اخبار التقنية، علاج جديد يعطي بارقة أمل لمرضى السكري من النوع الأول،الأنسولين من بنكرياس متبرعين متوفيين لا يعانون من مرض السكري وإعادة حقنها بعد .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر علاج جديد يعطي بارقة أمل لمرضى السكري من النوع الأول، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

علاج جديد يعطي بارقة أمل لمرضى السكري من النوع الأول

الأنسولين من بنكرياس متبرعين متوفيين لا يعانون من مرض السكري وإعادة حقنها بعد معالجتها مخبريا في أوردة الكبد لتتشكل بعدها خلايا قادرة على إفراز الأنسولين.

الجلوكوز في الدم بسبب انخفاض سكر الدم الحاد.

موافقة إدارة الغذاء والدواء الأميركية استندت إلى تجربتين سريريتين لثلاثين مصابا بداء السكري من النوع الأول.

وأظهرت النتائج عدم حاجة 11 مشاركا لحقن الأنسولين من سنة لخمس سنوات، فيما أظهرت عدم حاجة 10 آخرين لحقن الأنسولين لمدة تزيد على 5 سنوات.

بريطانيا استمرت لعقدين من الزمن تناولت إجراء عملية زرع في البنكرياس لما يعرف بجزيرات "لانغهانس" المسؤولة عن إفراز الأنسولين لكن لم يتمكن المرضى من الاستغناء عن الأنسولين آنذاك.

 ويتحدث في هذا الشأن رئيس الجمعية الطبية اللبنانية الأوروبية الدكتور إيلي حداد لبرنامج الصباح على "سكاي نيوز عربية" قائلا:

يحتاج الجسم إلى السكر أو مادة الجلوكوز كمصدر للطاقة خلال الحياة اليومية عن طريق نسب معينة. الإنسولين هو هرمون يساعد الجسم على مراقبة نسب السُّكَّري في الدم. يعجز مريض السكري عن مراقبة السكر في الدم. هناك صنفان من مرضى السكري:

الصنف الأول: وهو غير القادر على فرز الإنسولين في جسمه والذي يتم علاجه بالحقن.

الصنف الثاني: وهو الذي يفرز إنسولين غير ناجع وضار ويتم علاجه في هذه الحالة بالحبوب.

لا يمكن بعث الأمل في المرضى عن إمكانية التخلص من مرض السكري من خلال هذا العلاج خاصة مرضى الصنف الأول. "لانتيدرا" (Lantidra) هو عبارة عن زرع لخلايا بيتا في جسم الإنسان. يتم أخذ الخلايا من شخص متوفى واهب لها وزرعها في كبد الشخص المريض حتى تقوم خلايا بيتا بعملها في جسم الإنسان. تعتبر هذه الخلايا هجينة على جسم المتلقي وهو ما يجعله مجبرا على تلقيها مدى الحياة رغم المضار التي قد تعود عليه. لا يمكن اعتبار هذا الدواء هو الحل النهائي للمرض. هذا العلاج مصرَّح به لفئة محدَّدة عن غيرها، وهم مرضى السكري من الصنف الأول الذين يعانون من هبوط متكرر للسكر، مما يعرّضهم لنوبات من الصرع والغيبوبة لتصل إلى الوفاة في بعض الحالات. لا يمكن الإقرار بأن هذا العلاج هو الحل للشفاء من داء السكري النوع الأول. رغم الجهود المبذولة من قبل العلماء والأطباء وأمام التحديات المادية التي يعانون منها لتمويل بحوثهم المخبرية لا يمكن القول أنه الحل الأمثل لمرض السكري بشكل عام. الوقاية تشمل الصنفين الأول والثاني وتتمثل في العناية بطرق وأنواع الأكل إلى جانب القيام بالفحوصات الصحية اللازمة. لا يعطي مرض السكري أعراضا إلا في حالة استفحاله وتقدمه في الجسم ويتبين ذلك من خلال ظهور مشاكل صحية في البصر والكلى إضافة الى مشاكل في القلب. أصبح الوعي اليوم هاما أكثر من ذي قبل لأهمية الموضوع على الصحة البشرية. 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مرض السکری یعانون من لا یمکن من مرض

إقرأ أيضاً:

أستاذ قانون تجاري: اجتماع مجموعة العشرين الحالي في البرازيل بارقة أمل جديدة

قال الدكتور أحمد سعيد، أستاذ القانون التجاري الدولي، إن اجتماع مجموعة العشرين هذا العام في البرازيل يُعد بارقة أمل، وتفاؤل كبير للغاية في حدوث تغير بمسار القضايا العالمية، نظرا لأنه أول اجتماع يظهر فيه بوضوح صوت الدول النامية، وصوت البرازيل، وخطتها أثناء إدارتها لمجموعة العشرين.

تقليل الانبعاثات الكربونية الناتجة عن الصناعة

وأضاف «سعيد»، خلال مداخلة ببرنامج «منتصف النهار»، وتقدمه الإعلامية هاجر جلال، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، أن خطة البرازيل تعتمد على تقليل الانبعاثات الكربونية الناتجة عن الصناعة، وتقوم على قضايا المناخ المهمة للسيطرة على مسألة التصحر، وحريق الغابات، نظرا لأنها قضية تٌعاني منها البرازيل.

تحالف عالمي لمكافحة الفقر والجوع

وتابع: «لأول مرة يكون هناك خطوات واضحة لمعالجة قضايا الفقر، وأول مرة يكون هناك حديث واضح حول تحالف عالمي لمكافحة الفقر والجوع، كما أن البرازيل أظهرت حُرية وإرادة مُتحررة عندما أعلن رئيسها عن نيته أو عرضه أو استشارته لفرض ضريبة قدرها 2% على مليارديرات العالم، وتوجه كل دولة حصيلتها لمكافحة الفقر والجوع».

ولفت أن هذه الخطة يستحيل على الغرب والولايات المتحدة طرحها، فكان رد واشنطن بأن هذه الفكرة غير قابلة للتطبيق، وأن لديها اهتمامات اقتصادية أخرى.

مقالات مشابهة

  • «الجليلة» تجمع 15 مليون درهم لمرضى سرطان الثدي
  • تشخيص السكري قبل الخمسين خطر على الدماغ
  • «خيرية الشارقة»: 11583 جلسة غسل كلى منذ مطلع العام
  • في ظرف قياسي…رئيس الحكومة يعطي إنطلاقة عمل الوكالة الوطنية للدعم الاجتماعي المحدثة بموجب توجيهات ملكية
  • حماس: الفيتو الأمريكي يعطي الغطاء لاستمرار حرب الإبادة في غزة
  • أستاذ قانون تجاري: مجموعة العشرين بارقة أمل لحل المشاكل العالمية
  • أستاذ قانون تجاري: اجتماع مجموعة العشرين في البرازيل بارقة أمل جديدة
  • أستاذ قانون تجاري: اجتماع مجموعة العشرين الحالي في البرازيل بارقة أمل جديدة
  • بالفيديو.. أستاذ اقتصاد: ثلاثة أرباع مليار شخص يعانون من الجوع عالميا
  • «الشرطة والشارقة الرقمية» ينسقان للريادة التقنية