#سواليف

قال الرئيس الأمريكي جو #بايدن إنه التقى مؤخرا الرئيس الفرنسي #فرانسوا_ميتران الذي توفي منذ 30 عاما.

وفي كلمة له أمام حشد من الناس في #لاس_فيغاس، حذر بايدن من مخاطر رئاسة سلفه دونالد #ترامب الثانية المحتملة، حيث كان يهدف إلى تعزيز الحماس قبل الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي اليوم الثلاثاء في نيفادا.

وروى بايدن قصة رواها مرات عديدة خلال فترة رئاسته، عن لقاء جمعه بالرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال اجتماع مجموعة السبع في إنجلترا، بعد بضعة أشهر من تولي بايدن السلطة في البيت الأبيض.

مقالات ذات صلة “ماكدونالدز” تتعرض لضربة قوية إثر حملات المقاطعة ضدها تضامنا مع فلسطين 2024/02/06

????????Biden recalls his recent meeting with French President François Mitterrand at a G7 meeting in 2021.

One issue, HE DIED IN 1996 pic.twitter.com/ws9NsBXAwB

— Mario Nawfal (@MarioNawfal) February 6, 2024

يتذكر بايدن قائلا: “جلست وقلت: لقد عادت #أمريكا. ونظر إلي ميتران من ألمانيا -أعني من فرنسا- وقال…”.

وبدا أن بايدن سرح في أفكاره قبل أن يجمعها لينهي الجملة قائلا: “حسنا، لكم من الوقت ستعود؟”.

وتابع بايدن قائلا إن “المستشار الألماني” سأله كيف سيكون رد فعله – وبالتالي الولايات المتحدة – إذا اقتحم آلاف الأشخاص، افتراضيا، مجلس العموم البريطاني وقتلوا اثنين من ضباط الشرطة البريطانية، لوقف انتخاب رئيس الوزراء.

يذكر أن فرانسوا ميتران كان رئيس فرنسا بين عامي 1981 و1995. وتوفي في عام 1996.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف بايدن فرانسوا ميتران لاس فيغاس ترامب أمريكا

إقرأ أيضاً:

مشرع غير ذائع الصيت.. من هو الرئيس الإيراني الجديد مسعود بزشكيان؟

فاز المرشح الإصلاحي، مسعود بزشكيان، السبت، في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية الإيرانية أمام المرشح المحافظ المتشدد، سعيد جليلي، حسبما أفادت وسائل الإعلام الرسمية.

وأحصى مسؤولو الانتخابات حتى الآن أكثر من 30 مليون صوت، حصل بزشكيان منها على ما يزيد عن 17 مليون صوت، وجليلي على أكثر من 13 مليون صوت، وفق نتائج نشرتها وزارة الداخلية.

وأدلى الإيرانيون بأصواتهم الجمعة في الدورة الثانية من انتخابات رئاسية تواجه فيها بزشكيان الذي يدعو للانفتاح على الغرب، والمفاوض السابق في الملفّ النووي المحافظ المتشدد جليلي المعروف بمواقفه المتصلبة إزاء الغرب.

ولقيت هذه الدورة الثانية متابعة دقيقة في الخارج، إذ إن إيران، القوة الوازنة في الشرق الأوسط، هي في قلب كثير من الأزمات الجيوسياسية، من الحرب في غزة إلى الملف النووي الذي يُشكل منذ سنوات عدة مصدر خلاف بين طهران والغرب ولا سيما الولايات المتحدة.

ودُعي نحو 61 مليون ناخب في إيران الجمعة للإدلاء بأصواتهم في 58638 مركزا في أنحاء البلاد الشاسعة، من بحر قزوين شمالا إلى الخليج جنوبا.

وأغلقت مراكز الاقتراع أبوابها عند منتصف الليل (20,30 ت غ) بعد تمديد التصويت ستّ ساعات.

وفي الدورة الأولى، نال بزشكيان 42.4 بالمئة من الأصوات في مقابل 38.6 بالمئة لجليلي المعروف بمواقفه المتصلبة في مواجهة القوى الغربية، بينما حل ثالثا مرشح محافظ آخر هو محمد باقر قاليباف، رئيس مجلس الشورى.

