أمين عام «التعاون الإسلامي» يبحث مع سفير ألمانيا لدى المملكة تطورات الأوضاع في غزة
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
استقبل الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، حسين إبراهيم طه، في مقر الأمانة العامة بجدة، سفير جمهورية ألمانيا الاتحادية لدى المملكة، ميشائيل كيند سغراب.
وبحث الجانبان السبل والوسائل الكفيلة بتعزيز الحوار والتعاون بين المنظمة وألمانيا، والتطورات في غزة، والقضية الفلسطينية.
وفي هذا الصدد، جدد الأمين العام موقف المنظمة ودعوتها المجتمع الدولي إلى اتخاذ إجراءات فعالة بشكل عاجل لوقف كافة أشكال العدوان الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني والسعي إلى تنفيذ حل الدولتين.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: ألمانيا غزة التعاون الإسلامي
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يناقش مع نظيره الصيني تطورات الأوضاع في السودان وغزة وسوريا
أجرى الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، اتصالا هاتفيا، مع وانج يي وزير خارجية الصين، اليوم السبت، وتناول الاتصال العلاقات الثنائية بين البلدين وآخر مستجدات الوضع في الشرق الأوسط.
تشجيع زيادة الاستثمارات الصينية في مصروصرح السفير تميم خلاف المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية، أن الوزيرين أعربا عن التطلع لعقد اللجنة الحكومية المُشتركة برئاسة وزيري خارجية البلدين تنفيذًا لمخرجات جولة الحوار الاستراتيجي التي عُقدت في بكين في ديسمبر 2024، والرغبة في تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين من خلال تشجيع زيادة الاستثمارات الصينية في مصر بما يحقق المنفعة المتبادلة.
واستعرض الوزيران تطورات الأوضاع في السودان وغزة وسوريا، حيث تناول عبد العاطي الجهود التي تبذلها مصر لتثبيت اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتنفيذ بنوده بمراحله الزمنية الثلاث، منوهاً إلى الخطة التي تقوم مصر ببلورتها للتعافي المبكر وإعادة الإعمار في غزة مع بقاء الفلسطينيين على أرضهم، وما تحظى به هذه الخطة من دعم عربي، وهو الموقف الذي كان محل توافق من قبل الوزير الصيني.
الاتصال تناول التطورات في السودانوأضاف المتحدث الرسمى أن الاتصال تناول التطورات في السودان، حيث شدد عبد العاطى على ضرورة احترام سيادة ووحدة وسلامة الاراضى السودانية، والعمل على وقف إطلاق النار في السودان الشقيق، وبما يسهم في إطلاق عملية سياسية شاملة لكافة القوى السودانية تستعيد السودان من خلالها الأمن والاستقرار.
كما استعرض الوزيران التطورات في سوريا، حيث توافقا على ضرورة إطلاق عملية سياسية شاملة تضم كافة مكونات الشعب السوري، وأن تكون سوريا مصدر استقرار تسهم في مكافحة الارهاب والتطرف بالمنطقة.