ما علاقة ابنه هاري؟.. هذا أول شئ فعله الملك تشارلز الثالث بعد إصابته بالسرطان
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
أعلن القصر الملكي في بكنجهام، أمس الاثنين، إصابة ملك بريطانيا، تشارلز الثالث، بمرض السرطان، وذلك عند علاجهم لحالة حميدة من البروستاتا.
أول شئ فعله الملك تشارلز الثالثوكشف القصر الملكي، أن أول شئ فعله الملك تشارلز الثالث بعد معرفة إصابته، هو الاتصال بابنه هاري، المقيم في منزله بـ كاليفورنيا لرؤيته.
ويحتاج هاري إلى إذن مسبق من قصر باكنجهام للبقاء في أحد العقارات الملكية في المملكة المتحدة.
وستكون هذه هي المرة الأولى التي يقضي فيها هاري وزوجته المنفصلة عنه وقتًا مهمًا معًا منذ أكثر من 18 شهرًا.
الملك تشارلز الثالثكشف الأمير هاري أن هذه ليست المرة الأولى التي يتأثر فيها الملك بصحته، حيث تعرض الملك البالغ من العمر 75 عاما لإصابات عديدة قبل ذلك، وكثيرا ما كان يمزح بشأن تدهور حالته البدنية.
وتعددت الأزمات الصحية لـ «تشارلز الثالث»، ملك بريطانيا، على النحو التالى:
1- في عام 1990 كسر ذراع الملك تشارلز الأيمن بعد سقوطه من حصانه، خلال مباراة بولو في سيرنسيستر.
2- في عام 1991 أصيب الملك تشارلز الثالث، بانزلاق غضروفي، مما جعله يغيب عن رويال آسكوت.
3- في عام 1992 عاني الملك تشارلز الثالث، من آلام مزمنة في الرقبة والظهر عندما سقط من حصان في وندسور.
4- في عام 1993 أجرى الملك تشارلز الثالث، عملية جراحية لإصلاح الغضروف الممزق في ركبته اليسرى.
5- في عام 2001 أصيب الملك تشارلز الثالث، في عينه اليسرى.
6- في عام 2008 تمت إزالة ورم غير سرطاني من أنف الملك تشارلز الثالث، في إجراء طبي بسيط في عام 2008.
كما أصيب بمرض التهاب الأصابع والذي عاني منه كثيراً في الفترة الماضية.
اقرأ أيضاًليست المرة الأولى.. أزمات صحية تعرض لها الملك تشارلز قبل إصابته بالسرطان
الملك تشارلز يتصدر تريند جوجل بعد إعلان إصابته بالسرطان
قصر باكنغهام يعلن إصابة ملك بريطانيا تشارلز الثالث بالسرطان
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأمير تشارلز الامير تشارلز إصابة ملك بريطانيا تشارلز الثالث إصابة ملك بريطانيا تشارلز الثالث بالسرطان إصابة تشارلز الثالث بالسرطان إصابة الملك تشارلز بالسرطان إصابة تشارلز إصابة الملك تشارلز الملک تشارلز الثالث فی عام
إقرأ أيضاً:
دراسة : بعض مستحضرات التجميل تهدد الخصوبة وتصيب بالسرطان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في تقريرٍ جديد، أعلنت الوكالة الأوروبية للمواد الكيميائية (ECHA) عن العثور على آثار لمواد كيميائية خطرة في مئات مستحضرات التجميل المباعة في الدول الأوروبية
يأتي هذا الاكتشاف وفق دراسة شملت فحص 4500 منتج بين نوفمبر 2023 وأبريل 2024، حيث أظهرت النتائج أن 6% من تلك المنتجات تحتوي على مواد محظورة.
تشمل المستحضرات المعنية محددات العيون، وأقلام الشفاه، وأقنعة الشعر، مما يثير القلق حول تأثير هذه المواد على صحة المستهلكين، والمواد التي تم اكتشافها محظورة بموجب اتفاقية ستوكهولم بشأن الملوثات العضوية الثابتة، وكذلك بموجب التشريعات الأوروبية، وذلك بسبب التأثيرات السلبية المحتملة على الخصوبة وزيادة خطر الإصابة بالسرطان.
وبحسب الوكالة، تم تنفيذ عمليات التدقيق في 13 دولة أوروبية، منها النمسا والدنمارك وألمانيا وفنلندا وآيسلندا وإيطاليا وليختنشتاين وليتوانيا ولوكسمبورغ ومالطا والنرويج ورومانيا والسويد.
استندت الوكالة إلى قائمة المكونات الموجودة على العبوات، والتي يُمكن للمستهلكين الاطلاع عليها بسهولة للتأكد من سلامة المنتجات قبل استخدامها، واتخذت الجهات المختصة في الدول المعنية إجراءات فورية لسحب المنتجات غير المطابقة للمواصفات من الأسواق، وذلك لضمان حماية الصحة العامة.
يأتي هذا التحذير في وقت يتزايد فيه الاهتمام بالمكونات المستخدمة في مستحضرات التجميل، حيث بدأ المستهلكون في البحث عن منتجات آمنة وصحية تتناسب مع أسلوب حياتهم، وتعتبر هذه النتائج دليلاً على أهمية تعزيز الرقابة على المنتجات التجميلية ومراقبة المكونات المستخدمة فيها، خاصةً في ظل وجود تزايد مستمر في الطلب على مستحضرات التجميل، حيث يفضل المستهلكون اليوم استخدام المنتجات الطبيعية والعضوية التي تضمن لهم السلامة وتفادي المواد الكيميائية الضارة.
وينبغي أن يكون للسلطات المختصة دورٌ أكبر في توعية المستهلكين حول المواد السامة المحتملة في مستحضرات التجميل، كما يجب على الشركات المصنعة الالتزام بالمعايير الصحية والأمان، وتقديم معلومات شفافة حول مكونات منتجاتها لضمان حماية صحة العملاء.
وتأتي هذه التحذيرات كدعوة للوعي والتفكير الجاد في الخيارات المتاحة، والتأكد من اختيار المنتجات التي لا تؤثر سلبًا على الصحة،
في نهاية المطاف، يجب أن يكون الحفاظ على الصحة والجمال متوافقين مع اختيار المواد الآمنة والمضمونة، وذلك لتحسين نوعية الحياة لجميع المستهلكين.