«الاتصالات السعودية»: عرض اسم وهوية المتصل اعتباراً من 1 أكتوبر لايف ستايل
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
لايف ستايل، الاتصالات السعودية عرض اسم وهوية المتصل اعتباراً من 1 أكتوبر،قدمت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية السعودية، مشروع المواصفة الفنية لعرض اسم الجهة .،عبر صحافة البحرين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر «الاتصالات السعودية»: عرض اسم وهوية المتصل اعتباراً من 1 أكتوبر، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
قدمت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية السعودية، مشروع المواصفة الفنية لعرض اسم الجهة للطرف المتصل به، الذي يهدف إلى توظيف التقنيات الحديثة في رفع كفاءة الخدمات المقدمة للمستخدم النهائي، وضمان مواءمة الأجهزة الطرفية مع الشبكات العاملة في المملكة، وتوعية المستخدمين حيال الخاصية والمعنية بعرض اسم الجهة المتصلة.
ويُركز نطاق هذه المواصفة على تمكين خاصية عرض اسم الجهة للطرف المتصل به في الأجهزة الطرفية التي تعمل على الشبكات المتنقلة في السعودية؛ وهي خاصية إضافية تمكّن الطرف المتصل به من معرفة هوية المتصل من خلال تضمين اسم للجهة الوارد منها الاتصال، ويمكن لمقدمي الخدمة استخدام هذه الخاصية في شبكاتهم لتحديد اسم المتصل، دون الحاجة إلى إجراء من جانب الأطراف المتصلة لتفعيل هذه الخاصية، ويقتصر تفعيل الخاصية على المكالمات الواردة من الجهات الاعتبارية، وتدخل المواصفة حيز التنفيذ في 1/ 10/ 2023. وتضمنت المتطلبات العامة للمواصفة حث مقدمي الخدمات المتنقلة والثابتة على تنفيذ الحلول المطلوبة لتسهيل توافر الخاصية بشبكاتهم وفقاً للمواصفات. ونبه المشروع إلى أنه لضمان توافق الأجهزة مع شبكات مقدمي الخدمة في المملكة يجب على الشركات المصنعة إجراء الاختبارات، وإصدار إقرار بدعم خاصية عرض اسم المتصل، والحصول على موافقة جميع مشغلي الشبكات المتنقلة في المملكة، قبل التقدم بطلب الموافقة على اعتماد المطابقة.
ويجب على مشغلي الشبكات المتنقلة في المملكة إجراء الاختبارات المطلوبة وإصدار الموافقة وفقاً للمواصفة الفنية (GEN002)، ولإثبات مطابقة أيٍّ من المتطلبات الإضافية المحددة في المواصفات الفنية ذات العلاقة؛ فقد يتطلب ذلك تزويد الهيئة بنتائج اختبارات محددة، أو مخططات تقييس، أو تفسيرات فنية، أو إقرارات صادرة عن مقدم الطلب نفسه؛ وفق هذه المتطلبات.
كما يجب على مقدمي الخدمات المتنقلة والثابتة اتخاذ التدابير الأمنية اللازمة بالشبكات للتأكد من أن مصدر اسم المتصل هو المصدر الأصلي، ويمكن الحصول على مزيد من المعلومات حول خصائص ومواصفات شبكات الاتصالات عبر التنسيق مع مقدمي الخدمة في المملكة.
ويجب على مصنعي الأجهزة الطرفية تفعيل هذه الخاصية على كافة الأجهزة المعنية، والالتزام بدعم تعريف الجهاز لاستقبال اسم المتصل ورقمه من خلال الشبكة، وعرضها في شاشة الجهاز.
