4 محاور تحفزّ مديرات مدارس القطيف لتحسين نواتج التعليم
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
عقد مكتب تعليم القطيف، اجتماعيين ضمن سلسلة جلسات الدعم ومراجعة الأداء التعليمي في نواتج التعلم، وفي إطار تجويد العملية التعليمية وتعزيز أداء الطلبة في المدارس.محاور الاجتماع الأولوناقش الاجتماع الأول، الذي حضرته مشرفات المكتب، ومديرات مدارس المرحلة الابتدائية والمتوسطة، بمقر المدرسة السادسة الابتدائية بسيهات، 4 محاور، تتمثل أهداف وخصائص الاختبارات الوطنية «نافس»، وبرنامج تنمية القدرات البشرية، وتطبيق مستقبلهم.
واشتمل المحور الثاني على قراءة في بطاقة «نافس»، فيما سلّط المحور الثالث الضوء على نواتج التعلم، ومستويات الأداء في الاختبار الوطني.
أخبار متعلقة بنفسجي وأسود.. "النقل" تحدد مواصفات زي سائقي مركبات توصيل الطلباتطقس السعودية اليوم.. سحب رعدية ممطرة على 5 مناطقوتناول المحور الرابع تحليل نتائج اختبارات «نافس» لمدارس مكتب تعليم القطيف للمرحلة الابتدائية، ودور المدرسة في معالجة نقاط الضعف لدى الطلاب والطالبات، برفع معدل الأداء التعليمي لهم وتحسينه للأفضل.عملية التحصيل الدراسيوبحث الاجتماع الثاني، الذي أقيم بمقر المدرسة السابعة الابتدائية بالقطيف، اختبارات القدرات العامة والتحصيل الدراسي، مع مديرات المرحلة الثانوية، مستعرضًا مؤشر ترتيب 2023 لإدارات ومكاتب التعليم في اختباري القدرات والتحصيلي على المستوى الوطني، ومستوى مكتب تعليم القطيف.
وسلّط الاجتماع الضوء على أبرز التحديات والصعوبات التي تواجه المدارس والطلاب في الاختبارات ومقترحات لتحسين جودة التعليم، ودور المدرسة في رفع نواتج التعلم للاختبارات الوطنية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم القطيف تعليم القطيف جلسات الدعم
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم يزور مدرسة كومينيوس ببرلين للتعرف على أفضل ممارسات الدمج التعليمي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أجرى الدكتور محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اليوم الخميس زيارة لمدرسة “كومينيوس” للتعليم الأساسي، وذلك في إطار زيارته للعاصمة الألمانية “برلين”، للتعرف على أحدث الأساليب والممارسات التعليمية في ألمانيا، خاصة في مجال دمج الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة.
وخلال الزيارة، تفقد الوزير فصول المدرسة المتخصصة في دمج الطلاب ذوي التوحد وصعوبات التعلم، حيث اطلع على النظام التعليمي الذي يهدف إلى تقديم تعليم أساسي متكامل يراعي احتياجات كل طفل. كما استعرض الوزير المناهج التربوية المتوافقة مع نوع الإعاقة، والتي تهدف إلى تعزيز التفاعل الاجتماعي والتعليمي بين الطلاب.
كما اطلع الوزير على تفاصيل نظام العمل في المدرسة، بما في ذلك نسبة الطلاب لكل معلم، وفصول الموارد الخاصة، حيث تضمن المدرسة تقديم الدعم اللازم للطلاب بشكل فردي. وأجرى الوزير حوارًا مع المعلمين حول التجربة الألمانية في الدمج التعليمي.
وفي ختام زيارته، أشاد الوزير بتجربة المدرسة المتميزة في دمج الطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة، وأعرب عن تطلعه لنقل هذه التجربة الناجحة إلى مصر من خلال التعاون المشترك وتبادل الخبرات، مشيرًا إلى أهمية الاستفادة من النظام الألماني في تطوير مراكز تأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة في مصر، مثل مركز العاشر من رمضان.
وأكد الوزير أن وزارة التربية والتعليم المصرية تضع الطلاب من ذوي الهمم في مقدمة أولوياتها، وتعمل على توفير بيئة تعليمية دامجة تساهم في تمكينهم وتطوير مهاراتهم، لتحويلهم إلى أفراد فاعلين ومشاركين في المجتمع.