العوامل التي تؤدي إلى السكتة القلبية
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
#سواليف
كشف الدكتور يوري بيلينكوف أخصائي #أمراض #القلب والأوعية الدموية العوامل التي يمكن أن تؤدي إلى #السكتة_القلبية المفاجئة.
ويشير الأخصائي إلى الأسباب المختلفة والعلامات السابقة التي يجب أخذها في الاعتبار من أجل الحفاظ على صحة القلب. وأن فهم العوامل التالية ومراجعة الطبيب المختص بصورة منتظمة يمكن أن يساعد على اكتشاف مشكلات القلب المحتملة ومنع تطورها.
وأسباب السكتة القلبية المفاجئة هي:
مقالات ذات صلة الدهون المتراكمة في الجسم وكيفية التخلص منها 2024/02/05الوراثة- قد تلعب العوامل الوراثية دورا في زيادة خطر الإصابة بالسكتة القلبية المفاجئة.
احتشاء عضلة القلب- يحدث هذا المرض بسبب موت جزء من #عضلة_القلب نتيجة توقف تدفق الدم عبر شريان القلب الكبير.
نقص التروية- هو عدم وصول كمية كافية من الأكسجين إلى القلب بسبب ضعف وصول الدم إلى عضلة القلب الناجم عن تلف الشرايين التاجية.
تضخم عضلة القلب- يحدث هذا التضخم لأسباب مختلفة، غالبا ما يكون السبب وراثيا (تضخم عضلة القلب الوراثي)، أي زيادة سمك جدار البطين الأيسر.
قصور القلب- لا يعمل القلب كمضخة بصورة جيدة، أي أن العقدة الجيبية الأذينية تتوقف عن إعطاء النبضات، ما يؤدي ببساطة إلى توقف القلب.
العمر- لا يعرف الأشخاص في سن مبكرة عن أمراض القلب المحتملة ولا يمكنهم منع المضاعفات التي تنشأ.
العلامات التي تسبق السكتة القلبية المحتملة:
قد يكون الشعور بضيق الصدر أول علامة على نوبة قلبية وشيكة.
وقد يشير انتشار الألم إلى الذراع الأيسر والكتف الأيسر ولوح الكتف، إلى الإصابة بالذبحة الصدرية.
وضيق التنفس والضعف والدوخة هي علامات مرتبطة بعدم كفاية انقباض القلب وانخفاض الضغط وكذلك نقص تدفق الدم إلى الدماغ.
وعدم انتظام ضربات القلب وارتفاعها بين فترة وأخرى.
قد يكون اضطراب الدورة الدموية والتغيرات الوظيفية في القلب علامات على حدوث مضاعفات وشيكة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف أمراض القلب السكتة القلبية عضلة القلب السکتة القلبیة عضلة القلب
إقرأ أيضاً:
"حكاوي نوّارة".. حكايات عن الحب والحياة والعلاقات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
"لا تجزع من جرحك، وإلا فكيف للنور أن يتسلل إلى باطنك؟"
بهذه العبارة الشهيرة للشاعر والمتصوف جلال الدين الرومي، تفتتح الكاتبة أميرة التاجي كتابها "حكاوي نوّارة"، الصادر حديثا عن دار نشر "بوك لاند"، والذي يشارك ضمن إصدارات الدورة السادسة والخمسين لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، والمقررة في الفترة من 23 يناير وحتى 5 فبراير المقبل بمركز مصر للمؤتمرات والمعارض الدولية.
يتناول الكتاب العديد من القصص الاجتماعية والمشكلات العاطفية والأسرية؛ مع تناولها النواحي النفسية لأطرافها، مع الحديث عن العوامل الضاغطة التي تسود عالم اليوم، وكيف تؤثر هذه العوامل على تصرفات المرء مع مجتمعه المحيط، وشريكه العاطفي، بل ونفسه كذلك.
وكتبت أميرة، وهي خبير نفسي واستشاري علاقات وأحد المؤثرين على مواقع التواصل الاجتماعي، في مقدمتها: "من وحي الألم والمعاناة، تنضُج عقولنا وتستكين أرواحنا وترتاح أجسادنا وتطمئن قلوبنا. ولولا وجود تلك الصعوبات والآلام، لن نصِل أبداً إلى الوعي الكافي لمواجهة تلك الدُنيا المريرة، متقلبة المزاج!".
تضيف: "الحياةُ ما هي إلا درب قصير، تمُر عليه وانت على يقين انه سوف ينتهي يوماً ما. فـماذا لو في طريقنا للنهاية الحتمية قررنا الاستمتاع بالرحلة والنظر للتحديات الخاصة بها بكُل امتنان ويُسر؟ الرحلة التي لن ولم تكن سهلة ابداً، ولكنها مليئة بالحب من رب المحبة والرحمة والخير والود".