الصور الأولى لعملية إطلاق نار أمام محكمة بإسطنبول
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
وقع هجوم مسلح ، اليوم الثلاثاء، على مركز الشرطة الواقع أمام إحدى المحاكم في مدينة اسطنبول التركية.
وأعلن وزير الداخلية التركي علي يرلي كايا مقتل اثنين من المهاجمين فضلا عن إصابة 5 أشخاص أخرين، بينهم 3 من ضباط الشرطة.
وأفادت الأنباء بأن أحد المصابين في حالة خطيرة.
وتم إرسال العديد من فرق الشرطة والطواقم الطبية إلى مكان الحادث، وتم إغلاق مداخل ومخارج المحكمة.
من جانبه، أعلن وزير العدل يلماز تونش أن مكتب المدعي العام في إسطنبول بدأ تحقيقًا قضائيًا بشأن الحادث.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اصابة 5 أشخاص أشخاص أحد المصابين إسطنبول الطواقم الطبية المدعي العام هجوم مسلح
إقرأ أيضاً:
8 قتلى و17 إصابة في هجوم على معهد تعليمي بالصين.. المنفذ رسب في امتحان
أكدت الشرطة الصينية السبت، أن ثمانية أشخاص قُتلوا وأصيب 17 آخرون في هجوم طعن على حرم جامعي في مدينة ييشينغ شرق البلاد.
وأفادت الشرطة في بيان لها بأنه "في حوالي الساعة 6:30 مساء (10:30 صباحا غرينتش) وقعت حادثة طعن أسفرت عن سقوط ضحايا في معهد ووشي المهني للفنون والتكنولوجيا في مدينة ييشينغ، مما أسفر عن مقتل 8 أشخاص وإصابة 17 آخرين، وتم القبض على المشتبه به في مكان الحادث".
وقالت إن المشتبه به "كان خريجًا حديثا وكان دافعه "رسوب في امتحان وعدم الحصول على شهادة تخرج وعدم الرضا عن تعويض التدريب"، مؤكدة أن التحقيق لا يزال جاريا، بحسب ما نقلت شبكة "سي إن إن".
ويذكر أن الهجوم هو أحدث حادث سقوط ضحايا جماعية يضرب الصين.
والاثنين الماضي، قُتل 35 شخصًا بعد أن صدمت سيارة المشاة الذين كانوا يمارسون الرياضة في مدينة تشوهاى بجنوب الصين، مما أدى إلى إصابة أكثر من 40 شخصًا.
ومع انتشار أنباء الهجوم، سارعت الرقابة إلى حذف مقاطع فيديو على الإنترنت للهجوم وضبط المناقشات على وسائل التواصل الاجتماعي
في تشرين الأول/ أكتوبر ألقت الشرطة القبض على رجل يبلغ من العمر 50 عامًا بعد أن أدى هجوم طعن بالقرب من مدرسة ابتدائية في بكين إلى إصابة خمسة أشخاص، بينهم ثلاثة أطفال.
في أيلول/ سبتمبر قُتل ثلاثة أشخاص وأصيب 15 آخرون في هجوم بسكين في سوبر ماركت في ضاحية في شنغهاي.
وفي ذات الشهر اصطدمت حافلة بحشد من الطلاب وأولياء الأمور خارج مدرسة في مدينة تايآن في مقاطعة شاندونغ، مما أسفر عن مقتل 11 شخصًا وإصابة 13 آخرين. ولم تكشف السلطات الصينية ما إذا كان الحادث عرضيًا أم متعمدًا.