طرق إزالة الخدوش من النظارة الشمسية بمواد في منزلك.. بينها معجون الأسنان هن
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
هن، طرق إزالة الخدوش من النظارة الشمسية بمواد في منزلك بينها معجون الأسنان، موضة وجمال النظارات الشمسية تعد من أكثر الأشياء المحببة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر طرق إزالة الخدوش من النظارة الشمسية بمواد في منزلك.. بينها معجون الأسنان، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
موضة وجمال
النظارات الشمسية.. تعد من أكثر الأشياء المحببة للكثير من الفتيات لأنها تستخدمها بشكل دائم لتحمي عينها من أشعة الشمس، وفي بعض الأحيان تتعرض النظارات لخدش، وتحتاج لتصليحها بدلًا من الاستغناء عنها بشكل نهائي، وخلال السطور التالية يوضح «هن» كيف تعيدي إصلاحها من الخدوش، بمواد في منزلك، وفقًا لما نشرة موقع vogue.
معجون الأسنان يقضي على الخدوشيمكنك استخدام معجون الأسنان لإزالة الخدوش من نظارتك، لأن الجزيئات الكاشطة الصغيرة المتواجدة داخل معجون الأسنان ستؤدي لتآكل الطلاء بالعدستي لإخفاء أي خدوش، ومعجون الأسنان الأبيض أكثر فعاليه.
صودا الخبز لإصلاح النظارات المخدوشةكما يمكنك استخدام مسحوق صودا الخبز لإزالة الخدوش من نظارتك، بطريقة شديدة، فقط بتطبيق الخطوات التالية:-
1- نظفي النظارة باستخدام فوطة ناعمة بشكل جيد.
2- أخلطي من مسحوق صودا الخبز ملعقة كبيرة مع الماء في إناء حتي تحصلي على قوام عجينة السميكة.
3- ضعي العجينة على الجزء المخدوش من نظارتك، وأستخدمي فوطة منفصلة تكون ناعمة، وأفركي الخدوش بالعجينة برفق، ودون الضغط كثير.
4- أشطفي العدستين بالماء حتي تزيلي المعجون.
5- يجب عليكِ تجفيف العدستين، بفوطة ناعمة، وأفحصي الخدوش، وكرري العملية بهذه الطريقة حتى تقل الخدوش.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موضة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
نوع من الخبز يساعد على خفض الكوليسترول وفقدان الوزن
كشف فريق من الخبراء من مؤسسة التغذية الإسبانية أن خبز الجاودار يمكن أن يكون خيارا مثاليا لمن يسعون لتحسين صحتهم وخفض مستويات الكوليسترول، فضلا عن مساهمته في إنقاص الوزن.
ووفقا لتقرير استهلاك الغذاء الصادر عن وزارة الزراعة والثروة السمكية والأغذية الإسبانية، يتميز خبز الجاودار بانخفاض محتواه من الدهون، حيث يحتوي على 3.3 غرام من الدهون فقط لكل 100 غرام، ما يجعله خيارا مفيدا لمن يتبعون نظاما غذائيا منخفض السعرات الحرارية. وبالإضافة إلى ذلك، يحتوي على ألياف تساعد في الشعور بالشبع وتحسين الهضم، كما تساهم في تقليل الكوليسترول "الضار" (LDL) الذي يعد أحد العوامل الرئيسية المؤدية إلى أمراض القلب والشرايين.
وأوضحت المؤسسة الإسبانية أن خبز الجاودار ليس مفيدا فقط في الوقاية من أمراض القلب، بل هو أيضا مصدر غني بالمعادن الأساسية مثل الفوسفور، الذي يعزز صحة العظام والأسنان، ما يجعله خيارا مناسبا لكبار السن وكذلك للمراهقين في مرحلة النمو.
كما يحتوي على معادن أخرى مثل الحديد والكالسيوم والسيلينيوم، فضلا عن الأحماض الدهنية الصحية التي تدعم جهاز المناعة وتحسن التمثيل الغذائي، ما يجعله مثاليا أيضا للأشخاص الذين يتبعون أنظمة غذائية نباتية.
أما بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من مشاكل في تنظيم مستويات السكر في الدم، فقد أظهرت دراسات حديثة أن تناول خبز الجاودار يساعد في تقليل التذبذب السريع في مستويات السكر، ما يجعله خيارا مفيدا لتحسين التحكم في مستويات السكر لدى المصابين بمشاكل في الأنسولين.
كما أكدت دراسة من جامعة شرق فنلندا أن خبز الجاودار المخمر، الذي يحتوي على بكتيريا حمض اللاكتيك، يمكن أن يعزز صحة الأمعاء ويساهم في تحسين الهضم.
وتلعب بكتيريا الأمعاء دورا أساسيا في تحويل المركبات النشطة بيولوجيا الموجودة في الجاودار إلى أشكال يسهل امتصاصها من قبل الجسم، ما يزيد من تأثيراته الصحية.
وأظهرت دراسة، نشرت في مجلة Metabolomics، أن هذه المركبات التي تنتجها بكتيريا الأمعاء تساعد في تحسين التمثيل الغذائي
ومن جانبه، أكد خبير التغذية البروفيسور تيم سبيكتور، أن خبز الجاودار هو الخيار الأمثل لمن يسعى للحفاظ على صحة جهازه الهضمي وتنظيم مستوى السكر في الدم.
وأوصى بالتركيز على اختيار الخبز المخمر، إذ أظهرت الأبحاث أن الخبز المخمر يحتوي على خصائص غذائية أفضل من الخبز التقليدي. كما أشار إلى أن الخبز المخمر قد يكون أكثر سهولة في الهضم بالنسبة لأولئك الذين يعانون من اضطرابات هضمية مثل متلازمة القولون العصبي.
جدير بالذكر أن خبز الجاودار هو نوع من الخبز يتم تحضيره باستخدام دقيق الجاودار، أحد الحبوب القديمة التي تنتمي إلى عائلة القمح والشوفان. ويعود أصل الجاودار إلى منطقة البحر الأسود في أوروبا الشرقية وآسيا، ويعد أحد المحاصيل الزراعية التي تم استهلاكها من قبل البشر منذ آلاف السنين.