أخبار مباشر ثوب الأصيل تقرر توزيع 35 مليون ريال أرباحاً نقدية عن النصف الأول من 2023
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن ثوب الأصيل تقرر توزيع 35 مليون ريال أرباحاً نقدية عن النصف الأول من 2023، ثوب الأصيل عن قرار مجلس الإدارة بتوزيع أرباح نقدية على المساهمين عن النصف الأول من العام المالي 2023م.وقالت ثوب الأصيل، في بيان لها .،بحسب ما نشر موقع مباشر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ثوب الأصيل تقرر توزيع 35 مليون ريال أرباحاً نقدية عن النصف الأول من 2023، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ثوب الأصيل عن قرار مجلس الإدارة بتوزيع أرباح نقدية على المساهمين عن النصف الأول من العام المالي 2023م.
وقالت ثوب الأصيل، في بيان لها على موقع تداول السعودية اليوم الأربعاء، إن إجمالي التوزيعات تبلغ 35 مليون ريال، سيتم توزيعها على 400 مليون سهم، لتبلغ حصة السهم من التوزيع 0.0875 ريال، بما يمثل 8.75% من قيمته الاسمية.
وأضافت الشركة، أن أحقية الأرباح لمساهمي الشركة المالكين للأسهم بنهاية تداول يوم الاثنين الموافق 24 يوليو/ تموز 2023، والمقيدين في سجل المساهمين لدى شركة مركز إيداع الأوراق المالية (إيداع) في نهاية ثاني يوم تداول يلي تاريخ الاستحقاق.
ونوهت ثوب الأصيل، بأنه سيتم دفع التوزيعات خلال 15 يوم عمل من تاريخ الاستحقاق.
ولفتت الشركة، إلى أنه تم احتساب حصة السهم بقسمة إجمالي المبلغ الموزع على عدد الأسهم 400 مليون سهم، وذلك بعد موافقة الجمعية العامة غير العادية المنعقدة بتاريخ 20 يونيو/ حزيران 2023م على تجزئة القيمة الاسمية للسهم من 10 ريال سعودي إلى 1 ريال سعودي للسهم، ليصبح عدد أسهم الشركة بعد التجزئة 400 مليون سهم بدلاً من 40 مليون سهم.
وأهابت الشركة، بجميع المساهمين تحديث بياناتهم والتأكد من ربط أرقام الحسابات البنكية بالمحافظ الاستثمارية؛ لضمان إيداع أرباحهم في حساباتهم دون تأخير.
ولفتت ثوب الأصيل، إلى أن التوزيعات النقدية التي يتم تحويلها للمستثمرين الأجانب غير المقيمين عن طريق الوسيط المالي المقيم تخضع عند تحويلها أو عند قيدها في حسابه لضريبة الاستقطاع بنسبة 5%؛ طبقاً لأحكام المادة (68) من النظام الضريبي والمادة (63) من لائحته التنفيذية.
اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
:
مساهمو "ثوب الأصيل" يقرون تجزئة السهم إلى ريال واحد
"ثوب الأصيل" تعلن عن تعيين صانع سوق لسهمها
المبيعات ترتفع بأرباح "ثوب الأصيل" لـ27.7 مليون ريال بالربع الأول لعام 2023
ثوب الأصيل تقرر توزيع 0.75 ريال للسهم عن النصف الثاني 2022
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عن النصف الأول من ملیون سهم
إقرأ أيضاً:
الطوفان إرادة لا تنكسر.. مظاهرات حاشدة لنصرة غزة في مدن عربية
شهدت عدة دول عربية تظاهرات حاشدة دعمًا لقطاع غزة وتنديدًا بالعدوان الإسرائيلي المستمر، ورفع المتظاهرون أعلام فلسطين ورددوا شعارات تضامنية، مؤكدين وقوفهم مع الشعب الفلسطيني في وجه الانتهاكات الإسرائيلية.
وشهدت عدة مدن يمنية تظاهرات حاشدة دعمًا لقطاع غزة، وجاءت التظاهرات في سياق حالة غضب شعبي وإقليمي تجاه التصعيد الإسرائيلي، لتُبرز مكانة القضية الفلسطينية في وجدان الشارع اليمني، رغم التحديات الداخلية التي يواجهها البلد.
ومن ناحية أخرى شارك آلاف الموريتانيين بالعاصمة نواكشوط، الجمعة، في مسيرة تضامنية مع غزة تطالب بوقف حرب الإبادة التي تشنها إسرائيل على القطاع، تحت شعار: "الطوفان إرادة لا تنكسر".
ودعت للمسيرة هيئة "الرباط الوطني لنصرة الشعب الفلسطيني"، وهي منظمة غير حكومية معنية بتنظيم فعاليات داعمة لفلسطين.
ونظمت المسيرة تحت شعار: "الطوفان إرادة لا تنكسر"، وشارك فيها قادة أحزاب ونقابيون وإعلاميون، وانطلقت المسيرة من الجامع الكبير وحتى مقر ممثلية الأمم المتحدة في نواكشوط.
ورفع المشاركون في المسيرة صور زعيمي حركة حماس الراحلين يحيى السنوار وإسماعيل هنية، بالإضافة للأعلام الفلسطينية والموريتانية.
وفي كلمة له في ختام المسيرة، دعا رئيس حزب "الاتحاد والتغيير الموريتاني"، صالح ولد حننا، إلى دعم الشعب الفلسطيني "في مقاومته بالمال وتنظيم المظاهرات ومختلف فعاليات التضامن".
وأضاف: "لا ينبغي أن نخذل الشعب الفلسطيني، ما يحدث في غزة أكبر جريمة عرفتها الإنسانية".
ومنذ بداية الإبادة الإسرائيلية على غزة في 7 تشرين الأول / أكتوبر 2023، تتواصل في موريتانيا حملات تضامن واسعة مع القطاع، بينما تتنافس الأوساط القبلية في جمع التبرعات للفلسطينيين المحاصرين.
وتمكنت مجموعة من القبائل الموريتانية من جمع تبرعات وصلت إلى نحو 10 ملايين دولار، وفق تقارير إعلامية محلية.
وبدعم أمريكي، ترتكب الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، إبادة جماعية بغزة خلّفت أكثر من 152 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.