الملك سلمان للإغاثة يدشن مشروع كفالة الأيتام في المهرة
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
دشّن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في محافظة المهرة، نشاطي توفير الحقيبة المدرسية وتسليم الكفالات التعليمية والمعيشية والصحية، وذلك ضمن المرحلة الثانية من مشروع كفالة الأيتام وتمكين أسرهم اقتصاديًا في اليمن، يستفيد منه 150 يتيمًا.
وأشاد نائب محافظة المهرة سالم نيمر بالدور الكبير للمملكة العربية السعودية من خلال مركز الملك سلمان في تقديم العون للشعب اليمني.
أخبار متعلقة مشروع "مسام" ينتزع 731 لغمًا في اليمن خلال أسبوعالسودان واليمن.. استمرار جهود "الملك سلمان للإغاثة" في الدول الصديقة"الملك سلمان للإغاثة".. مشروعات ومبادرات إنسانية وطبية في الدول الصديقةوأوضح أن مثل هذه البرامج التي تستهدف عملية تمكين الأسر لتصبح منتجة تسهم في التخفيف من معاناتهم، وتحسين الدخل المعيشي لهم. .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } توفير الحقيبة المدرسية وتسليم الكفالات التعليمية والمعيشية والصحية في المهرة - واس
دعم أيتام اليمنويهدف المشروع إلى دعم فئة الأيتام في اليمن من خلال تمكين 440 أسرة معيلة لهم اقتصاديًا عبر إيجاد فرص عمل مستدامة لتوفير الدخل، وتقديم الكفالات المعيشية والتعليمية والصحية، بما يمكنها من زيادة قدرتها على التعامل مع التبعات الاقتصادية الناجمة عن فقدان العائل، وتمكين الأيتام أيضًا من الالتحاق بالعملية التعليمية، يستفيد منه 1300 يتيم.
ويأتي ذلك في إطار الجهود الإنسانية والإغاثية التي تقدمها المملكة عبر ذراعها الإنسانية مركز الملك سلمان للإغاثة للاهتمام بشريحة الأيتام، وتحسين ظروفهم المعيشية في مختلف المحافظات اليمنية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس المهرة مركز الملك سلمان للإغاثة الإنسانية مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في اليمن المهرة اليمنية الملک سلمان للإغاثة
إقرأ أيضاً:
51 مشروعًا و 15 مبادرة ضمن استراتيجية مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري
أعلن مركز الملك عبد العزيز للتواصل الحضاري، اليوم إستراتيجيته الجديدة التي تمتد إلى 5 سنوات قادمة «2025-2029»، بحضور نائب الأمين العام، إبراهيم العاصمي.
وافتتح اللقاء بكلمة لنائب الأمين العام أكد فيها أن الإستراتيجية الجديدة للمركز، تأتي لضمان تفعيل توجهاته الحديثة بشكل مؤسسي ممنهج، حيث عمل المركز على تطويرها لتعكس التوجه الرئيسي نحو خدمة أنشطته في مختلف المحاور بشكل فعّال تماشياً مع تنظيمه الحديث.
أخبار متعلقة الأكبر بمطار رفحاء.. "الأرصاد" يكشف عن كميات الأمطار بمناطق المملكةجدة.. تحرير الحركة المرورية في شارع فلسطين بعد إزالة تعدياتوقال: ارتكزت استراتيجية المركز على رؤية السعودية 2030، وتم من خلالها بناء «15» مبادرةً، تتضمن «51» مشروعاً موزعاً على الركائز الإستراتيجية الأربعة للإستراتيجية: التواصل، الحضور العالمي، الإثراء المعرفي، التمكين وبناء القدرات، والتميز المؤسسي.تعزيز الهوية الوطنيةوتناولت رؤية الاستراتيجية أن يكون المركز رائداً يعزز الهوية الوطنية ويبني جسور التواصل مع العالم، فيما تضمنت رسالته الاحتفاء بالهوية الوطنية والإسهام في بناء مجتمع متماسك ومزدهر وتعزيز التواصل الحضاري والقيم الإنسانية عبر مبادرات وبرامج ومشاريع إبداعية وشراكات محلية وعالمية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 51 مشروعًا و 15 مبادرة ضمن استراتيجية مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري
وركزت قيم المركز الجديدة على الانتماء والاحترام والتعاون والتسامح والمبادرة والالتزام، فيما تهدف الإستراتيجية إلى: إبراز الصورة الحضارية للمملكة من خلال التواصل الفعال، والمساهمة في إثراء الجانب المعرفي والفكري في مجالات التواصل الحضاري والهوية والشخصية الوطنية.
إضافة إلى التماسك الاجتماعي، ودعم متخذي القرار لتعزيز الصورة الذهنية، والمساهمة في بناء مهارات التواصل الحضاري لدى الأفراد والمؤسسات، وغرس القيم الإسلامية والعربية والسعودية بين فئات المجتمع.
وركزت الاستراتيجية على عدد من المبادرات أبرزها: إطلاق برامج وفعاليات تعزز الدور الدولي وتعزز الصورة الذهنية للمملكة من خلال الشراكات الاستراتيجية، وبناء شبكات تواصل حضاري محلية وعالمية، وتطوير برامج لتعزيز البحوث والابتكار في مجالات عمل المركز.
وتطوير الوسائل اللازمة لتسهيل الوصول لبرامج المركز وتعزيز انتشارها من خلال تطوير الوسائل الحديثة والمبتكرة، وتطوير برامج بناء وتمكين مهارات التواصل الحضاري لدى الأفراد والمؤسسات، وتفعيل البرامج التي تعزز الروابط الاجتماعية والوحدة الوطنية.