البوابة:
2024-12-26@04:13:41 GMT

قصف على خانيونس واجلاء 8000 نازح من مستشفى الأمل

تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT

قصف على خانيونس واجلاء 8000 نازح من مستشفى الأمل

اجلى الهلال الأحمر الفلسطيني 8000 نازح من مستشفى الأمل ومقر الجمعية في خان يونس، بعد حصار وقصف اسرائيلي عنيف على المنشأة الطبية فيما بقي 40 نازحا من كبار السن و80 مريضا وجريحا، إضافة إلى مائة من الطواقم الإدارية والطبية حسب مصادر رسمية فلسطينية 

وقالت تقارير فلسطينية نقلا عن المتحدث باسم مستشفى شهداء الأقصى بدير البلح، الدكتور خليل الدقران، إن المستشفى استقبل منذ الأحد 45 شهيدًا وأكثر من 165 مصابًا،  وقال لقناة الغد الاماراتيةا لتي تبث من مصر "هناك نقصا شديدا في المستلزمات والأدوية، وأن ما وصل للمستشفى الواقع في وسط قطاع غزة يمثل 4% على الأكثر من احتياجاته"

 

شراذم الاحتلال لم يسلم من شرهم شيء في غزة
في هذا الفيديو يعدم الجنود الصيانة مجموعة من الأغنام في بني سهيلة شرق خانيونس.

pic.twitter.com/K2wzBGe2kp

— خبرني Khaberni (@khaberni) February 5, 2024

 

في الاثناء واصلت قوات الاحتلال الاسرائيلي ولليوم الـ 123 على التوالي عدوانها العنيف وحرب الابادة على قطاع غزة والتي اسفرت الى الساعة عن استشهاد أكثر من 27365 فلسطينيا معظمهم من الأطفال والنساء، وإصابة 66630 آخرين، فيما لا يزال أكثر من 8 آلاف مفقودين تحت الركام وفي الطرقات، حيث يمنع الاحتلال طواقم الإسعاف من الوصول إليهم.

وفي الغارات الجديدة استشهد 6 فلسطينيين عندما استهدفت قوات الاحتلال شقة في مدينة حمد السكنية شمال غرب خان يونس جنوبي قطاع غزة، وتاتي هذه الغارة بعد عدوان مماثل اسفر عن سقوط عشرات الشهداء حيث افادت مصادر  بوصول 17 شهيدا إلى مجمع ناصر الطبي ومستشفى غزة الأوروبي.

المصدر: البوابة

إقرأ أيضاً:

وفاة رضيعة فلسطينية تجمدت من البرد القارس في خيام مواصي خانيونس

الثورة نت/
توفيت رضيعة فلسطينية إثر تجمدها من البرد القارس في خيام مواصي خان يونس جنوب غرب قطاع غزة.
وأفادت مصادر طبية، بأن الرضيعة “سيلا محمود الفصيح”، ارتقت الليلة الماضية، بعد تجمدها في إحدى خيام مواصي خانيونس.

ويوم الجمعة الماضي، توفيت الطفلة الرضيعة عائشة القصاص، “20 يوماً” بسبب البرد القارس الذي اجتاح خيمتها في منطقة مواصي خان يونس، بعدما أجبر الاحتلال عائلتها للنزوح من منزلها إلى الخيام.
ويعيش أكثر من مليون ونصف نازح، ظروفاً إنسانية غاية في السوء، في ظل النقص الشديد في مستلزمات الحياة الأساسية وإمدادات المياه والطعام.

وتتفاقم معاناة النازحين خاصة الذين يقيمون في خيام مهترئة مصنوعة من القماش أو النايلون وفي مراكز إيواء، في ظل المنخفضات الجوية التي تضرب قطاع غزة، إذ يعجزون عن تدفئة أجساد أطفالهم نتيجة نقص المستلزمات، في حين تغمر الأمطار الكثير من خيامهم.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 45,338 مواطنا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 107,764 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.

مقالات مشابهة

  • استشهاد 5 صحفيين بعد قصف مركبة بث وسط القطاع (شاهد)
  • 62 شهيدًا وجريحًا في 3 مجازر للاحتلال بغزة ..والمقاومة تسيطر على مسيرات صهيونية في خانيونس
  • وفاة رضيعة فلسطينية تجمدت من البرد القارس في خيام مواصي خانيونس
  • خروج 27 مستشفى و82 مركزا صحيا عن الخدمة في قطاع غزة
  • الصحة الفلسطينية: جيش الاحتلال أخرج 27 مستشفى و82 مركزا صحيا عن الخدمة
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يعترف بقصف المنطقة الإنسانية في خان يونس
  • 7 إصابات جراء قصف الاحتلال خيمة تؤوي نازحين في خان يونس
  • شهداء إثر استهداف عناصر تأمين مساعدات في غزة
  • إعلام فلسطيني: 11 شهيدا بمجزرة للاحتلال في منطقة مواصي خان يونس بغزة
  • مجازر ليلية في مواصي خان يونس.. قصف على خيام النازحين (شاهد)