ويجب عرض اسم المتصل ورقمه في سجل المكالمات، وأن يكون الجهاز قادراً على استقبال وعرض اسم المتصل ورقمه لكافة أنواع التقنيات، بما في ذلك ( 2G ،3G ،4G ،5G). ولا تتطلب هذه المواصفة الفنية الحصول على أي نوع من التراخيص، كما أنه ليست هناك أي متطلبات إضافية لهذه المواصفات الفنية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی المملکة
إقرأ أيضاً:
تحذيرات إسرائيلية من تكرار سيناريو 7 أكتوبر على الحدود مع الأردن
سلطت صحيفة إسرائيلية، الضوء على المخاوف في تل أبيب من تكرار سيناريو السابع من أكتوبر، لكن هذه المرة على الحدود الطويلة مع الأردن، والتي تبدو في الوقت الحالي هادئة.
وقالت صحيفة "إسرائيل اليوم" في مقال نشرته للكاتبة حنان غرينوود: "يبلغ طول الحدود مع الأردن 309 كيلومتر، وهي أطول حدود، وتبدأ في خليج إيلات، وتمر عبر منطقة العربة ومنطقة البحر الميت وغور الأردن ووادي بيسان، وتنتهي في منطقة حماة جنوب شرق مرتفعات الجولان، وفي المثلث الحدودي حيث يتدفق نهر اليرموك".
ولفتت إلى أنه "تم الاتفاق على الحدود في اتفاقيات الهدنة نهاية حرب عام 1949، ولكنها تغيرت في نهاية حرب الأيام الستة عام 1967، وتم تحديد الحدود في منطقة العربة، من البحر الميت إلى إيلات".
ونقلت الصحيفة عن مقدم في الجيش الإسرائيلي، أن الحدود مع الأردن ليست هادئة تماما، فقد تشهد فترة من الهدوء، وفجأة يظهر حدث مثلما جرى عند معبر "اللنبي" وما أسفرت عنه عملية من مقتل 3 إسرائيليين، مشيرا إلى أن العمليات القاتلة تكررت أكثر من مرة.
وتابع قائلا: "نستعد لمواقف صعبة، بما في ذلك الاستعداد لسيناريوهات شبيهة بأحداث السابع من أكتوبر، والتي حدثت في منطقة غلاف غزة".
وبحسب صحيفة "إسرائيل اليوم"، فإن السياج على طول الحدود مع الأردن، تم بناؤه على شكل قطع متفرقة، فقد تم دمج أقسام السياج القديمة مع أقسام أحدث، وفي الأشهر الأخيرة انضمت إليه وسائل إلكترونية إضافية، مثل الرادارات والتي تساعد في مراقبة ما يحدث ومنع الاختراقات.
وذكرت الصحيفة أن خلال العامين الماضيين تم ضبط 630 قطة سلاح على الحدود مع الأردن، وتم إحباط 12 محاولة تهريب أسلحة العام الماضي.
وأكدت أن العشرات من الكشافة البدو يعملون على الحدود، ومقسمين إلى مناطق، ويعملون في الميدان على مدار الساعة، وفي بعض الأحيان تجري أنشطة ميدانية في محيط المنطقة الواقعة بين السياج والحدود المائية.
وأشارت إلى أنه بالمقارنة مع الحدود المصرية، فإن هناك مزايا وعيوب في الحدود مع الأردن، مبينة أنه "لم تصل بعد الطائرات دون طيار المخصصة للتهريب على هذه الحدود، مثلما يحدث على الحدود المصرية".
واستدركت: "لكن ربما الأمر مسألة وقت قبل أن يبدأ استخدام الطائرات دون الطيار في التهريب على حدود الأردن"، منوهة إلى أنه منذ السابع من أكتوبر هناك جهودا كبيرا، لتهريب الأسلحة القاتلة إلى داخل الضفة الغربية، مع التركيز على شمال الضفة.
ولفتت إلى أن هناك عمل مكثف لمنع التهريب، لكن الخطر الأكبر هو سيناريو اقتحام المواقع الإسرائيلية، عبر الحدود الشرقية الطويلة، والتي تعد هادئة نسبيا حتى في وقت الحرب، مؤكدة أن الدفاع عن هذه الحدود يشكل تحديا كبيرا.