يتزعمهم حسام حسن وأخر اسم مفاجأة.. إليك قائمة المدربين "الوطنيين" المرشحون لتدريب منتخب مصر
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
يبحث اتحاد الكرة المصري برئاسة جمال علام في مجموعة من السير الذاتية لإختيار المدير الفني الأنسب الذي سيتولى تدريب الفراعنة خلفًا للبرتغالي المقال روي فيتوريا.
قائمة المرشحين لتولي تدريب الفراعنةوظهرت بعض الأسماء الجديدة خلال الساعات القليلة الماضية على طاولة الجبلاية لإنتقاء الأفضل منهم حيث بدأ الموضوع بوجود النية للحصول على خدمات الفرنسي هيرفي رينارد مدرب سيدات الديكة لكنه طالب بضرورة الانتظار لحين نهاية الاولمبياد في باريس يونيو 2024.
قبل أن يبدأ التفكير في إعادة البرتغالي كارلوس كيروش خاصًة أن قرار تعيينه مدير فني جديد لمنتخب مصر يلقى موافقة غالبية أعضاء المجلس إلى أن ظهر التفكير في إسناد المهمة لمدير فني وطني.
ولعل من بين أبرز الاسماء المرشحة بقوة من المدربين الوطنيين لتولي تدريب الفراعنة حسام حسن مدرب مودرن فيوتشر الحالي وضياء السيد المدرب العام للفراعنة بجانب شوقي غريب الذي اقيل من تدريب المقاولون العرب مؤخرًا وعلي ماهر مدرب المصري البورسعيدي وأخيرًا احمد سامي مدرب سموحة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حسام حسن علي ماهر روي فيتوريا احمد سامي مدرب منتخب مصر الجديد
إقرأ أيضاً:
الصمت الانتخابي.. فترة التفكير الحر للناخبين
يوم الصمت الانتخابي يطلق عليه أيضا "يوم التفكير" أو "فترة التعتيم"، وهي فترة تُحظر فيها الحملات السياسية والتغطية الإعلامية للانتخابات، يحددها قانون البلد الذي يجري فيه الاقتراع، تمنح الناخبين فترة للتفكير قبل الإدلاء بأصواتهم.
وتختلف العقوبات الجزائية من بلد إلى آخر في حال مخالفة هذا القانون، ويقتصر عمل وسائل الإعلام في وقتها على تشجيع المواطنين على المشاركة في الانتخابات، وتزويد الناخبين بالمعلومات الضرورية عن الدوائر الانتخابية.
التعريفالصمت الانتخابي فترة تقرها قوانين الانتخابات حول العالم، تتوقف فيها جميع الأنشطة المتعلقة بالحملات الانتخابية، فلا يسمح لأي شخص من المواطنين أو الصحفيين أو السياسيين بالمشاركة في أي نشاط متعلق بالانتخابات هدفه التأثير على توجهات الناخبين وآرائهم.
ويهدف هذا الإجراء إلى إعطاء الناخبين فرصة اتخاذ قرار مدروس دون تأثر بالحملات الانتخابية.
فترة الصمت
تختلف فترة الصمت من دولة لأخرى، ولكن غالبا ما تكون في اليوم السابق للانتخابات واليوم الذي تجري فيه، وقد تطول هذه المدة أو تقصر، ففي ليتوانيا تبدأ فترة الصمت 7 ساعات قبل يوم الانتخابات، أما في صربيا وإندونيسيا فتكون 3 أيام قبل يوم الانتخابات.
وفي بعض الدول ليس هناك فترات صمت انتخابي، ومنها بلجيكا والسويد، لكنها تحظر القيام بالحملات الانتخابية يوم الانتخابات داخل مراكز الاقتراع وعلى مقربة منها.
يقتصر دور الإعلام خلال فترة الصمت الانتخابي على تشجيع المواطنين على المشاركة في الانتخابات، وتزويد الناخبين بالمعلومات الضرورية عن الدوائر الانتخابية وأماكن التصويت وطريقته.
تختلف العقوبات الجزائية لخرق القوانين والشروط الخاصة بهذه الفترة، فتتراوح بين دفع غرامات مالية كما في فرنسا، وقد تصل أحيانا إلى الإطاحة بالمرشح أو الحزب الذي يخرق القانون.
الإجراءات المتخذة خلال فترة الصمت الانتخابيتختلف قوانين الصمت الانتخابي بين دولة وأخرى، ففي تركيا يمنع بيع الخمور حتى ساعة معينة من يوم الانتخابات، وتغلق المنتجعات السياحية والمطاعم ونوادي الترفيه، ولا يسمح بحمل السلاح باستثناء أفراد الأمن، كما يمنع مسؤولو الدولة من استخدام السيارات الحكومية، إضافة لمنع البت بأي توقعات عن نتائج الانتخابات حتى الساعة 6 مساء (أي بعد مرور ساعة كاملة من وقف التصويت).
أما في فرنسا فلا يجوز نشر أي استطلاع انتخابي أو بثه أو التعليق عليه بأي وسيلة إعلامية بدءا من منتصف الليل الذي يسبق يوم الانتخابات، وتمنع الدعايات الصادرة عن الحملات الانتخابية الرسمية.
وبحسب المجلس الدستوري الفرنسي "يحظر على أي مرشح أن يعلن على الجمهور العمومي عنصرا جدليا جديدا في الوقت الذي لن يكون فيه لدى خصومه الفرصة للرد قبل الانتخابات". وتصل غرامة مخالفة الصمت الانتخابي في فرنسا حوالي 75 ألف يورو.
وفي الكويت تبدأ فترة الصمت الانتخابي "بموجب المادة 22 من قانون انتخابات أعضاء مجلس الأمة" قبل يوم من الموعد المحدد لبدء الانتخابات، فيمنع بث أو إعادة بث اللقاءات والبرامج والتقارير مع المرشحين أو عنهم، كما يحظر عرض أي إحصاءات أو أي استطلاع رأي.
وفي أيرلندا لا يوجد أحكام خاصة بفترة الصمت، ولكن المبادئ التوجيهية لهيئة الإذاعة تفرض وقفا اختياريا للدعاية الانتخابية أو الإشارة للانتخابات أو لمزايا المرشحين أو سياساتهم، اعتبارا من الساعة الثانية ظهرا من اليوم السابق للانتخابات.