مواصفات وسعر لكزس RX 350H BH ٠٠فيديو
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
أميرة خالد
حصلت السيارة اليابانية الفاخرة لكزس RX 350H BH التي تنتمي إلى فئة الكروس أوفر على مزايا متعددة ما بين مظهرها الخارجي الجريء، والتجهيزات المتطورة التي تمتلكها مقصورتها
وتأتي السيارة بمحرك مكون من 4 أسطوانات، وتبلغ سعته 2.4 لتر، ويأتي مزوداً بشاحنٍ توربيني، والذي يُنتج قوة 240 حصان وعزم دوران يبلغ 430 نيوتن-متر ويتصل المحرك بناقل حركة أوتوماتيكي من 8 سرعات بخاصية التبديل المباشر
وحصلت السيارة اليابانية الفاخرة على مقصورة تجمع بين تجهيزات عالية المستوى ومتطورة لتوفير تجربة قيادة بأعلى مستوى من الراحة والرفاهية للركاب والقائد.
وتتسع السيارة لـ 5 أفراد، وتأتي بمساحة داخلية رحبة توفر مسافة كافية للأرجل، وتأتي مقاعدها داعمة لعدد من الخصائص، حيث يدعم مقعد السائق التعديل كهربائياً بثمانية أوضاع، ويوجد فتحتي تهوية للمقاعد الخلفية مع لوحة تحكم، وتأتي السيارة بسعر 264,500﷼ – 70,500دولار
وتأتي السيارة الفاخرة مدعمة بعدد من أنظمة السلامة والأمان التي توفر أعلى مستوى من الحماية للجميع، حيث دعم الصانع الياباني سيارته بـ نظام لكزس للسلامة بلاس+ والذي يشمل باقة من أنظمة السلامة والأمان ومساعدة السائق، وإليكم أبرزها:
* السيارة مدعمة بـ 7 وسائد هوائية
* نظام الأمان قبل التصادم PCS المزود بنطاق رصد.
* نظام مساعد التوجيه الطارئ ESA.
* ونظام منع التسارع عند السرعة المنخفضة.
* ونظام المساعدة في تجنب الاصطدام عند التقاطعات.
* نظام تتبع المسار LTA.
* ونظام الحفاظ على المسار LDA.
* ونظام الإضاءة العالي المتكيف AHS.
* نظام المساعدة على الخروج الآمن SEA الجديد.
* نظام مراقبة النقطة العمياء BSM.
* نظام التحكم بثبات السيارة VSC.
* نظام منع الانزلاق TRC.
* ونظام منع انغلاق المكابح ABS.
* ونظام توزيع قوة الكبح إلكترونياً EBD.
* ونظام مساعد الكبح BA.
* ونظام مراقبة صف السيارة PAM.
* ونظام تنبيه حركة المرور الخلفية RCTA.
* ونظام مساعد الانعطاف النشط ACA.
* ونظام التحكم في بدء القيادة DSC.
* ونظام شاشة الرؤية البانورامية PVM.
* ونظام مساعدة الانطلاق على المرتفعات HAC
* نظام تثبيت السرعة الراداري DRCC
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: عالم السيارات
إقرأ أيضاً:
23 مليار دولار مبيعات LVMH الفاخرة بالربع الأول
كشفت مجموعة LVMH الفرنسية، أكبر مجموعة للسلع الفاخرة في العالم، الاثنين، عن تراجع إيراداتها في الربع الأول من العام، حيث قلص المتسوقون في الولايات المتحدة مشترياتهم من منتجات التجميل، بينما ظلت المبيعات في الصين ضعيفة.
وأعلنت المجموعة عن انخفاض بنسبة 3 بالمئة في مبيعات الربع الأول لتصل إلى 20.3 مليار يورو (23.08 مليار دولار)، وهو ما جاء بعكس توقعات المحللين التي كانت تشير إلى نمو بنسبة 2 بالمئة في الفترة من يناير إلى مارس.
ويعتبر هذا التراجع الأول من نوعه الذي تشهده شركات السلع الفاخرة، مما قد ينذر بعام صعب آخر يواجه هذا القطاع، خاصة بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأخير عن الرسوم الجمركية، والذي أثار مخاوف من حدوث ركود.
وشهدت العقود الآجلة لأسهم LVMH في بورصة نيويورك انخفاضًا بنسبة تصل إلى 7.5 بالمئة بعد صدور النتائج، بحسب وكالة رويترز.
