريات" من الانقراض، ونشر الوعي بترابط رفاهية المجتمع مع الكائنات من حولنا.
أخبار متعلقة "أمانة المدينة المنورة" تعقّم 6443 موقعًا بمختلف الأحياءفي إنجازٌ وطني.. توطين تكنولوجيا الطائرات بدون طيار في الرياضوتتزامن هذا العام مع الجهود الرامية لحماية البيئة والحفاظ على التنوع البيولوجي، من خلال حماية النمور العربية، بالتزامن مع الاحتفاء بأول يوم عالمي للنمر العربي في العاشر من شهر فبراير.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس نجران إمارة منطقة نجران التنوع البيولوجي النمور العربية
إقرأ أيضاً:
حرمان 242 مليون طالب من الذهاب للمدارس في 2024 بسبب الطقس السيء
ذكرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) أمس الخميس أن الطقس السيئ تسبب في اضطرابات واسعة في التعليم في مختلف أنحاء العالم في عام 2024، مع غياب حوالي 242 مليون طالب في 85 دولة عن حضور الفصول الدراسية، بسبب موجات الحر والعواصف والفيضانات والجفاف.
وألقى تحليل اليونيسف الضوء على تأثير "الأحداث المناخية السيئة" على إغلاق المدارس والاضطرابات العملياتية وحدد موجات الحر بوصفها التهديد الأكثر خطورة على التعليم.
وقالت كاترين راسيل، المدير التنفيذي لليونيسف "في العام الماضي، أدى الطقس القاسي إلى حرمان واحد من كل سبعة طلاب من الدراسة، مما هدد صحتهم وسلامتهم وأثر على تعليمهم على المدى الطويل".
ومن بين الدول الأكثر تضرراً من انقطاع الدراسة، بسبب المناخ، أفغانستان وبنغلاديش وموزمبيق وباكستان والفلبين.
وطبقاً للتحليل، فإن 74% من الطلاب المتضررين، يعيشون في بلدان ذات دخل منخفض ومتوسط، على الرغم من عدم وجود منطقة بمنأى عن تأثير الأحداث المناخية السيئة.
وكانت منطقة جنوب آسيا الأكثر تضرراً، حيث تضرر 128 مليون طالب.
وفي منطقة شرق آسيا والمحيط الهادئ، واجه 50 مليون طالب اضطرابات في الدراسة، بينما تعرضت أفريقيا لعواقب مدمرة ذات صلة بظاهرة النينو المناخية، بما في ذلك فيضانات في شرق أفريقيا وجفاف شديد في أجزاء من جنوب القارة .
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