لو بتعاني من عدم انتظام ضربات القلب.. اعرف الأعراض والأسباب
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
عدم انتظام ضربات القلب، المعروف أيضًا بالخفقان غير المنتظم، هو حالة تتسم بتغيير في نمط ضربات القلب العادي. يمكن أن تكون هناك عدة أسباب لعدم انتظام ضربات القلب، وتشمل، بحسب ما نشره موقع إكسبريس:
مشاكل في القلب نفسه، مثل تضيق الشرايين التاجية، والتهاب العضلة القلبية، وتشوهات القلب.
اضطرابات في الصمامات القلبية، مثل تضيق أو تسرب الصمامات.
اضطرابات في الأوعية الدموية، مثل توسع الشرايين أو تضيقها.
أمراض الغدة الدرقية، مثل فرط نشاط الغدة الدرقية (فرط الغدة الدرقية) أو نشاط ضعيف للغدة الدرقية (قصور الغدة الدرقية).
اضطرابات في مستويات الكهارلة والصوديوم والبوتاسيوم والكالسيوم في الدم.
أسباب غير عضوية
الإجهاد النفسي والعاطفي.
استهلاك كميات كبيرة من المنبهات مثل الكافيين والكحول.
تعاطي بعض الأدوية مثل الأدوية المنبهة والأدوية المضادة للاكتئاب.
التدخين.
الأعراض لعدم انتظام ضربات القلب
الخفقان (الشعور بضربات قلب سريعة وقوية).
الرجفان (ارتجاج أو تقلص غير منتظم للعضلة القلبية).
الدوار أو الإغماء.
الضيق في التنفس.
الألم أو الضغط في الصدر.
الإرهاق أو الضعف العام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ضربات القلب عدم انتظام ضربات القلب أسباب عضوية انتظام ضربات القلب الغدة الدرقیة
إقرأ أيضاً:
فرنسا.. إعلان خطة «طوارئ» جراء تفشي مرض خطير
أعلنت السلطات الفرنسية عن “خطة عمل طارئة بسبب تفشي فيروس شيكونغونيا بجزيرة لا ريونيون الفرنسية في المحيط الهندي بعد اكتشاف 6000 حالة جديدة من المرض في أسبوع واحد”.
وذكرت قناة “ريونيون 1” التلفزيونية، أنه “تم اكتشاف 6000 حالة جديدة من المرض بالجزيرة في أسبوع واحد في شهر مارس، وفي المجمل، بلغ عدد حالات الإصابة بالمرض منذ بداية الوباء في أغسطس 2024 نحو 20 ألف حالة”.
وأضافت نقلا عن بيان صادر عن مستشفى الجزيرة: “أطلقت في لا ريونيون مايسمى الخطة البيضاء – وهو نظام يسمح بإعادة برمجة العمليات المخطط لها أو استدعاء الطاقم الطبي من الإجازة – فيما يتعلق بوباء شيكونغونيا المستمر”.
ويأتي القرار وسط “زيادة كبيرة للغاية في نشاط خدمات الطوارئ منذ عدة أيام في مدينتي سان دوني في الشمال وسان بيير في الجنوب”.
وأشار المرفق الطبي إلى “استنزاف القدرة على استقبال المرضى في المستشفيات، فضلا عن العبء المتزايد على الموظفين”.
وأعلنت وكالة الصحة الإقليمية، الاثنين الماضي، “بدء حملة التطعيم ضد فيروس شيكونغونيا، وتم تسليم 40 ألف جرعة من اللقاح إلى الجزيرة”.
وتشير التقارير أيضا إلى أن “الفيروس بدأ في جزيرة مايوت، حيث تم تحديد أول 12 حالة إصابة”، وفي عامي 2005 و2006، “أصاب هذا الفيروس 260 ألف شخص، أي أكثر من ثلث سكان الجزيرة، وأدى إلى وفاة أكثر من 200 شخص”.
يذكر أن “حمى شيكونغونيا” تسببها فيروسات مفصلية تنتمي إلى عائلة Togaviridae ضمن جنس Alphavirus، وتنتقل هذه الفيروسات عن طريق لدغة البعوض المصاب، وتم الإبلاغ عن أوبئة حمى شيكونغونيا في بلدان مختلفة حول العالم، تم رصد العدوى لأول مرة في شرق إفريقيا في عام 1952، ويدخل الفيروس إلى جسم الإنسان من خلال لعاب البعوض المصاب، وفترة الحضانة هي الفترة الزمنية التي تلي إصابة الشخص بفيروس شيكونغونيا حتى ظهور الأعراض، وقد تتراوح هذه الفترة بين يوم واحد إلى 1 يومًا، وعادة ما تبدأ الحمى في اليوم الثاني أو الثال، وثتبدأ علامات وأعراض حمى شيكونغونيا بواحد أو أكثر من الأعراض التالية: الحمى، والقشعريرة، والغثيان، والتقيؤ، وآلام المفاصل، صداع الراسعادة ما يعاني المريض من حمى تتراوح بين 100 إلى 104 درجة مئوية، وتظهر الأعراض فجأة مصحوبة بطفح جلدي”.
آخر تحديث: 5 أبريل 2025 - 20:24