حياتنا، دراسة تكشف إجراء بسيط يمكنك القيام به يقلل من خطر الإصابة بالخرف بنسبة 50٪،وطن أظهرت دراسة حديثة أن هناك إجراء بسيط يمكن القيام به للتقليل من احتمالية التدهور .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر دراسة تكشف: إجراء بسيط يمكنك القيام به يقلل من خطر الإصابة بالخرف بنسبة 50٪، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

دراسة تكشف: إجراء بسيط يمكنك القيام به يقلل من خطر...

وطن- أظهرت دراسة حديثة أن هناك إجراء بسيط يمكن القيام به للتقليل من احتمالية التدهور المعرفي بنسبة 50% تقريبا.

من المقرر أن يتضاعف عدد حالات الخرف ثلاث مرات في جميع أنحاء العالم إلى أكثر من 150 مليون بحلول عام 2050.

ومع عدم وجود علاج في الأفق، يستمر البحث في الكشف عن طرق وإجراءات وقائية يمكن أن تبقي العقل حادًا.

أجهزة السمع تقلل من خطر الإصابة الخرف

أوضحت الدراسة التي نُشرت في مجلة “لانسيت” الطبية، والتي تحدثت عنها صحيفة إكسبرس البريطانية، أن أجهزة السمع يمكن أن تقلل من احتمالية التدهور المعرفي بنسبة 50% تقريبا، لدى المعرضين لخطر الإصابة بالخرف.

ارتبطت الأمراض التنكسية العصبية مثل مرض الزهايمر في السابق بفقدان السمع.

من المقرر أن يتضاعف عدد حالات الخرف ثلاث مرات في جميع أنحاء العالم إلى أكثر من 150 مليون بحلول عام 2050

ومع ذلك، فإن الخبراء ليسوا متأكدين مما إذا كان فقدان السمع مجرد عرض أو سبب لحالة الدماغ.

بالنظر إلى ما يقرب من 2000 مشارك كانوا عرضة لفقدان السمع والخرف، وجد فريق البحث أن أولئك الذين ارتدوا أجهزة السمع لمدة ثلاث سنوات قللوا من فرصهم في الإصابة بالخرف بنسبة 48 في المائة.

تراوحت أعمار المشاركين بين 70 و 84 عامًا وأكملوا اختبارات الوظيفة التنفيذية واللغة والذاكرة في بداية الدراسة ثم بعد ذلك بثلاث سنوات.

فرانك لين، إن هذه النتائج تقدم دليلا دامغا على أن علاج ضعف السمع هو أداة قوية لحماية الوظيفة الإدراكية في وقت لاحق من الحياة، وربما يؤخر تشخيص الخرف.

ومع وضع نتائج الدراسة في الاعتبار، أضاف العلماء أنه يمكن منع ما يصل إلى 8 في المائة من حالات الخرف عن طريق وقف فقدان السمع.

طرق أخرى لتقليل خطر الإصابة بالخرف

عندما يتعلق الأمر بنظام غذائي صحي للدماغ، توصي NHS بمراقبة تناولك للدهون المشبعة والملح والسكر.

علاوة على ذلك، يجب أداء 150 دقيقة على الأقل من التمارين الهوائية ذات النشاط البدني المعتدل على مدار الأسبوع والتفكير في الإقلاع عن التدخين.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس خطر الإصابة بالخرف من خطر الإصابة دراسة تکشف بنسبة 50

إقرأ أيضاً:

لماذا لا يشعر البدناء بلذة الطعام؟.. دراسة تكشف السر

تقدم الأطعمة غير الصحية دفعة سريعة من الدوبامين تجعلنا نشعر بالمتعة، ولكن في مفارقة غريبة، وجد العلماء أن الذين يعانون من السمنة قد يحصلون على متعة أقل من تناول هذه الأطعمة.

الولايات المتحدة – وكشفت دراسة جديدة أن اتباع نظام غذائي عالي الدهون على المدى الطويل يقلل من مستويات مادة كيميائية في الدماغ تسمى “نيوروتنسين”، ما يضعف الاستمتاع بالطعام. والأكثر إثارة أن هذا النقص في المتعة قد يكون هو نفسه ما يدفع إلى الإفراط في تناول الطعام. 

وعادة ما يلقى باللوم على متعة تناول الوجبات السريعة – مثل تلك التي تثيرها رقائق البطاطس المالحة أو البرغر الشهي – في زيادة معدلات الإفراط في تناول الطعام والسمنة. لكن دراسة حديثة من جامعة كاليفورنيا في بيركلي تشير إلى أن الاستمتاع بالطعام، حتى لو كان غير صحي، قد يساعد في الحفاظ على وزن صحي في بيئة مليئة بخيارات عالية الدهون ورخيصة الثمن.

