«مشروع مهني 2030».. تصدر محركات البحث خلال الساعات القليلة الماضية وذلك بعد تنفيذ المشروع من قبل وزارة العمل الأمر الذي جعل المواطنين يبحثون عن كافة المعلومات عن هذا المشروع الذي يأتي في إطار توجيهات الرئيس عبد الفتاح.


مشروع مهني 2030


هو مشروع متكامل لإدارة منظومة التدريب المهني والتي تشمل المراكز والمدربين والمتدربين والحقائب التدريبية والتقييمات.


أهداف مشروع مهني 2030


جاءت أهداف مشروع مهني 2030 من خلال النقاط الآتية:
- تفعيل أحكام قانون العمل المتعلقة بإصدار تراخيص لمراكز التدريب التابعة للقطاع الخاص واعتماد برامجها التدريبية واعتماد المدربين والشهادات التدريبية وفقًا لأحكام المواد (135، 136، 137، 138) من قانون العمل الصادر بالقانون رقم 12 لسنة 2003.

- الإرتقاء بالمستوى المهاري للشباب إلى المستوى المطلوب في سوق العمل العالمي، وتلبية الاحتياجات اللازمة لسوق العمل الداخلي.

- القضاء على قياسات مستوى المهارة غير الحقيقية، واعتماد شهادات التدريب من المؤسسات الدولية المعتمدة بعد اعتماد المعايير التي يقوم عليها التدريب.

- تنفيذ برامج تدريبية طويلة المدى تتراوح بين 3 أشهر حتى سنة وفقًا لنظام ساعات التدريب المعتمدة، والتي تختلف باختلاف مستوى المتدرب واختلاف البرامج التدريبية.
- توفيق أوضاع المراكز الخاصة التي تعمل في مجال التدريب تحت مسمى غير حقيقي "معهد – أكاديمية – مركز تدريب ".

- يستهدف المشروع في المرحلة الأولى عدد لا يقل عن 27 ألف متدرب بواقع 1000 متدرب ذات مهارة عالية بكل محافظة كحد أدنى، وتسجيل ما لا يقل عن 50 مركز تدريب تابع للقطاع الخاص.

- اعتماد المدربين في كافة المهن التي يحتاجها سوق العمل، واعتماد واعداد الحقائب التدريبية.


مميزات الالتحاق بالمشروع المهني 2030


تنقسم المميزات إلى ثلاث نقاط وهم:

- المركز

• اعتماد المراكز من وزارة العمل

• شهادة وترخيص مزاولة المهنة

• إضافة المركز على موقع المشروع

• حصول متدربي المركز على المميزات

- المدرب

 اعتماد المدرب من وزارة العمل

 شهادة وترخيص مزاولة المهنة

 إضافة المدرب على موقع المشروع

 مشاركة المدرب في تنفيذ المشروع على مستوى الجمهورية

- المتدرب

• شهادة اجتياز البرنامج التدريبي

• شهاة قياس المهارة

• ترخيص مزاولة المهنة

• تغيير المسمى الوظيفي

 

رابط التقديم في مشروع المهني 2030
 

من أجل التقديم يُمكن إلى مشروع "مهني 2030"، لبدء التسجيل على رابط من هنا


 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مشروع مهني مشروع مهني 2030 مشروع مهني ٢٠٣٠ مشروع مهنی 2030

إقرأ أيضاً:

عودة مشروع الشرق الأوسط الجديد من البوابة السورية



يكشف هذا الملف تطورات "مشروع الشرق الأوسط الجديد" وتأثيراته على المنطقة، مع التركيز على السياق السوري، متناولاً الأبعاد السياسية والاجتماعية والاقتصادية التي تكتنف هذا "المشروع"، بما في ذلك تغيير موازين القوى، وإعادة تشكيل التحالفات، وفرض ثقافة القبول بالهيمنة الصهيونية، شارحاً كيف أصبحت "سوريا" البوابة الأساسية لتطبيق هذه الرؤية.

كما يُسلّط الضوء على أن هذا "المشروع" ليس مجرد خطة عابرة، بل استراتيجية طويلة الأمد تهدف إلى تفكيك الدول المركزية في المنطقة وإعادة رسم خرائطها بناءً على عوامل متعددة.

إلى جانب ذلك، يستعرض الملف الآثار المدمرة لهذا "المشروع" على الهويات الوطنية والقومية، وكيف يتم استخدام الفوضى والحروب الأهلية كأدوات لإضعاف الدول.

كما يقدم تحليلاً متعمّقاً حول الأدوار التي تلعبها القوى الدولية والإقليمية ومدى تأثير ذلك في تسريع أو عرقلة هذا "المشروع"، مشيراً إلى دور "أمريكا" في دعمه لتحقيق مصالحها، وتعزيز النفوذ "الصهيوني" في المنطقة، ومستشرفاً السيناريوهات المحتملة في ظل المتغيرات الراهنة.

هذا الملف يُعدّ مرجعاً مهماً وأداةً لفهم الآلية المعقدة التي تحكم منطقة الشرق الأوسط، وهو بقدر ما يُمكّن القارئ العادي من فهم السياق التاريخي والحاضر المتغيّر للمنطقة، فهو يستهدف الباحثين وصنّاع القرار والمهتمين بالشؤون السياسية والإستراتيجية، علاوةً على ما يثير من أسئلةٍ جوهرية حول مصير المنطقة وهوياتها الوطنية.

 

لقراءة التفاصيل على الرابط التالي:1734978766_3f_yGO.pdf

مقالات مشابهة

  • مدير صندوق الرعاية الاجتماعية بذمار لـ”الثورة”: يقدم الصندوق التدريب والتأهيل والقروض الميَّسرة بدون فوائد
  • فتح باب التقدم للعمل بفرق مبادرات الصحة العامة بالقليوبية.. رابط التسجيل
  • هذه طريقة التسجيل في مسابقة الدكتوراه
  • «معلومات الوزراء» يكشف أهم وظائف المستقبل في 2030.. أبرزها «مهندسو الروبوتات»
  • بلقاسم حفتر يدشن مشروع ازدواج طريق طبرق – امساعد
  • مستشفى الولادة في كربلاء مشروع ينتظر استئناف العمل
  • بسبب ريال مدريد.. زيدان يواصل رفض العروض التدريبية
  • "جلال" يتابع إنجازات مبادرة أهل الإسماعيلية "التدريب من أجل التشغيل" منذ انطلاقها حتى الآن
  • عودة مشروع الشرق الأوسط الجديد من البوابة السورية
  • الاتحاد الأوروبي يأمل زيادة التبادل التجاري والاستثماري مع العراق