تكنولوجيا، كلكم ترتكبون هذه الأخطاء 5 مناطق في البيت تضعف الوايف اي،04 33 م الأربعاء 19 يوليه 2023 إذ كنت تعاني من ضعف شبكة الواي فاي داخل .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر كلكم ترتكبون هذه الأخطاء.. 5 مناطق في البيت تضعف الوايف اي، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

كلكم ترتكبون هذه الأخطاء.. 5 مناطق في البيت تضعف...

04:33 م الأربعاء 19 يوليه 2023

إذ كنت تعاني من ضعف شبكة الواي فاي داخل منزلك؟ فهذا لا يعني أن الراوتر سيئ أو معطل، وربما يكون السبب بسيطا للغاية.

والسبب قد يكون أنك وضعت الراوتر في المكان الخاطئ الذي يؤدي إلى ضعف إشارته.

وحسب تقرير موقع "ديلي ميل" البريطاني فإن إشارة "واي فاي" لا تنتقل جيدا عبر المعدن أو الماء أو الجدران الصلبة أو الأثاث الثقيل، لذا عليك وضع الراوتر في منطقة مفتوحة، وتجنب وضعه خلف أثاث ضخم أو بجوار أدوات أخرى قد تتسبب في حدوث تداخل مع الإشارة.

وينصح الخبراء بإبعاد الراوتر تماما عن هذه الأماكن الخمسة:

تحت السلم

هذه منطقة سيئة جدا للراوتر، لأن درجات السلم سواء أكانت من الخرسانة أو الرخام والمعادن، تتسبب في التشويش على إشارة الواي فاي وإضعافها.

المطبخ

الأجهزة الكهربائية التي تستخدم إشارات الراديو مثل المايكرويف يمكن أن تتداخل وتعطل إشارة الراوتر.

الميكروويف يستخدم إشارة 2.4 جيجا هيرتز نفسها، وهو نفس التردد الذي يعمل به الراوتر.

بجانب النافذة

وضع الراوتر بجوار نافذة أو في منطقة معرضة لأشعة الشمس المباشرة فكرة سيئة، لأن ذلك سيؤدي إلى رفع درجة حرارته، ويقلل من كفاءته.

ويفضل دائما وضع الراوتر في منطقة ظل وضوء خفيف مع وجود تهوية مناسبة في الغرفة.

بجوار حوض السمك

الماء يحجب إشارات "الواي فاي"، لذا تأكد من أن الراوتر ليس بالقرب منه، ابتعد عن أي شيء به الكثير من الماء - سواء أكان ذلك شلالا داخليا أو حوض أسماك أو حتى زهريات بها الكثير من الماء.

بالقرب من السقف

احرص على وضع الراوتر في منتصف الحائط، لأن الأسقف الخرسانية تضعف الإشارة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الوای فای

إقرأ أيضاً:

رسالة إلى كل مَن يحمل قلباً مثقلاً باللوم!!

بقلم : تيمور الشرهاني ..

