وزير الداخلية الأردني يشارك في مباراة كرة قدم (فيديو)
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
ظهر وزير الداخلية الأردني مازن الفراية اليوم الاثنين، وهو يشارك في مباراة كرة قدم في مخيم الأزرق للاجئين السوريين، ما أثار تفاعلا بمواقع التواصل الاجتماعي.
وقام الفراية بخوض المباراة برفقة عدد من الشباب اللاجئين في أثناء جولة تفقدية للمخيم.
View this post on InstagramA post shared by Roya News - رؤيا الإخباري (@royanews)
وأوضح الفراية خلال الزيارة أن الاستجابة للخطة الأردنية للاجئين السوريين لعام 2023 كانت أقل من 30%، من حجم التمويل الذي تتطلبه الخطة والبالغ 2.
وخلال زيارته لمخيم الأزرق والمخيم الأردني الإماراتي للاجئين السوريين، أكد وزير الداخلية الأردني في سياق تفقده قاطنيهما والتأكد من سلامة البنية التحتية في ظل الظروف الجوية الحالية، أن المملكة تستضيف أكثر من مليون و300 ألف لاجئ سوري، 120 ألفا منهم يعيشون داخل المخيمات، فيما يقطن العدد المتبقي بين الأردنيين، واصفاً تلك الأرقام بالكبيرة والصعبة على الأردن في ظل الظروف الاقتصادية الراهنة.
وشكر الفراية دولة الإمارات على جهودها المقدّمة في المخيم الأردني الإماراتي والذي يقطنه أكثر من ستة آلاف لاجئ، لافتا إلى أن الخدمات المقدمة فيه على مستوى عال جدا.
المصدر: "رؤيا"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار سوريا اللاجئون السوريون تويتر غوغل Google فيسبوك facebook لاجئون
إقرأ أيضاً:
فيديو.. 1200 سانتا كلوز يجوبون شوارع لندن على الدراجات
خرج 1200 رجل متنكرين على هيئة "سانتا كلوز" إلى شوارع لندن على دراجاتهم، في مشهد جذب الجماهير وأصبح متداولاً على نطاق واسع حيث أثار بهجة في موسم الأعياد.
وقام الرجال بهذه المبادرة لصالح جمع التبرعات التي يعود ريعها للأطفال.
وشوهد كثير منهم يحملون الصغار في العربات، وسط الضحك والحلوى، ونشر موقع "نيوز 5" مقابلات مع المشاركين في الحدث، ممن عبروا عن سعادتهم بالعمل الخيري المبتكر في موسم الأعياد.
A post shared by News5 (@news5everywhere)
وأضفى رجال سانتا هؤلاء لمسة من الألوان إلى العاصمة كجزء من حدث لجمع التبرعات لدعم مؤسسة خيرية للأطفال، حيث حدق المتفرجون بدهشة في جيش سانتا كلوز وهو يتجول بالدراجات الهوائية في شارع بال مول باتجاه قصر باكنغهام.
وارتدى بعضهم بدلات سانتا الحمراء، وبعضهم على هيئة أقزام بوجوه مطلية باللون الأخضر، وجابوا العاصمة لجمع الأموال، وكان الحدث بمثابة النسخة العاشرة من رحلة سانتا كلوز السنوية، التي نظمها ستيفان رايت، المتحمس لركوب الدراجات الهوائية، والذي جاءته فكرة الحدث بعد تلقيه الدعم من مؤسسة إيكو الخيرية، بعد دخول ابنه إلى المستشفى بعد إصابته بنوبة قلبية في سن ستة أشهر فقط.