مصدر مسؤول ينفي نقل معبر رفح للمثلث الحدودي بمنطقة كرم أبوسالم
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرًا عاجلا يفيد أن مصدرا مصريا مسؤولا، قال إنه لا صحة لنقل معبر رفح للمثلث الحدودي بمنطقة كرم أبوسالم.
وفي وقت سابق قال محمد أشتية رئيس الوزراء الفلسطيني، إن "معبر رفح هو بوابة الحدود الفلسطينية المصرية وهي شأن مصري فلسطيني، ولدينا اتفاق مع الشرطة الأوروبية منذ 2005 لإدارة المعبر حتي وإن قامت إسرائيل باستبداله سيبقي شأن مصري فلسطيني وسوف نعيد فتحه إن أغلقته"، معلقًا “إسرائيل تحاول نقل معبر رفح إلى مكان آخر”.
ورحب، أشتيه خلال كلمته المذاعة على فضائية القاهرة الإخبارية، العقوبات المفروضة على عدد من المستوطنين بأنهم أرهابيين في الولايات المتحدة الأمريكية، مطالبًا أن تأخذ جميع الدول تلك الخطوة، فإن المطلوب هو فرض عقوبات ليس فقط على عديد بسيط من المستوطنين بل على المشروع الاستطياني بشكل كامل.
وذكر، أن المطلوب أيضا مقاطعة بضائعهم ومطالبة مذوجي الجنسيات الأمريكية والأوروبية وغيرها مغدرة المستوطنات لأن وجودهم غير قانوي وغير شرعي، كما طالب أيضا، بوقف ما أعلنته إسرائيل أول أمس عن مشروع بناء 7000 وحدة استيطانية جديدة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: معبر رفح
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: 4 ملايين إسرائيلي ركضوا للملاجئ هربًا من الصواريخ اليمنية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت دانا أبو شمسية، مراسلة القاهرة الإخبارية من القدس المحتلة، إن الصاروخ البالستي اليمني سقط في منطقة يافا تل ابيب حسب بيانات المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، مشيرة إلى أن جيش الاحتلال أعلن أن منظومة الدفاعات الجوية الإسرائيلية فشلت في اعتراض الصاروخ البالستي اليمني.
وأضافت «أبو شمسية»، خلال رسالة على الهواء عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن هناك العديد من التحقيقات حول فشل إسرائيل في التصدي لهذا السقوط، لافتًا إلى أن إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي أعلنت أنه تم استخدام منظومتي دفاع للدفاعات الجوية ولكن لم تنجح في التصدي للصاروخ.
وتابعت: «صافرات الإنذار قد دوت في عشرات المواقع في تل ابيب وكان هناك أصوات انفجارات قد سمعت سواء في القدس المحتلة أو في مستوطنات الضفة الغربية»، لافتة إلى أن الإسعاف الإسرائيلي تحدث في أخر بيان عن 33 إصابة ومعظم هذه الإصابات طفيفة وهناك أكثر من 4 مليون إسرائيلي ذهبوا إلى الملاجئ مع سماع صوت صفارات الإنذار.