اليوم نعيش في عالم تسوده النزعات الفردية والصراعات اليومية، يطل علينا بيت الشعر الخالد ليذكرنا بدرس إنساني عظيم: “وإذا الحبيبُ أتى بذنبٍ واحدٍ جاءت محاسنه بألفِ شفيع”. هذه الكلمات ليست مجرد أبيات شعرية تنتمي إلى الماضي، بل هي فلسفة حية تصلح لأن تكون دليلاً في علاقاتنا المعاصرة. فكم من علاقات انهارت بسبب زلة واحدة، وكم من صداقات انتهت بسبب موقف عابر، بينما كان بالإمكان إنقاذها لو تذكرنا المحاسن قبل أن نحكم على الأخطاء.
الحياة الإنسانية في جوهرها سلسلة من التجارب والأخطاء والتعلم، ومن المفارقات أننا نطلب التسامح لأنفسنا بينما نكون قساة في الحكم على أخطاء الآخرين. الشاعر هنا يقدم لنا عدسة مختلفة للنظر إلى من نحب، عدسة تكبر المحاسن وتجعل الذنب الواحد يبدو صغيراً في بحر الإيجابيات. لكن السؤال الذي يطرح نفسه: لماذا نجد صعوبة في تطبيق هذا المبدأ في حياتنا اليومية؟ الإجابة قد تكمن في طبيعتنا البشرية التي تميل إلى التركيز على السلبيات، وهي ظاهرة نفسية معروفة باسم “الانحياز السلبي” حيث يعلق في أذهاننا موقف سلبي واحد أكثر من مائة موقف إيجابي.
في العلاقات الزوجية على سبيل المثال، كم من أزواج تحولت حياتهم إلى جحيم بسبب التركيز على الأخطاء ونسيان سنوات من الإيجابيات؟ وفي الصداقات، كم من صداقة عريقة انتهت بسبب موقف واحد بينما كانت تستحق الفرصة الثانية؟ وحتى في بيئات العمل، نجد أن المدير الناجح هو الذي يحسن الموازنة بين تقييم أخطاء موظفيه والاعتراف بجهودهم وإنجازاتهم. الفيلسوف نيتشه كان محقاً عندما قال إن التسامح من صفات الأقوياء، لأن الضعيف فقط هو من يصر على التمسك بالأخطاء ويرفض منح الفرص.
التاريخ الإسلامي يحفل بالمواقف التي تجسد هذا المعنى، فحينما أخطأ أحد الصحابة في معركة أحد، لم يمح النبي صلى الله عليه وسلم كل فضائله وإنجازاته بسبب خطأ واحد. وفي تراثنا العربي أمثلة لا تحصى عن العفو عند المقدرة، وعن النظر إلى الإنسان ككل متكامل وليس كمجموعة من الأخطاء المنفصلة. الحكمة تكمن في أن نتعلم كيف نزن الأمور بميزان عادل، فلا نغفل عن الأخطاء تماماً، ولا نجعلها تطغى على كل ما سبقها من إيجابيات.
فالحياة قصيرة جداً لنحولها إلى سجل للحسابات والمواجزات، والإنسان الناضج هو من يعرف كيف يضع الأمور في نصابها، فلا يبالغ في التقدير ولا في الإقصاء. البيت الشعري الذي بدأنا به ليس مجرد كلمات، بل هو منهج حياة يدعونا إلى الرحمة والتوازن في أحكامنا. فكما نتمنى أن يغفر لنا أخطاؤنا، علينا أن نتعلم كيف نغفر للآخرين، لأن المحاسن الحقيقية تستحق أن تكون شفيعاً للذنوب، ولأن القلوب الكبيرة فقط هي التي تعرف كيف تحب بعيوبها وكمالاتها معاً.

تيمور الشرهاني

مقالات مشابهة

  • رسالة إلى كل مَن يحمل قلباً مثقلاً باللوم!!
  • البيئة: حائل والجوف تسجلان أعلى كمية أمطار
  • “البيئة”: (40) محطة رصد تُسجّل هطول أمطار في (9) مناطق وحائل والجوف الأعلى كميةً بـ (11.0) ملم
  • حائل والجوف الأعلى.. 40 محطة رصد تسجل هطول أمطار في 9 مناطق
  • أمطار متوقعة على عدة مناطق بدءًا من مساء اليوم
  • “سرايا القدس” تفجر آلية للعدو شرقي خان يونس وتقصف منطقة توغل بالهاون
  • تسجيل هطول أمطار في 6 مناطق.. ومكة المكرمة الأعلى كمية
  • أمطار خفيفة على منطقة المدينة المنورة ومتوسطة على تيماء
  • جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 28 مارس
  • مكة المكرمة الأعلى.. اعرف حالة الأمطار اليوم الجمعة بمناطق المملكة