رئيس حكومة الجزائر ومفوضية الاتحاد الإفريقي يبحثان الأوضاع في الساحل وليبيا والسودان
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
بحث رئيس الحكومة الجزائرية نذير العرباوي، مع رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي موسى فقي، الأوضاع الراهنة في القارة الإفريقية، لاسيما منطقة الساحل، وليبيا، والسودان.
جاء ذلك على هامش مشاركته- ممثلا للرئيس الجزائري- في اجتماع لجنة الاتحاد الإفريقي رفيعة المستوى المعنية بليبيا، المنعقد في العاصمة الكونغولية برازافيل.
وذكرت الحكومة الجزائرية-في بيان - أن المحادثات تناولت المسائل المعروضة على جدول أعمال القمة القادمة للاتحاد الإفريقي، بالإضافة إلى بحث سبل تعزيز دور المنظمة القارية في مواجهة التحديات التي تواجهها، وخاصة فيما يتعلق بالسلم والأمن واحترام النظم الدستورية.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الخلاف حول الحكومة الموازية أو (هرطقة نزع شرعية حكومة بورتسودان)
الخلاف حول الحكومة الموازية أو (هرطقة نزع شرعية حكومة بورتسودان) كالآتي:
1- حمدوك وجماعته يريدونها في كمبالا أو أبو ظبي، أو حتى ان شاء في هرجيسا – أرض الصومال حيث الحكومة نفسها ينقصها الاعتراف. باختصار دايرينها حكومة في البارد تتفذ (حيازة سياسية) عشان يلقوا مساحة مسجلة لاحقا باجراءات التقنين وفرق التحسين، بدون ما يتوسخوا مع المليشيا في مناطق انتشارها ونشاطها الإجرامي، وممكن يدينوها عادي.
2- المليشيا ومن معها من الساسيين والحركات الذين تم توريطهم بالكامل يعرفون هذا المكر ولذلك يرغبون في حكومة في مناطق الدماء والمجازر، لتتم المقايضة مع المليشيا أصلا وقحت تبعا، ويتخلصوا منها أيضا بعد فترة عادي.
ولذلك (طرشقت) ورشة كمبالا قبل أن يصرفوا حوافزها، وفشل الكفيل في فصل تقدم من المليشيا أو بالأصح فصل الاسهال من البول وملص ثوبه ويرغب ارتداء آخر بالتفاوض المباشر مع السودان.
مكي المغربي
إنضم لقناة النيلين على واتساب