برنامج الأغذية العالمي: نحتاج أكثر من 900 مليون دولار لعمليات الإغاثة في السودان ودول الجوار
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن برنامج الأغذية العالمي نحتاج أكثر من 900 مليون دولار لعمليات الإغاثة في السودان ودول الجوار، أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة CNN قال برنامج الغذاء العالمي إنه يحتاج إلى قرابة 900 مليون دولار لعملياته في السودان ودعم الأشخاص الذين .،بحسب ما نشر سي ان ان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات برنامج الأغذية العالمي: نحتاج أكثر من 900 مليون دولار لعمليات الإغاثة في السودان ودول الجوار، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- قال برنامج الغذاء العالمي إنه يحتاج إلى قرابة 900 مليون دولار لعملياته في السودان ودعم الأشخاص الذين يعانون من انعدام الأمن الغذائي في الدول المجاورة، بما في ذلك اللاجئين الوافدين حديثًا.
نزح أكثر من 3.3 مليون شخص داخليًا وخارجيًا بسبب الحرب الأهلية المستمرة في السودان.
وقال بيان لبرنامج الأغذية العالمي إنه "يحتاج بشكل عاجل إلى 730 مليون دولار أمريكي لعملياته في السودان"، و"162.4 مليون دولار أمريكي لدعم الأشخاص الذين يعانون من انعدام الأمن الغذائي في تشاد، بما في ذلك الوافدون الجدد واللاجئون الحاليون والمجتمعات المضيفة الضعيفة".
في مصر، هناك حاجة ماسة إلى 16 مليون دولار أمريكي لمواصلة تقديم المساعدة الغذائية. وفي جمهورية أفريقيا الوسطى، من المتوقع أن ترتفع متطلبات التمويل البالغة 6 أشهر والبالغة 75 مليون دولار، حسب البيان.
منذ بدء الاشتباكات في السودان في 15 إبريل/ نيسان، عبر أكثر من 60 ألف لاجئ سوداني جديد إلى تشاد، بالإضافة إلى 15 ألف عائد تشادي من السودان - وفقًا لحكومة تشاد ومفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين. المنظمة الدولية للهجرة.
وقالت الأمم المتحدة إن هؤلاء الوافدين الجدد يضيفون إلى أكثر من 400 ألف لاجئ سوداني يقيمون بالفعل في شرق تشاد بعد فرارهم من صراعات سابقة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس برنامج الأغذیة العالمی ملیون دولار فی السودان
إقرأ أيضاً:
ميانمار على شفا كارثة.. أكثر من 2 مليون شخص مهددون بالمجاعة
حذر مسؤول كبير في الأمم المتحدة، من أن 2 مليون شخص في ولاية راخين في ميانمار قد يواجهون المجاعة خلال أشهر بسبب الصراع العنيف والحصار التجاري الذي أدى إلى انهيار اقتصادي كامل وخطر المجاعة الوشيك.
عقاب جماعي للمواطنينوبحسب صحيفة «الجارديان» البريطانية فإن ولاية راخين، التي تقع على الحدود مع بنجلاديش في الغرب، أصبحت على شفا الكارثة، مع انخفاض دخول الناس، وتراجع زراعة الأرز، والقيود التجارية التي فرضها الجيش والتي تؤدي إلى نقص حاد في الغذاء والتضخم المفرط، وفقًا لبحث أجراه برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، الذي يتهم الجيش بفرض عقاب جماعي على المدنيين.
ووصلت حالة الجوع في ميانمار إلى لجوء بعض الناس إلى تناول نخالة الأرز، التي تستخدم عادة كعلف للحيوانات، لتفادي الجوع.
الأمم المتحدة: لم نشهد مثل هذا الانهيار الاقتصادي الشاملوقال كاني ويجناراجا، الأمين العام المساعد للأمم المتحدة والمدير الإقليمي لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، إن الوضع غير مسبوق في ميانمار، مضيفًا أنهم لم يشهدوا مثل هذا الانهيار الاقتصادي الشامل من قبل.
وأشار إلى أنه إذا استمر هذا الوضع حتى عام 2025، وهو ما يبدو مرجحا للغاية، فسوف يتعرض ما يقرب من 2 مليون شخص للمجاعة، لافتًا إلى أن العديد من الأسر تعمل الآن على خفض حصصها الغذائية إلى وجبة واحدة يوميًا وبعضها أقل من ذلك.