مروان النايب.. 10 معلومات لا تفوتك عن مدير تعاقدات الأهلي الجديد (بروفايل)
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
أعلن مجلس إدارة النادي الأهلي بالتنسيق مع شركة الكرة، انضمام مروان النايب إلى لجنة التعاقدات داخل النادي الأهلي، التي سوف يشرف عليها أمير توفيق، القائم بأعمال المدير التنفيذي لشركة الأهلي.
وقرر المارد الأحمر ترقية أمير توفيق وتعيين مروان النايب مدير التعاقدات بالنادي الأهلي والتسويق داخل النادي.
من هو مروان النايب؟يعرف مروان النايب، بإنه شخصية مميزة في عالم الرياضة وإدارة الأندية، واشتهر بمعرفته للتعامل مع القضايا الرياضية.
_ عمل بوظائف إدارية مهمة داخل عدة أندية رياضية بارزة.
_حقق النائب نجاحات عديدة في تطوير الفرق الرياضية وذلك من خلال تعليمه القوي وقدراته الإدارية المتقدمة.
نجم الكرة المصرية السابق: من الصعب خوض الأهلي للمونديال دون الدوليين بالاسماء.. سيف زاهر يكشف عن الجهاز الفني الجديد لـ منتخب مصر_ يعرف بإنه شخصية معروفة في مجال كرة القدم وإدارتها.
_ شغل من قبل مناصب إدارية مثل مدير التعاقدات أو منصب ذو صلة في الأندية الرياضية.
_ عمل مروان النايب كقائم بأعمال مدير التعاقدات داخل النادي الأهلي.
_شارك في لجنة التسويق والتعاقدات بنادي سيراميكا كليوباترا.
_ اشتهرت مسيرته بالاحترافية والخبرة في تعامله مع قضايا التعاقدات والمفاوضات الرياضية.
_ نجح في إبرام عدة صفقات للفرق وذلك بمهاراته الاستثنائية وقدرته على التفاوض بشكل متقن.
_ كانت له إسهامات فعّالة في بناء الفرق الرياضية وتعزيز قدراتها على المستوى المحلي والدولي.
_يمتلك خلفية تعليمية قوية ومهارات إدارية متقدمة، وبهذا حقق نجاحه وتفوقه في مجال الإدارة الرياضية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: النادى الاهلى لجنة التعاقدات مجلس إدارة النادي سيراميكا كليوباترا مجلس إدارة النادي الأهلي أمير توفيق إدارة النادي الأهلي شركة الاهلي مروان النايب النادی الأهلی
إقرأ أيضاً:
قزيط: لا يجب أن تنعكس أخطاء شرطية أو إدارية على علاقات ليبيا وتونس
قال عضو مجلس الدولة الاستشاري أبو القاسم قزيط إن تونس هي الجار الجنب لليبيا، وليبيا هي كذلك بالنسبة لتونس، ولا يجب أن تنعكس أخطاء شرطية أو إدارية يمكن تداركها وإصلاحها هنا وهناك على علاقة الشعبين الشقيقين.
أضاف في تدوينة بفيسبوك قائلًا “لا توجد يد عليا ويد سفلى في علاقة البلدين بل أخوة متحابين. ليبيا وتونس، وكل البلاد العربية أضعف من حلزونة خسرت قوقعتها، يا أمةً ضحكتْ من جهلها الأمم، وكما يقول أدونيس أيها الوطن ارفع سقفك قليلاً كي أستطيع تحته أن أرفع رأسي”.