ضيوف برنامج خادم الحرمين للعمرة يصلون مكة ويؤدون المناسك
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
أدى ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - للعمرة والزيارة من الدفعة الثانية من المستضافين ضمن البرنامج لهذا العام اليوم مناسك العمرة.
وتضم الدفعة الثانية 250 معتمراً ومعتمرة من الشخصيات الإسلامية البارزة، يمثلون 15 دولة من قارتي أوروبا وأمريكا الجنوبية، وهي البوسنة والهرسك، وألبانيا، وكوسوفو، ومقدونيا، وكرواتيا، وسلوفينيا، والجبل الأسود، وصربيا، واليونان، وبلغاريا، ورومانيا، وبولندا، وبريطانيا، والبرازيل، والأرجنتين.
وكان الضيوف، قد وصلوا أمس، إلى مكة المكرمة قادمين من المدنية المنورة، وكان في استقبالهم عدد من المسؤولين في الأمانة العامة لبرنامج خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة، بوزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد.
وعبّروا لدى وصولهم عن شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة - أيدها الله - على هذه الاستضافة، التي مكّنتهم من أداء مناسك العمرة، منوهين بعناية ورعاية خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله- في خدمة أبناء المسلمين في شتى بقاع الأرض.
يذكر أن الأمانة العامة للبرنامج الذي تشرف عليه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، أعدّت برنامجاً، لتمكين الضيوف من زيارة مصنع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة ومعرض الوحي، واللقاء بإمام المسجد الحرام .
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: برنامج خادم الحرمين للعمرة والزيارة خادم الحرمین
إقرأ أيضاً:
باحث في الشؤون الإسرائيلية: حزب الله انتقل من الدفاع إلى الهجوم
قال الدكتور طارق عبود، باحث في الشؤون الإسرائيلية، إن الحرب الإسرائيلية على جنوب لبنان همجية ووحشية ولا أهداف لها، مشيرًا إلى أن الاحتلال مستمر في القصف لقتل المدنيين وتدمير البنية التحتية والمباني السكنية والمؤسسات الاقتصادية، وكل هذه لا تعد أهدافا عسكرية.
وأضاف «عبود» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن حزب الله اللبناني قصف قاعدة عسكرية بجانب تل أبيب، في الوقت الذي يستمر الاحتلال الإسرائيلي في قصف الضاحية الجنوبية ومنطقة قريبة من المطار.
إسرائيل تستمر في الضغط على حزب الله اللبنانيولفت إلى أن إسرائيل تستمر في الضغط على حزب الله اللبناني والضغط على لبنان من الناحية الاقتصادية والنفسية والاجتماعية، متابعًا: «إسرائيل تريد توسيع الحرب، ولكن حزب الله ما زال مستمر في الضرب داخل العمق الإسرائيلي، إذ أن الرسالة التي أراد إيصالها للاحتلال الإسرائيلي بالأمس كانت واضحة لاسيما عندما وصلت صواريخه إلى مطار بن جوريون ومحيط تل أبيب».