توضيح من التربية بشأن التعامل مع انتشار الفيروسات وخبير وبائيات يحذر
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
التربية: نحو 230 ألف طالب انتقلوا من القطاع الخاص إلى الحكومي خلال فترة جائحة كورونا
قال الناطق الرسمي باسم وزارة التربية والتعليم أحمد المساعفة، إن صحة وسلامة الطلبة من أولايات الوزارة.
اقرأ أيضاً : التعليم العالي تعلن موعد تقديم طلبات الالتحاق في كليات المجتمع
وأضاف المساعفة في حديث لأخبار السابعة عبر رؤيا، أن لكل مدرسة خطة للتعامل مع انتشار الفيروسات، لافتا إلى أن هناك تعاون كبيرة بين وزارتي التربية والتعليم والصحة للوقاية من أمراض الشتاء والفيروسات التي تنشط في الشتاء وكيفية التعامل معها في الصفوف المدرسية.
وأوضح المساعفة، أن نحو 230 ألف طالب انتقلوا من القطاع الخاص إلى الحكومي خلال فترة جائحة كورونا، ما أدى إلى اكتظاظ بعض الصفوف.
وأضاف أن الوزارة تستقبل الملاحظات جميعها والشكاوى من قبل الطلبة وأولياء الأمور، وفيما يتعلق بالتدفئة، لفت إلى أنها موجودة في جميع المدارس منها تدفئة مركزية وهناك مدارس متوفر فيها صوبات.
وأكد أن جميع الغرف الصفية في مدارس المملكة توجد فيها تدفئة.
خبير وبائيات يحذرمن جهته قال خبير الوبائيات غازي شركس، إن جميع الفيروسات تنشط في فصل الشتا، مؤكدا أن الاصابات تختلف من جسم لآخر وتعتمد على شدة الإصابة.
وأضاف شركس، أن الفيروس المخلوي نشط عند الاطفال من عمر سنتين لعمر 8 سنوات وينشتر بسرعة بين أفراد العائلة، وبين طلبة المدارس.
ولفت إلى أن الاجواء في المدارس تشجع على انتشار الفيروسات لأن هناك أعداد كبيرة في بعض الصفوف، داعيا إلى اتخاذ أساليب الوقاية من الفيروسات.
وحذر من الرذاذ الذي يقع على الأسطح جراء العطس والسعال، مؤكدا أنه يسبب العدوى ويجب الوقاية من ذلك من خلال التعامل الصحيح مع العطاس والسعال وحملات توعية للطلاب.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم وزارة الصحة الفيروسات الوباء
إقرأ أيضاً:
الألعاب النارية.. تحرك برلماني بشأن انتشار مصانع بير السلم
تقدم النائب محمود عصام موسى، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة إلى الحكومة ممثلة في وزارة الصناعة، بشأن مواجهة ظاهرة مصانع بير السلم.
وأشار إلى أنه بالرغم من الجهود الكبيرة التي تقوم بها وزارة الصناعة مؤخرا لدعم هذا القطاع الحيوي والهام، إلا أن هناك ظاهرة تمثل إشكالية كبيرة والمتمثلة في انتشار مصانع بير السلم.
وقال محمود عصام: لا تتوقف ظاهرة مصانع بير السلم عند الصناعات الغذائية والتي تمثل خطرا محققا على صحة المواطنين، بينما توسعت في صناعات أخرى، بينها مصانع الألعاب النارية.
وأوضح النائب أنه قبل أيام تم القبض على مجموعة تدير مصنع لصناعة الألعاب النارية في إحدى المحافظات، وهو الأمر الذي يشكل خطوة كبيرة على المواطنين، لاسيما وأن هذه المصانع تتعامل مع مواد قابلة للانفجار والاشتعال ما يهدد حياة المواطنين.
وطالب عضو مجلس النواب، وزارة الصناعة بكشف خطتها لمواجهة مصانع بير السلم المنتشرة في العديد من الصناعات.