طلاب الإسكندرية في زيارة لمعرض القاهرة الدولي للكتاب
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
نظَّم مديرية التعليم بالإسكندرية زيارة لعدد كبير من الطلاب لمعرض القاهرة الدولي للكتاب ، أكبر معارض الكتاب في الشرق الأوسط ، حيث توافد عدد كبير من طلاب وطالبات تعليم الإسكندرية على المعرض في دورته رقم ( 55 ).
ويضم المعرض عددًا كبيرًا من دور النشر المصرية والعربية والأجنبية حيث يشارك بالمعرض 1200 دار نشر ممثلة ل(70) دولة من مختلف دول العالم، ومن أهم الأجنحة التي قام بزيارتها الطلاب جناح المشروع الوطني للقراءة ،جناح وزارة الثقافة،جناح الأزهر الشريف ، وجناح القوات المسلحة .
وجدير بالذكر أن طلاب تعليم الإسكندرية شاركوا في العديد من ورش العمل منها ورش عمل فنية ، وركن الورش التفاعلية ، وركن الورش القولية ، وحكايات الانتصار ، وحكايات سيناوية ، وورشة تلوين لشخصيات .
وتهدف مثل هذه الزيارات الميدانية إلى غرس وتعزيز وتنمية حب القراءة لكونها تفتح الباب لخوض المغامرات وتعلم أشياء جديدة وتحتوى مجموعة كاملة متكاملة من بناء المهارات اللغوية الرئيسة ،ضمن الأنشطة التربوية لأبنائنا الطلاب خلال فترة إجازة نصف العام ؛ لتنمية القدرات والمهارات الثقافية والعقلية والإبداعية لأبنائنا الطلاب وتنمية ثرواتهم اللغوية .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاسكندرية الازهر الشريف الزيارات الميدانية المهارات اللغوية المشروع الوطني الولايات المتحدة
إقرأ أيضاً:
طلاب من جامعة هارفارد يزورون جدة التاريخية
استقبل برنامج جدة التاريخية التابع لوزارة الثقافة وفدًا من طلاب جامعة هارفارد الأمريكية، ضم طلابًا من مختلف أنحاء العالم، ونظم لهم جولة في منطقة جدة التاريخية.
واطلع الطلاب على المعالم التاريخية والثقافية والاقتصادية التي تميز المنطقة، وشاركوا في الفعاليات التي أطلقها البرنامج بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية، وذلك ضمن جهود البرنامج في التعريف بالتراث المعماري والثقافي للمنطقة.
اقرأ أيضاًالمجتمعأمير نجران يكرّم مدير شرطة المنطقة السابق
وتأتي الزيارة في إطار مبادرة وطنية ينظمها الطلاب السعوديون في الجامعة لاستكشاف المملكة، وإبراز التطور الحضاري والاقتصادي فيها وتقديم تجربة متكاملة تجمع بين التراث والتطور.
يذكر أن برنامج جدة التاريخية يقود جهود إعادة إحياء المنطقة، وتعزيز المشاركة المجتمعية، إضافةً إلى تفعيل المنطقة اقتصاديًا، وتحقيق التنمية المستدامة فيها وتنمية مجالها المعيشي عبر مشاريع ومواقع جاذبة للعيش والعمل، وتحويلها إلى وجهة تراثية وسياحية عالمية.