بينها اعتمادات الموازنة العامة.. 5 موارد لـ "المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة"
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
نص قانون "حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة" على أن يكون للمجلس موازنة خاصة تعد على نمط موازنة الهيئات الخدمية تشمل إيراداته واستخداماته واستثماراته، وتبدأ السنة المالية له ببداية السنة المالية للدولة وتنتهي بنهايتها، ويرحل الفائض من حساب سنة مالية إلى أخرى، ويتم الصرف من الحساب بقرار من رئيس مجلس الإدارة أو من يفوضه.
موارد المجلس القومي لذوي الإعاقة
تتكون الموارد المالية للمجلس مما يأتي:
1- الاعتمادات التي تخصصه له الدولة في الموازنة العامة.
2- المساهمات والمنح والهبات والمساعدات الوطنية والأجنبية التي يقبلها المجلس.
3- الغرامات ومقابل التصالح والمصادرة عن الجرائم المنصوص عليها في هذا القانون والقوانين المتعلقة بالأشخاص ذوي الإعاقة.
4- التبرعات التي يقبلها المجلس مما يحال إليه من الصندوق المخصص لدعم الأشخاص ذوي الإعاقة طبقا لنص المادة (51) من هذا القانون.
5- مقابل الخدمات التي يؤديها المجلس في ضوء اختصاصاته، وعوائد استثمار أموال المجلس من غير الاعتمادات التي تخصصه لها من الموازنة العامة للدولة.
( وينشأ حساب خاص لحصيلة هذه الموارد في أحد البنوك الخاضعة لرقابة البنك المركزي المصري، ويراعى ترحيل الفائض من هذا الحساب في نهاية كل سنة مالية إلى موازنة المجلس للسنة التالية ).
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ذوي الإعاقة حقوق الإشخاص ذوي الإعاقة المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة القومي للأشخاص ذوي الإعاقة
إقرأ أيضاً:
آثار ضارة عن فحص طبي روجت له كيم كارداشيان
خاص
تحدثت كيم كارداشيان على إنستغرام مؤخرًا عن تجربتها مع فحص الرنين المغناطيسي الكامل للجسم، مشيرةً إلى فوائده في اكتشاف الأمراض مبكرًا، ولم تذكر كارداشيان أن هذا الفحص المكلف لا يوجد دليل علمي على فائدته للأشخاص الأصحاء.
وقد يؤدي إلى تشخيصات خاطئة وعلاجات غير ضرورية، وفقًا لتقرير تم نشره على موقع “ساينس أليرت”.
وحلل الباحثون ما يقرب من 1000 منشور على منصتي إنستغرام وتيك توك تتعلق بخمسة اختبارات طبية شائعة، منها فحص الرنين المغناطيسي الكامل للجسم، وقد أظهرت الدراسة أن هذه الاختبارات، رغم ما يُروج لها من فوائد، قد تكون ضارة للأشخاص الأصحاء.
وتتضمن الاختبارات التي تم تحليلها اختبار الهرمون المضاد لمولر (AMH) الذي يُروج له كاختبار خصوبة للنساء، واختبارات الكشف المبكر عن السرطان عبر الدم التي تدعي القدرة على اكتشاف أكثر من 50 نوعًا من السرطان.
لكن، في الحقيقة، لا توجد أدلة قوية تدعم فاعلية هذه الاختبارات للأشخاص الأصحاء، بل قد تؤدي إلى تشخيصات مفرطة؛ ما يتسبب في علاج غير ضروري وتأثيرات سلبية على الصحة النفسية والجسدية.