ومع ذلك، فإن الأشخاص الذين يعانون من السمنة غالبا ما يبلغون عن استمتاع أقل بالطعام مقارنة بأولئك الذين يتمتعون بوزن طبيعي.

وتؤكد فحوصات الدماغ هذه الملاحظة، حيث تظهر انخفاضا في نشاط المناطق المرتبطة بالمكافأة عند عرض الطعام على الأشخاص الذين يعانون من السمنة، وهو نمط لوحظ أيضا في الدراسات التي أجريت على الحيوانات.

كيف تغير الوجبات عالية الدهون الدماغ؟ 

كشف الباحثون عن آلية غير متوقعة في الدماغ تفسر سبب قدرة النظام الغذائي عالي الدهون على تقليل الرغبة في تناول الأطعمة الغنية بالدهون والسكر، حتى عندما تكون هذه الأطعمة متاحة بسهولة.

ويقترح الباحثون أن فقدان المتعة بتناول الطعام بسبب الاستهلاك طويل الأمد للأطعمة عالية السعرات الحرارية قد يساهم في تفاقم السمنة.

ويقول ستيفان لاميل، أستاذ علم الأعصاب في جامعة كاليفورنيا ببيركلي: “الميل الطبيعي نحو الوجبات السريعة ليس سيئا في حد ذاته، لكن فقدان هذا الميل قد يفاقم السمنة”.

ووجد الباحثون أن هذا التأثير ناتج عن انخفاض مستويات النيوروتنسين في منطقة معينة من الدماغ تتصل بشبكة الدوبامين. والأهم من ذلك، أنهم أظهروا أن استعادة مستويات النيوروتنسين، سواء من خلال تغييرات في النظام الغذائي أو تعديلات جينية تعزز إنتاجه، يمكن أن تعيد متعة الأكل وتعزز فقدان الوزن.

ويوضح لاميل: “النظام الغذائي عالي الدهون يغير الدماغ، ما يؤدي إلى انخفاض مستويات النيوروتنسين، وهذا بدوره يغير طريقة تناولنا للطعام واستجابتنا له. لقد وجدنا طريقة لاستعادة الرغبة في تناول الأطعمة عالية السعرات، ما قد يساعد في إدارة الوزن”.

واختبر الباحثون طرقا لاستعادة مستويات النيوروتنسين. عندما تم نقل الفئران البدينة مرة أخرى إلى نظام غذائي طبيعي لمدة أسبوعين، عادت مستويات النيوروتنسين إلى طبيعتها، واستعيدت وظيفة الدوبامين، واستعادت الفئران اهتمامها بالأطعمة عالية السعرات.

وعندما تمت استعادة مستويات النيوروتنسين صناعيا باستخدام نهج جيني، لم تفقد الفئران الوزن فحسب، بل أظهرت أيضا انخفاضا في القلق وتحسنا في الحركة. كما انخفض إجمالي استهلاكها للطعام في أقفاصها المعتادة.

وعلى الرغم من أن إعطاء النيوروتنسين مباشرة يمكن نظريا أن يعيد الدافع لتناول الطعام لدى الأشخاص الذين يعانون من السمنة، إلا أن هذه المادة تؤثر على العديد من مناطق الدماغ، ما يزيد من خطر الآثار الجانبية غير المرغوب فيها. وللتغلب على هذا، استخدم الباحثون تسلسل الجينات لتحديد الجينات والمسارات الجزيئية التي تنظم وظيفة النيوروتنسين في الفئران البدينة.

ويخطط لاميل وزملاؤه الآن لتوسيع نطاق أبحاثهما لاستكشاف دور النيوروتنسين خارج نطاق السمنة، بما في ذلك مرض السكري واضطرابات الأكل.

المصدر: scitechdaily

مقالات مشابهة

  • دراسة: خفض الكوليسترول الضار يقلل خطر الإصابة الخرف بنسبة 26%
  • دواء جديد يغير قواعد اللعبة: يقلل خطر أمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 94%
  • دواء جديد قد يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب المفاجئة بنسبة 94%
  • هل يستطيع الذكاء الاصطناعي التفكير مثلنا؟.. دراسة تكشف المفارقات!
  • دراسة تكشف عن العلاقة بين قلة النوم ومرض الزهايمر
  • بعد سحب منتجات كوكاكولا.. هل كنت تعرف هذه الأضرار على جسمك؟
  • لماذا لا يشعر البدناء بلذة الطعام؟.. دراسة تكشف السر
  • مشيدا بتطوير مستشفى العدوة.. مصطفى بكري: لأول مرة يمكن إجراء عمليات القلب المفتوح في الصعيد كله
  • للوقاية من خطر سرطان الأمعاء.. أضف هذا المكون لغذائك
  • دراسة تكشف علاقة الرجفان الأذيني بالخرف