يساعد اختبار الدم في تحديد بعض الأسباب المحتملة لإصابة الدماغ عند حديثي الولادة. هناك عدة اختبارات يمكن أن تُجرى لتقييم وظيفة الدماغ وتحديد وجود التشوهات أو الإصابات. اعتمادًا على الحالة وأعراض الطفل، يمكن أن تشمل هذه الاختبارات، وفقا لما نشره موقع إكسبريس:

وكيل وزارة الصحة بالإسكندرية تتفقد عددا من المنشآت الصحية بالمحافظة مجلس الوزراء: وقف التعاقد على شراء سيارات الركوب للحكومة حتى 30 يونيو  هل اختبار الدم قد يحدد سبب إصابة الدماغ عند حديثي الولادة

تحليل الدم: يتم أخذ عينة من دم الطفل لتحليلها وفحص مستويات مختلفة من المركبات الكيميائية والمؤشرات التي قد تشير إلى وجود مشاكل في الدماغ.

تحليل الغازات في الدم: يتم قياس مستويات الأكسجين وثاني أكسيد الكربون والأحماض الأساسية والحموضة في عينة من الدم، ويمكن أن يعطي مؤشرًا عن حالة وظيفة الدماغ.

تصوير الدماغ: يمكن استخدام تقنيات التصوير الطبي مثل الأشعة المقطعية (CT) أو الرنين المغناطيسي (MRI) لتقييم هيكل الدماغ والبحث عن أي تشوهات أو إصابات.

تحليل الحمض النووي: في بعض الحالات، يمكن إجراء اختبارات لتحليل الحمض النووي لتحديد وجود أي تغييرات جينية أو متلازمات قد تكون مرتبطة بإصابة الدماغ.

مع ذلك، يجب أن يتم تقييم حالة الطفل وتحديد الاختبارات المناسبة بواسطة فريق طبي مختص، مثل أطباء الأطفال وأطباء الأعصاب وأخصائيين في تطور الطفل والتشخيص بالصورة الطبية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الدم اختبارات اختبار الدم

إقرأ أيضاً:

دراسة: الأمهات الجدد يحتجن لساعتين من التمارين أسبوعيا

نصح الباحثون الأمهات الجدد بممارسة ساعتين من التمارين المتوسطة إلى العالية الشدة أسبوعيًا، مثل المشي السريع أو ركوب الدراجة، لتعزيز صحتهن الجسدية والعقلية.

وأشارت الدراسة إلى أن العودة إلى ممارسة التمارين خلال أول 12 أسبوعا بعد الولادة تسهم في تحسين اللياقة البدنية والصحة النفسية وجودة النوم. وبعد مراجعة عدد كبير من الأبحاث السابقة، أوصى الخبراء بشدة بأن تخصص الأمهات 120 دقيقة أسبوعيًا لممارسة التمارين، موزعة على أربعة أيام أو أكثر.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2هل يُلام الآباء على انتقائية أطفالهم للطعام؟ دراسة حديثة تجيبlist 2 of 2حقيقة أم خرافة.. ملعقة من الزبدة ستساعد طفلك على النوم خلال الليل؟end of list

وأوضح الباحثون أن هذه التمارين ينبغي أن تجمع بين النشاطات الهوائية (كالكارديو) وتمارين المقاومة، مثل استخدام أجهزة الصالة الرياضية، أو أداء تمارين بسيطة في المنزل مثل السكوات والبلانك ورفع الساقين وتمارين البطن.

وفي إرشادات جديدة نُشرت في المجلة البريطانية للطب الرياضي، شددت الجمعية الكندية لعلم وظائف التمارين على أهمية تدريب عضلات قاع الحوض يوميًا لتقليل خطر الإصابة بسلس البول.

كما أوصت الإرشادات الجديدة الأمهات بمحاولة اتباع روتين نوم صحي، مثل تجنب استخدام الشاشات قبل النوم والحفاظ على بيئة مظلمة وهادئة لدعم الصحة النفسية.

التمارين بعد الولادة وسيلة فعالة لدعم اللياقة والصحة النفسية (بيكسلز)

وقالت الدراسة "البدء أو العودة إلى النشاط البدني المعتدل إلى المكثف خلال أول 12 أسبوعًا بعد الولادة، إلى جانب تحسين جودة النوم، يرتبطان بتحسن كبير في الصحة النفسية وتقليل أعراض الاكتئاب والقلق، وتحسين صحة قاع الحوض، وتخفيف آلام الظهر والحوض، وتحسين الوزن والكوليسترول، وتخفيف الشعور بالتعب، دون آثار جانبية سلبية مثل انخفاض كمية الحليب أو التعرض لإصابة".

إعلان

وأكد الفريق أن العودة إلى تمارين الجري أو المقاومة آمنة عمومًا بعد التعافي من الولادة، سواء كانت ولادة طبيعية أو قيصرية.

لكن الباحثين أقروا بأن رعاية الرضيع، بما في ذلك الرضاعة والسهر، تؤثر على نمط الحياة اليومي، وقد تجعل من الصعب الالتزام بهذه التوصيات في بعض الأحيان.

ساعتان من التمارين أسبوعيًا تحسّن صحة الأمهات بعد الولادة (بيكسلز)

مع ذلك، أشاروا إلى أن "أي خطوة ولو بسيطة نحو تحسين النشاط البدني وتقليل الجلوس لفترات طويلة، يمكن أن تعود بفوائد واضحة على صحة الأم الجسدية والنفسية".

من جانبها، علقت جاستين روبرتس، مؤسسة موقع "مامزنت" البريطاني المختص بالأمهات، قائلة "الإرشادات المبنية على أدلة علمية حول التمارين بعد الولادة تأخرت كثيرًا، ومن الجيد أن نرى توصيات تركز على رفاه الأم. لكن من المهم ألا تتحول هذه النصائح إلى عبء إضافي على الأمهات الجدد، خصوصًا وأن الكثير منهن يعانين بالفعل من الإرهاق، وقد لا تتوفر لديهن الوسائل العملية لتطبيق هذه النصائح".

يُذكر أن الدراسة استندت إلى تحليل 574 بحثًا حول تأثير التمارين بعد الولادة، وتأثيرها على إنتاج الحليب، والاكتئاب والقلق وسلس البول، والخوف من الحركة، والإرهاق والإصابة ونمو الطفل وتطوره.

مقالات مشابهة

  • احمي نفسك منه.. طرق الوقاية من مرض إيناس النجار وأهم المعلومات عنه
  • دراسة: الأمهات الجدد يحتجن لساعتين من التمارين أسبوعيا
  • اختبار البشرة.. كيف تستخدمين مقشرات التفتيح بأمان؟
  • فحص 7.8 ملايين طفل حديث الولادة ضمن مبادرة الكشف المبكر وعلاج فقدان السمع
  • الصحة: فحص 7 ملايين و881 ألف طفل ضمن مبادرة الكشف المبكر وعلاج فقدان السمع لدى حديثي الولادة
  • شجاعة ممرضتين في إنقاذ أطفال حديثي الولادة من خطر زلزال عنيف .. فيديو
  • وفاة أكثر من 300 شخص من جراء تفشي وباء الكوليرا في أنغولا
  • صاروخ "سبكتروم" الألماني يخوض أول اختبار ناجح رغم سقوطه في البحر
  • وفاة أكثر من 300 شخص بالكوليرا في أنجولا خلال 2025
  • مها النمر توضح أسباب وعلاج حرقة المعدة أثناء الحمل