وفي حديثها إلى المحللين، صرحت المديرة المالية لمجموعة LVMH، سيسيل كابانيس، أن العلامات التجارية الفاخرة للسلع الجلدية والأزياء لا تزال "ذات توجه جيد" في الولايات المتحدة، لكن أداء سلسلة متاجر التجزئة ذات الأسعار المتوسطة "سيفورا"، إلى جانب منتجات الكونياك والتجميل، قد ضعفت.
وأوضحت كابانيس أن "التباطؤ في الولايات المتحدة كان مدفوعًا بشكل أساسي بسيفورا"، مضيفة أن موقع "أمازون" كان "منافسا قويا للغاية" في الأسعار.
وأشارت كابانيس إلى أن التوترات التجارية، التي أرسلت الأسواق العالمية في "أفعوانية"، تجعل ممارسة الأعمال التجارية أمرًا معقدًا، وقالت: "في هذه الأيام، تتغير المعطيات كل ساعة".
وذكر تقرير لبيرنشتاين أن الشركة الفرنسية المالكة لعلامات تجارية مثل لويس فويتون وديور ومجوهرات بولغاري وكونياك هينيسي، قد واجهت بداية صعبة هذا العام.
وعلى الصعيد العالمي، سجل قسم الأزياء والسلع الجلدية، الذي يمثل ما يقرب من نصف مبيعات المجموعة وأكثر من 75 بالمئة من أرباحها، انخفاضًا في المبيعات بنسبة 5 بالمئة، وهو ما يقل عن التوقعات بأداء ثابت.
وقال محللون في RBC: "من المرجح أن تتضخم مخاوف المستثمرين بشأن انتعاش الطلب الأساسي بناءً على هذه النتائج"، مضيفين أنه من المرجح إجراء المزيد من التخفيضات في الأرباح بسبب المخاطر المتعلقة بالتعريفات الجمركية.
وأشارت كابانيس إلى أن لويس فويتون، أكبر علامة تجارية لها، لا تزال تتفوق في الأداء، بينما استمر أداء ديور في التخلف عن الركب.
مخاوف من الركود
كانت شركات السلع الفاخرة الأوروبية، بما في ذلك هيرميس وكيرينغ وبرادا، تعول على الأثرياء الأميركيين لإعادة إشعال النمو في هذا القطاع، حيث ظلت التوقعات بالنسبة للصين قاتمة.
ولكن مع المخاوف من حدوث ركود في الولايات المتحدة، يستعد القطاع لما يمكن أن يكون أطول فترة ركود له منذ سنوات.
وانخفضت المبيعات في السوق الأميركية بنسبة 3 بالمئة في الربع الأول، بينما انخفضت في منطقة آسيا باستثناء اليابان بنسبة 11 بالمئة. وبلغ إجمالي مبيعات المجموعة في الأشهر الثلاثة المنتهية في مارس 20.3 مليار يورو (23.08 مليار دولار).
ويعتبر قطاع السلع الفاخرة، الذي يبيع سلعًا ثمينة للمتسوقين الأثرياء بهوامش ربح عالية، في وضع أفضل من الصناعات الأخرى لاستخدام قوته التسعيرية لحماية الأرباح من تعريفات ترامب، والتي تشمل رسومًا بنسبة 20 بالمئة على الأزياء والسلع الجلدية الأوروبية و 31 بالمئة على الساعات السويسرية إذا تم تطبيقها بالكامل.
وفي الأسبوع الماضي، أوقف ترامب معظم تعريفاته الجمركية لمدة 90 يومًا، وحدد معدل رسوم عام بنسبة 10 بالمئة بدلاً من ذلك.
وقالت المديرة المالية كابانيس إن الشركة لا تزال تدرس إنتاج المزيد من السلع في الولايات المتحدة، "لكننا سنرى بأي وتيرة وإلى أي مدى نريد أن يتطور ذلك".
وتمتلك المجموعة ثلاثة مصانع لويس فويتون وبعض ورش تيفاني في البلاد، مما يجعلها مجموعة السلع الفاخرة الأوروبية الكبرى الوحيدة التي تنتج محليًا.
وواجهت LVMH "مجموعة من المشاكل" التي تحد من الإنتاج في منشأتها الشهيرة في تكساس، حيث تم تصنيف الموقع باستمرار بين الأسوأ أداءً لشركة Louis Vuitton على مستوى العالم، حسبما ذكرت رويترز.
وانخفضت المبيعات في قسم النبيذ والمشروبات الروحية التابع لمجموعة LVMH، موطن شامبانيا Krug وكونياك Hennessy، بنسبة 9 بالمئة.