انطلاق برنامج “المدارس الصيفية” في القدس برعاية وكالة بيت مال القدس
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن انطلاق برنامج “المدارس الصيفية” في القدس برعاية وكالة بيت مال القدس، أطلقت وكالة بيت مال القدس الشريف في القدس وعلى مدى أربعة أسابيع برنامج المدارس الصيفية في القدس لفائدة 3000 مستفيدا. ويتوزع .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات انطلاق برنامج “المدارس الصيفية” في القدس برعاية وكالة بيت مال القدس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أطلقت وكالة بيت مال القدس الشريف في القدس وعلى مدى أربعة أسابيع برنامج المدارس الصيفية في القدس لفائدة 3000 مستفيدا.
ويتوزع المستفيدون، بحسب بيان للوكالة، اليوم الأربعاء، على أربعة مدارس وتسعة مراكز للتخييم، بغلاف مالي يناهز120 ألف دولار، بتمويل من المملكة المغربية، وذلك بتعاون بين جمعية المركز الثقافي المغربي في القدس ومؤسسات مقدسية ذات الاختصاص.
وي كرس البرنامج هذا العام دور المدرسة في إشاعة قيم الوحدة والتضامن بين الأجيال الفلسطينية من خلال أكبر تجمع للطفولة من نوعه في القدس، سواء من حيث عدد المستفيدين أو من حيث التأطير.
ويتوزع البرنامج على حيز هام للترفيه والاستجمام، وحيز آخر م هم للتربية والتكوين تشمل تنظيم 90 ورشة موضوعاتية ومتخصصة في مجالات الفن، والموسيقى، والمسرح، والرياضة، وورشات متخصصة في لغات التواصل، والتربية البيئية، والتدريب على تقنيات الترافع، وأوجه استعمال الذكاء في التواصل من خلال التقنيات الحديثة للإعلام والتواصل.
و يشمل البرنامج كذلك دوري في كرة القدم وآخر بين المدارس الصيفية، وألعاب الذكاء، بالإضافة إلى ألعاب الصغار وأمسيات التنشيط والكرنفال ومسرح العرائس بمشاركة فنانين متخصصين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس انطلاق برنامج
إقرأ أيضاً:
انطلاق برنامج قادة أعمال المستقبل بالتعاون بين جامعة القاهرة والاتحاد العربي للاقتصاد الرقمي
أعلن الدكتور محمد سامي عبد الصادق رئيس جامعة القاهرة، انطلاق برنامج "قادة أعمال المستقبل"، بالتعاون مع الاتحاد العربي للاقتصاد الرقمي، في إطار البروتوكول المبرم بين الجانبين، وهو برنامج تدريبي متميز يستهدف تعزيز ثقافة ريادة الأعمال، وبناء قدرات الطلاب والخريجين العرب لمواجهة تحديات سوق العمل بمهارات مبتكرة، ويقدم بشكل مجاني لجميع طلاب الجامعات العربية وخريجيها.
ويأتي البرنامج في سياق المسئولية المجتمعية لجامعة القاهرة والشركاء الداعمين لتعزيز التعاون العربي وتحفيز الطاقات الشابة على الإبداع والابتكار في مجالات ريادة الأعمال.
وأوضح رئيس جامعة القاهرة، أن إطلاق برنامج قادة أعمال المستقبل يأتي ضمن رؤية جامعة القاهرة وخطتها الاستراتيجية لتمكين الشباب العربي ليصبحوا قوة دافعة للتغيير والابتكار، وتطوير مهاراتهم القيادية في مجالات ريادة الأعمال والاقتصاد، واكسابهم الخبرات والمعرفة التي تمكنهم من تحويل أفكارهم إلى مشروعات ريادية واقعية، مشيرًا إلى تبني جامعة القاهرة رؤى مبتكرة لتمكين الشباب وتأهيلهم لمواكبة متطلبات العصر الحديث.
وأكد الدكتور محمد سامي عبد الصادق، أن برنامج قادة أعمال المستقبل يجسد التزام جامعة القاهرة بدورها الريادي في تعزيز التكامل العربي لتأهيل جيل جديد من القادة والمبدعين الذين يمتلكون رؤية عالمية وقدرة على مواجهة التحديات، مع الحفاظ على هويتهم وقيمهم العربية، لافتًا إلى إطلاق الجامعة منذ خمس سنوات مبادرة تدريس مقرر ريادة الأعمال ليصبح متطلبًا جامعيًا ضمن المناهج الدراسية لجميع طلابها، إدراكًا منها لأهمية تعزيز ثقافة ريادة الأعمال كأحد المحاور الرئيسية لتحقيق التنمية المستدامة.
من جانبه، قال الدكتور علي الخوري رئيس الاتحاد العربي للاقتصاد الرقمي، إن برنامج قادة أعمال المستقبل يعكس التزام الاتحاد بدعم المبادرات التي تساهم في تنمية قدرات الشباب العربي، وبناء قاعدة مؤهلة من رواد الأعمال العرب، مما يمثل خطوة استراتيجية نحو تمكينهم من تحقيق النجاح في عالم الاقتصاد الرقمي المتطور، مشيرًا إلى أن هذه المبادرة الرائدة تمنح الشباب العربي الأدوات اللازمة لتحويل أفكارهم الإبداعية إلى مشاريع ريادية تساهم في تحسين الاقتصادات المحلية وتحقيق التكامل الاقتصادي بين الدول العربية.
من جهته، قال الدكتور معتز سيد عبد الله منسق البرنامج، إن برنامج قادة أعمال المستقبل يساهم في نقل تجربة جامعة القاهرة الرائدة إلى الجامعات العربية، مع تقديم محتوى تدريبي متميز يجمع بين المعرفة النظرية والمهارات العملية، مما يُمكن المشاركين من تحويل أفكارهم الريادية إلى مشروعات ناجحة، لافتًا إلى أن البرنامج يشكل منصة علمية لتعزيز قدرات الشباب العربي، ودفعهم نحو التفوق في مجالات ريادة الأعمال والاقتصاد الرقمي، بما يحقق طموحاتهم ويسهم في بناء مستقبل أكثر إشراقًا لبلادنا العربية.