وحظي بزشكيان البالغ 69 عاما بتأييد الرئيسَين الأسبقَين الإصلاحي محمد خاتمي وحسن روحاني.

أمّا خصمه البالغ 58 عاما فحظي خصوصا بتأييد محمّد باقر قاليباف الذي حصد في الدورة الأولى 13.8 بالمئة من الأصوات.

وهذه الانتخابات التي جرت دورتها الأولى في 28 يونيو نظمت على عجَل لاختيار خلف لابراهيم رئيسي الذي قتل في حادث مروحيّة في 19 مايو الماضي.

وجرت هذه الانتخابات وسط حالة استياء شعبي ناجم خصوصا من تردي الأوضاع الاقتصادية بسبب العقوبات الدولية المفروضة على إيران. 

وفي تصريحات خلال حملته الانتخابية، قال بزشكيان إن "الناس غير راضين عنا"، خصوصا بسبب عدم تمثيل المرأة، وكذلك الأقليات الدينية والعرقية، في السياسة.

وأضاف "حين لا يشارك 60 بالمئة من السكان (في الانتخابات)، فهذا يعني أن هناك مشكلة" مع الحكومة.

ويدين بزشكيان بالولاء للمؤسسة الدينية الحاكمة، لكنه يدعو إلى تخفيف حدة العلاقات المتوترة مع الغرب والإصلاح الاقتصادي والتحرر الاجتماعي والتعددية السياسية.

ودعا المرشح الإصلاحي إلى "علاقات بناءة" مع الولايات المتحدة والدول الأوروبية من أجل "إخراج إيران من عزلتها".

وكان بزشكيان قد قاد حملته الانتخابية في الأيام الأخيرة برفقة محمد جواد ظريف الذي سعى إلى تقارب إيران مع الدول الغربية خلال السنوات الثمانية التي قضاها على رأس وزارة الخارجية.

ويبلغ بزشكيان 69 عاما، وهو الأكبر سنا من بين جميع المرشحين ومعروف بصراحته. وكان قد انتقد افتقار السلطات للشفافية في قضية مهسا أميني، الشابة التي أثارت وفاتها أثناء توقيفها على خلفية عدم التزامها القواعد الصارمة للباس في الجمهورية الإسلامية، حركة احتجاجات واسعة في أواخر العام 2022.

وقال بزشكيان في تصريحات مؤخرا إنه "منذ 40 عاما، نعمل على السيطرة على وضع الحجاب، لكننا زدنا الوضع سوءا".

ويُمثل الطبيب الجراح ذو الأصول الأذرية والمولود في 29 سبتمبر 1954، مدينة تبريز في البرلمان.

شغل منصب وزير الصحة في عهد الرئيس الإصلاحي محمد خاتمي بين أغسطس 2001 وأغسطس 2005. واستُبعد من السباق الرئاسي في العام 2021. ويشغل مقعدا في البرلمان منذ عام 2008.

وكان بزشكيان، وهو طبيب، قد شغل منصب وزير الصحة خلال ولاية الرئيس الإصلاحي محمد خاتمي من عام 2001 إلى عام 2005.

مقالات مشابهة

  • بالفيديو: فرنسا تبلغ نصف النهائي بفوزها على البرتغال بالضربات الترجيحية
  • بايدن: سأهزم ترامب وأفوز في عام 2020! (فيديو)
  • مشرع غير ذائع الصيت.. من هو الرئيس الإيراني الجديد مسعود بزشكيان؟
  • بالفيديو.. الرئيس تبون يسلم الكأس التاسعة لشباب بلوزداد
  • بايدن يبلغ حكاما ديمقراطيين بحاجته للنوم وتقليل ساعات العمل ليلا.. أثار إحباطهم
  • مبابي يواجه رونالدو “بطل طفولته”.. في يورو 2024
  • مبابي يواجه رونالدو قدوته وبطل طفولته.. منازلة عاطفية بمباراة فرنسا والبرتغال في يورو 2024
  • ترامب يقول إن بايدن انسحب من سباق الرئاسية.. وينتقد في فيديو خليفته
  • ترامب يقول إن بايدن انسحب من سباق الرئاسية، وينتقد في فيديو خليفته
  • شاهد.. ترامب يقول إن بايدن انسحب من سباق الرئاسية، وينتقد خليفته